![]() |
تأول البخاري وابن حجر ونفيهما حقيقة الضحك على الله تعالى..خلافا لمذهب السلف!
فتح الباري كتاب الجهاد والسير باب 28 قوله( يضحك الله إلى رجلين) قال الخطابي الضحك الذي يعتري البشر عندما يستخفهم الفرح أو الطرب غير جائز على الله تعالى وإنما هذا مثل ضرب لهذا الصنيع الذي يحل محل الإعجاب عند البشر فإذا رأوه أضحكهم ...قال وقد تأول البخاري الضحك في موضع آخر على معنى الرحمة وهو قريب وتأويله على معنى الرضا ...... ( قلت) ويدل على أن المراد بالضحك الإقبال بالرضا تعديته بألى تقول ضحك فلان إلى فلان إذا توجه إليه طلق الوجه مظهرا للرضا عنه. فهذا البخاري وهو عندكم على ماهو عليه من رفعة العلم وهذا ابن حجر الذي وصفه الالباني ( انه لم تلد النساء مثله بعده) فلماذا لم يثبتا هذه الصفة ويمرانها كما هي من غيرتشبيه على القاعدة المشهورة عند السلفية وهل يكونان بهذا القول قد حادا عن مذهب السلف وصارا الى مذهب أهل التأويل؟! |
احسنتم مولانا
اللهم العن المجسمة المشركين |
احسنتم
ولا تستغرب من اهل البدع والضلال والتجسيم مخالفتهم لجميع المذاهب بكل شيء .. وفقكم الله |
اقتباس:
أحسن الله تعالى اليكم ووفقكم أخانا عادل المحترم اللهم آميييييييين. |
اقتباس:
حياكم الله تعالى أختنا الطيبة نعم. أختاه لانستغرب منهم ذلك وفقكم الله تعالى. |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 10:11 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025