الرسول صلى الله عليه وسلم والامام علي اخوان من الرضاعة؟
 

smilies/016111.gif - محمد بن يحيى، عن سعد بن عبدالله، عن إبراهيم بن محمد الثقفي، عن علي بن المعلى، عن أخيه محمد، عن درست بن أبي منصور، عن علي بن أبي حمزة(1) عن أبي بصير، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: لما ولد النبي صلى الله عليه وآله مكث أياما ليس له لبن، فألقاه أبوطالب على ثدي نفسه، فأنزل الله فيه لبنا فرضع منه أياما حتى وقع أبوطالب على حليمة السعدية فدفعه إليها. هدا جاء في الكافي الجزء الأول (ص:448).
لنفرض ان هده الرواية صحيحة ادن الرسول صلى الله عليه وسلم والامام علي رضي الله عنه اخوان من الرضاعة .فيكون الامام علي بدلك عما للسيدة فاطمة رضي الله عنها ادن كيف يتزوجها وهو عمها من الرضاعة؟

كم عدد الرضعات؟
 

كم عدد الرضعات يا ترى ؟ هل هي أكثر من الـ7 رضعات ؟ تصدق أريد أنك تبحث ولكن ليس عن طريق الصحابي أبوهريرة وأنا سوف أصير وياك وعليك تجيب مقص علشان تقص العصعص اللي عندي هههههههههههههه. أما انك ما أدري ويش أقول يا من عليك ماتستحق من الله .

يا أبو يحيا يا البخيل
 

ليش بخلان في مشاركتك أن تكتب بعد الصلاة على النبي الصلاة على آله ولا هم عندك ما يستاهلون ولا في صلاتك في التشهد تبعدهم عن التشهد أما سمعت الشافعي الذي يقول من:-
يا آل بيتِ رسول الله حبكمُ فرضُ من الله في القرآن أنزله كفاكمُ من عظيم القدر أنكمُ من لم يصلي عليكم لا صلاة له .. اللهم صلي على محمدٍ وآل محمد كما صليتَ على ابراهيمَ وآل ابراهيمَ أنكَ حميدُ مجيد.. ولا الشافعي أقل من محمد بن عبدالوهاب إمامك .. وسيدك حشرك الله معه ف ما كتب الله له

هده الرواية التي تضحك الثكلي هي من كتاب الكافي للكليني وهدا الكتاب قد عرض على مهدي السرداب واقر كل مافيه وهو من اوثق كتب الشيعة ولكن كلما جئناكم بالغرائب من كتبكم تقولون غير موثق او ....يعني ان جل كتبكم غير موثقة .يااخ اسمع ما يقال في الكافي من طرف علمائكم:
قال الطبرسي: الكافي بين الكتب الأربعة كالشمس بين النجوم، وإذا تأمل المنصف استغنى عن ملاحظة آحاد رجال السند المودعة فيه، وتورثه الوثوقة، ويحصل له الاطمئنان بصدورها وثبوتها وصحتها. هذا في مستدرك الوسائل في الجزء الثالث (ص:532).
وقال الحر العاملي: أصحاب الكتب الأربعة وأمثالهم قد شهدوا بصحة أحاديث كتبهم وثبوتها، ونقلها من الأصول المجمع عليها، فإن كانوا ثقات تعين قبول قولهم وروايتهم ونقلهم. وهذا قاله في الوسائل العشرين (ص:104)
وقال شرف الدين الموسوي عبد الحسين صاحب المراجعات: الكافي، والاستبصار، والتهذيب، ومن لا يحضره الفقيه –يعني: الكتب الأربعة- متواترة مقطوع بصحة مضامينها، والكافي أقدمها وأعظمها وأحسنها وأتقنها. وهذا في المراجعات مراجعة رقم (110).
وقال محمد صادق الصدر: والذي يجدر بالمطالعة أن يقف عليه –يعني: القارئ- هو أن الشيعة وإن كانت مجمعة على اعتبار الكتب الأربعة، وقائلة بصحة كل ما فيها من روايات، غير أنها لا تطلق عليها الصحاح، كما فعل ذلك إخوانهم من أهل السنة. وهذا في كتابه الشيعة (ص:127).
بل إن مؤلف الكتاب وهو الكليني قال عن سبب تأليف كتابه، قال للسائل: وقلت: إنك تحب أن يكون عندك كتاب كاف يجمع من جميع فنون علم الدين، ما يكتفي به المتعلم، ويرجع إليه المسترشد، ويأخذ منه من يريد علم الدين والعمل به بالآثار الصحيحة عن الصادقين. وهذا موجود في مقدمة الكافي (ص:24).
هل نصدقك انت ام نصدق علماءكم؟