منتديات أنا شيعـي العالمية

منتديات أنا شيعـي العالمية (https://www.shiaali.net/vb/index.php)
-   منتدى الجهاد الكفائي (https://www.shiaali.net/vb/forumdisplay.php?f=217)
-   -   دعوة الى الداعين للمشروع السياسي والاسلامي (https://www.shiaali.net/vb/showthread.php?t=193264)

عبدالله الجزائري 19-04-2014 12:12 AM

دعوة الى الداعين للمشروع السياسي والاسلامي
 


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يكثر الحديث احيانا ويفتر احيانا اخرى حول موضوع المشروع السياسي والاسلامي وعدم امتلاك المرجعية الدينية العليا لمثله من قبل شرائح مختلفة من الناس ، وحينما يدعو الداعي الى ذلك لا يخلو ان يكون ممتلكا وعيا يؤهله لفهم الاسس والمنطلقات والمناهج والغايات لتاسيس هذا المشروع فضلا عن الوسائل والادوات والظروف الموضوعية لتحقيقه وتنفيذه على ارض الواقع .

وتاسيسا على ذلك ندعو ونرجو الداعين والمطالبين من المرجعية تقديم مشروع سياسي واسلامي ، ان يبادروا انفسهم ويقدموا لنا مشروعا متكاملا كما يصفون ويستقطبوا الناس ويكتسحوا الشارع وليخلصوا الشعب من معاناته وليتركوا المرجعية تعمل حسب نظريتها وليعملوا حسب نظريتهم ومشروعهم ويعتمدوا على انفسهم ومناصريهم ولا باس بتعدد الخيارات والادوار .

والحمد لله وسلاما على المرسلين واولياءه الذين اصطفى



س البغدادي 19-04-2014 02:27 PM

سيدنا وأستاذنا الفاضل الجزائري،،،
حياكم الله ،،
نطقت حقاً وصدقت ،،
فالكثير من أدعياء الإصلاح ومن منتقدي دور المرجعية العليا في النجف الأشرف لا يملكون ولو باضعف الإيمان اي مشروع حقيقي واقعي للإصلاح السياسي والاجتماعي في العراق ،،
فدورهم فقط يقتصر بالنقد السلبي وان المرجعية كذا وكذا ،،وحتى عندما تقدم المرجعية سلوكا ما او توجيها عاما فانهم يبادروا التهجم عليها وكذا وكذا ،،،
حتى انهم يلقون اللوم عليها في أسباب التدهور السياسي والاجتماعي والخلقي في العراق ،،،
حياكم الله ،
كنتم ولازلتم القلم المدافع والحصن المنيع والسد الصاد لكل من تسول له نفسه المساس بالمرجعية والتشكيك بدورها الريادي في العراق والمنطقة ،،،
بوركتم سيدنا الفاضل ،،،

الباحث الطائي 20-04-2014 03:50 AM

السلام عليكم

مسالة مهمة - ومنطقية

يحتاج المعترض ان يقدم الحل البديل او التصور الامثل الممكن .
ولكن طبعا ليس بالضروري ان كل من يعترض على ما هو فيه اشكال بحسب تصوره ان يكون في يده البدليل لان ليس كل من اعترض قد يكون بمستوى عقلية سياسية او علمية تحمل طرح او مخرج للمشكلة
وهنا ايضا يفتح تسائل اخر وهو اذا كان من يعترض على دور المرجعية في هذا الوقت وليس لديه امكانية ايجاد الحل او تصوره فهذا قد يعني انه ليس بمرتبة النقد والالمام بجوانب الفهم للقضية وان اعتراضه ينقصه الحكمة او الفهم لدور المرجعية وان لم يقف عليه .

وشكرا

عبدالله الجزائري 20-04-2014 08:44 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة س البغدادي (المشاركة 2103839)
سيدنا وأستاذنا الفاضل الجزائري،،،
حياكم الله ،،
نطقت حقاً وصدقت ،،
فالكثير من أدعياء الإصلاح ومن منتقدي دور المرجعية العليا في النجف الأشرف لا يملكون ولو باضعف الإيمان اي مشروع حقيقي واقعي للإصلاح السياسي والاجتماعي في العراق ،،
فدورهم فقط يقتصر بالنقد السلبي وان المرجعية كذا وكذا ،،وحتى عندما تقدم المرجعية سلوكا ما او توجيها عاما فانهم يبادروا التهجم عليها وكذا وكذا ،،،
حتى انهم يلقون اللوم عليها في أسباب التدهور السياسي والاجتماعي والخلقي في العراق ،،،
حياكم الله ،
كنتم ولازلتم القلم المدافع والحصن المنيع والسد الصاد لكل من تسول له نفسه المساس بالمرجعية والتشكيك بدورها الريادي في العراق والمنطقة ،،،
بوركتم سيدنا الفاضل ،،،



الاخ السند والعضد الاشد والحصن الاسد والمكثر للعدد والناصر للمرجعية للابد وطويل العمر والامد السيد البغدادي حفظكم الله وزادكم بسطة وسعة في العلم والفهم لدور المرجعية العليا وادوارها التاريخية والمعاصرة التراكمية والتكاملية وما بين يديها وما خلفها من اسرار وحقائق ظاهرة وباطنة ، وثقافة واسعة ووافرة .

اخي وعزيزي ان لسان حال المرجعية يقول :

(( يَا قَوْمِ إِن كَانَ كَبُرَ عَلَيْكُم مَّقَامِي وَتَذْكِيرِي بِآيَاتِ اللَّهِ فَعَلَى اللَّهِ تَوَكَّلْتُ فَأَجْمِعُوا أَمْرَكُمْ وَشُرَكَاءَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُنْ أَمْرُكُمْ عَلَيْكُمْ غُمَّةً ثُمَّ اقْضُوا إِلَيَّ وَلَا تُنظِرُونِ ))

وتقول ((دعوني والتمسوا غيري ممن عنده مشروع سياسي واسلامي فهذا مبلغي من العلم والساحة واسعة لمن تصدى وعلى الله قصد السبيل . ))

اما افراط او تفريط هذ الصبغة والطابع الذي اصطبغ وطبع به الشعب العراقي والطائفة الشيعية في العراق ، والاحكام التي يصدرونها لا تعدو ان تكون استجابة انفعالية وعاطفية ، تحكمها الاهواء والميول والولاءات والانتماءات وبعيدة عن المنهج الموضوعي والنقد العلمي .

احييك اخي العزيز وادعوك الى الثبات على هذا النهج انت ومن معك من الاخوان في المنتدى فانه سبيل النجاة والله المستعان .






عبدالله الجزائري 20-04-2014 09:16 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباحث الطائي (المشاركة 2103913)
السلام عليكم

مسالة مهمة - ومنطقية

يحتاج المعترض ان يقدم الحل البديل او التصور الامثل الممكن .
ولكن طبعا ليس بالضروري ان كل من يعترض على ما هو فيه اشكال بحسب تصوره ان يكون في يده البدليل لان ليس كل من اعترض قد يكون بمستوى عقلية سياسية او علمية تحمل طرح او مخرج للمشكلة
وهنا ايضا يفتح تسائل اخر وهو اذا كان من يعترض على دور المرجعية في هذا الوقت وليس لديه امكانية ايجاد الحل او تصوره فهذا قد يعني انه ليس بمرتبة النقد والالمام بجوانب الفهم للقضية وان اعتراضه ينقصه الحكمة او الفهم لدور المرجعية وان لم يقف عليه .


وشكرا




وعليك السلام ورحمته وبركاته ايها الاخ الاعز والباحث النحرير الطائي المحترم وبعد .....

اشكرك على مداخلتك التي هي اشبه بالمصادرة على المطلوب ان لم تكن كذلك ، فانت صدرت مداخلتك بمقدمة صحيحة وقوية ثم اضعفتها بل ناقضتها في الشق الثاني الذي تضمن ان المعترض والمستشكل لا يملك ان يقدم بديل لأفتقاره العلمية والعملية فليس بالضرورة ان يقدم الحل .

وفي ذلك مغالطة كبيرة للمقدمة سرعان ما نبهت لها في الشق الاخير واصبت كبد الحقيقة فيه .

فقولك بالجملة كالتالي :

ان المعترض والمستشكل لا يعدو ان يكون اما عالما بالعلمي والعملي ((الاسس والاصول والادوات والظروف .....الخ )) ، او يكون جاهلا بها ،

فأن كان من الصنف الاول فعليه تقديم البديل .

وان كان من الصنف الثاني فعليه التقليد او الاجتهاد في هذه الامور والعلوم ليصبح من ذوي الاختصاص ويقدم البديل .


فاحسنت ايها الباحث على هذه المحاكاة والمجاراة الذهنية والعقلية وهذا الاستدلال .






الرجل الحر 26-04-2014 01:38 PM

الأخ الجزائري ،، الإخوة جميعاً ،، السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
الكريم الجزائري ،، من الرائع حقاً و المناسب أن تطرحوا هذا الموضوع الغاية في الأهمية في مثل ظرفنا الراهن الذي أصبحت به طلائع بني أمية على مرمى حجر من قبة الإمام الحسين صلوات الله و سلامه عليه ما ينذر بكارثة مقبلة إذا ما بقيت الأمور على ما هو عليه من تباطؤ في الحسم الأمني وفق المقاييس العسكرية ،، فالأمويون الجدد اليوم وقد استقروا في جرف الصخر راحوا يقضمون الأرض بإتجاه قضاء المسيب الذي لا يبعد سوى عشرين كيلو متراً من كربلاء المقدسة حيث يملكون في القضاء جيوباً و خلايا نائمة تنتظر ساعة الصفر لتنفيذ مخططات إجرامية لربما أكبر فداحة عما أقدموا عليه في السابق.
و لكوني ممن يدعون إلى المشروع الإسلامي الكبير أجد نفسي معنياً أكثر من غيري بالدخول في نقاش حول الموضوع بالرغم من ملاحظاتي الكثيرة حوله و حول مداخلات الأخوة الأعزاء.
الآن لننتقل إلى الحوار في هذا الموضوع القيم :
الأخ الجزائري يطرح إشكالية أسماها (المشروع السياسي و الإسلامي ) و لكون هذا التعبير قد تكرر لثلاث مرات في موضوعه القيم فلا مجال إطلاقاً في أن يكون طرحه بهذا الشكل قد جاء بسقطة قلم او خطأ إملائي أو طباعي غير مقصود ،، إذ إنه لا يوجد من يدعو لإقامة مشروع سياسي ( و ) إسلامي حيث ان ما هو محور الخلاف في الحقيقة يتركز في إقامة مشروع إسلامي كبير يكون العمل السياسي أحد محاوره و ليس كل مشروعه ،، و هنا تظهر مشكلة جداً خطيرة في مفهوم بعض المثقفين حيث يطرحون إشكالياتهم بدون تمحيص و لا تدبر و لا محاولة لقراءة الواقع قراءة صحيحة من أجل إطلاق مصطلحات تناسب الطرح بل لربما لم يستوعبوا أساساً تلكم الإشكالية التي يدور حولها الخلاف ..
فالمشروع الإسلامي يكون ذا طابع شمولي يعنى بشؤون الأمة على جميع المستويات سواء الإجتماعية و السياسية و العلمية و الحضارية و الثقافية و كل جوانب الحياة العامة ،، أما زج المصطلح متجزءاً مفتتاً مقدماً للطرح السياسي ليأتي الإسلامي معطوفاً عليه فهذا لا يعد في الحقيقة مشروعاً بل لم يقل به أحد من قبل ..حيث أن المطروح هو المشروع الإسلامي الكبير الشمولي الطرح المتكامل الوجود

يتبع إن شاء الله تعالى

الرجل الحر 26-04-2014 02:28 PM

الإخوة الأحبة ،،
ليس من باب الكفر أن توصف مرجعية النجف الأشرف بأنها لا تحمل مشروعاً إسلامياً كبيراً يطرح نفسه كحل لمشاكل العراق ،، فالمرجعية و على طول الخط التأريخي من غيبة الإمام الثاني عشر أرواحنا له الفداء و تحديداً منذ إنقضاء عهد السفراء الأربعة إلى يومنا هذا قد ألزمت نفسها بشؤون الفقه الفردي و لم تطرح إطلاقاً أي طرح أممي و لا مشروع إسلامي يكتنف جميع الحوادث الواقعة في حياة الأمة و لم تطرح الإسلام كقائد للحياة في نظريات متكاملة تشمل الشأن السياسي و الإجتماعي و الإقتصادي و الثقافي للإمة و غاية ما أبدعه تأريخها الكريم هو رسائل عملية تعد هي الأروع في تنظيم حياة الفرد في إطار العبادات و المعاملات الفردية دون أن تلتفت لفقه الأمة و إدارة شؤونها وفقاً لما توصل إليه بحث الفقهاء أعزهم الله ،،
و هذا لم يمنع ظهور طروح هنا و هناك تحاول أن تبين ضرورة قيادة الإسلام للحياة على يد فقهاء كبار كالعلامة النراقي و المحقق الكركي و الشيخ البهائي حتى ظهر الإمام الخميني رضوان الله تعالى عليه ،، فقدم المشروع الإسلامي الكبير الذي بات يقود الحياة كواقع عملي ملموس يضع رؤاه و نظرياته في قلب النظريات الدولية الكبرى اليوم ..
و هنا أحب أن أؤكد على أن وصف مرجعية النجف بكامل ثقلها بأنها لا تحمل مشروعاً إسلامياً كبيراً يطرح الإسلام كقائد للحياة لم يأت من خلف أبواب العواطف و الإنفعالات بل هو واقع و حقيقة نعيشها كل يوم ،، فخلو الساحة النجفية من هكذا مشروع دليل دامغ على إنعدامه و كما يقولون ( لو كانَ لَبانَ )
أما مسألة ان يأتي دعاة المشروع الإسلامي الكبير و يطالبوا مرجعية النجف بمشروع إسلامي فهذا لا يعدو أن يكون ضمن سياق الرد على أتباع المرجعية النجفية المباركة الذين يتصورون و يصورون بأن المرجعية في النجف تمتلك أزمة الإمور في الساحة العراقية و أن بيدها الحل الأمثل و الأكيد و هي وحدها القادرة على حل مشاكل البلاد و العباد ،، فيرد عليهم أن هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين و آتونا بمشروع متكامل تتبناه المرجعية ليكون هو الحل الأكمل و لسوف تلتف الجماهير حوله لإنجاحه .
و قد لا تكون مطالبة المرجعية النجفية التي لا تمتلك أية خبرة في إدارة شؤون البلاد و قيادة الأمة و لم تستطع أن تقدم و لو طرحاً بسيطاً يوجه الأمة إلى قيادة الدين الحنيف منذ إستشهاد السيد الشهيد محمد باقر الصدر رضوان الله عليه سوى خيال و وهم لا حقيقة فيه إطلاقاً


يتبع إن شاء الله تعالى

الرجل الحر 26-04-2014 03:08 PM

في الختام أستغرب من الأخ الجزائري الذي يطالب دعاة المشروع الإسلامي إلى ان يقدموا مشروعاً إسلامياً ،، و هو يرفع صورة السيد حسن نصر الله ،، أحد أهم أقطاب المشروع الإسلامي الكبير و الجندي الفذ البطل تحت إمرة قائد المشروع الإسلامي الكبير، ما يمثله السيد نصر الله من مشروع تقوده ولاية الفقيه اليوم هو ما ندعوا إليه و كون الأخ الجزائري يطالبنا بطرحه على الساحة العراقية فهذا واجبنا و نحن لا نزال ندعو له في كل مكان بل هذا المشروع المبارك اليوم هو الذي وقف بوجه المحتل الأميركي و الذي أسس خط المقاومة في العراق وحول الشيعة في البلد من مجرد ضحايا للنظام الصدامي المجرم إلى قوة و إقتدار و مقاومة يؤدون واجباتهم المقدسة في صد الهجمة التكفيرية في سوريا دفاعاً عن حرمات الله و رسوله و يقفون اليوم بوجه الزحف التكفيري الذي راح يغزو البلاد تدريجياً ..
فأين باقي المشاريع و الرؤى و الإطروحات ؟؟.. هل هي في عوالم الغيب لا يسمح لها برؤية النور ،، أم تراها في مكامن العواطف و مطاوي الخيال لا تمت إلى الحقائق بأية صلة ..

الرجل الحر 26-04-2014 03:11 PM

الأخ العزيز البغدادي
وددت ان أنوه إلى أن بعض الأخوة المثقفين يخلطون عن غير قصد في بعض المصطلحات ،، فيكثر بعضهم من استخدام كلمة أدعياء بدلاً من كلمة دعاة ،، كلمة أدعياء هي سبة لا تليق لا بقائلها و لا بمتلقيها في هذا المكان الكبير ،، أما دعاة فهي الكلمة الصائبة في هذا المجال

س البغدادي 26-04-2014 05:36 PM

عزيزي وأخي الفاضل ابو الحسن الرجل الحر ،،،
حياكم الله ،،،
هنا أودّ ان اطرح تساؤل الى جنابكم على معرض مداخلتكم ،،،
فأقول ،،
هل خلال تلك الفترة السحيقة من زمان غيبة مولانا الامام الحجة المنتظر الى يومنا هذا لو قدمت المرجعية مشروعا إسلامية للقيادة والاستحكام في المجتمع الشيعي ،هل بهذا سيلقى النصرة الفعلية ،،
لا اقول انه سيلقى التأييد ،،فهذا مما لا مجال لإنكاره ،،،
لكن بطبيعة المجتمع الشيعي في المنطقة وخاصة في العراق ،،هل ان الأرضية مناسبة ومهياءة لقبول هذا المشروع عمليا ونصرته ،،،
ام ان نقطة الشروع للحظة النصرة للمشروع الاسلامي المقدم من المرجعية لم يحن أوانها بعد ،،،
والى الان وانت ترى عزيزي الفاضل حال هذا المجتمع الشيعي في المنطقة والعراق خصوصا ،،وحالة الاتكالية واللامبالاة وليكن ما يكن ،،
قد تعارضني ،،،بمشروع الثورة الاسلامية في ايران وكذا مشروع حزب الله المجاهد وقيادته المؤمنة في لبنان والمنطقة،،،
لكن ،،،
هنا موضع التساؤل ،،،
لم نجحت الثورة الاسلامية في إيران واستحكمت أمرها وأقامت دولتها ،،وكذا مشروع المقاومة وحزب الله المجاهد في لبنان واستقواء عودها وأصبحت الرقم الصعب في المنطقة ،،،
ولم لاينجح مثل هذه المشاريع في العراق خاصة ،،،
انتظر الرد والإجابة أخينا الفاضل ابو الحسن الرجل الحر ،،،
ودي وتقديري


الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 07:29 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025