![]() |
أمير الايزيدين يقدم الشكر والتحية للشيعة لانقاذهم شرف النساء العراقيات
السلام عليكم
هذا الشيعي وهاي اخبارة ترفع الراس والله شريف وابن اشراف وحليبه طاهر وما يطلع منه غير الزينة وتتباها بعلومة الفضائيات https://scontent-b-fra.xx.fbcdn.net/...79330797_n.jpg |
لكل من قال ان الشيعة خاسرون ،
هذا ما ربحه الشيعة وفي كل زمان ومكان ، ودي |
لا يعرف قيمة الشرف الا الشريف لذلك كانت عند الشيعة مسالة الاعراض و الشرف مقدسة وخط احمر اما من ينتهك اعراض الناس وشرفهم ولايندى له جبين عندما يرى اعراض الناس تدنس وحرماتهم تنتهك فهذا لايستحق ان يقال عنه مسلم ولا انسان لان من لايمتلك الغيرة لايصلح ان يكون مسلم وهذا هو ديدن الاخرين (من الاذلاء الاكراد والسنة ) الذين باعوا شرف بلادهم وارضهم وعرضهم للاجنبي من الافغان والشيشان والتوانسة والسعودين والقطرين الا لعنة الله عليهم ابناء هند الساقطة |
بسمه تعالى. اللهم صلي على محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين. .
لا تستغربوا من أفعال شيعة محمد وآل محمد، فمنبع الغيره والشرف امامنا الاول مولاي محمد وامامنا الثاني مولاي علي وامامنا الثالث مولاي الحسن وامامنا الرابع مولاي الحسين...تقطرت والله دموعي .وتعلمنا كيف يكون الإنسان غيورا من قمر بني هاشم ، ساقي عطاشى كربلاء. معلم الغيره والشرف والحمية. عذراً لا أريد الاطاله .وصلى الله على نبينا محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين. |
ربما ضاره نافعه
کل الاحداث وان کانت مره وصعبه اصبحت لصالح الشیعه فتبین للعالم اجمع من هم الشیعه ومن هو العدو الذی دوما یکفرهم ویحرض علی قتلهم |
اقتباس:
روى عن زيد بن علي ، عن أبيه علي بن الحسين ، عن أبيه الحسين بن علي ، عن أبيه أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليهم السلام) قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : يا علي من أحبّني وأحَبّك وأحبَّ الأئمة من ولدك فليحمد الله على طيب مولده فانه لا يُحبّنا إلا من طابت ولادته ولا يبغضنا إلا من خُبثت ولادته(17). |
|
يوم تقسيم السبايا
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم شاهد الفديو مجرموا داعش من سعوديين وافغان وجنسيات اخرى يقسمون بنات العراق الازيديات السبايا ويضحكون تعسا لهم ولمن رحب بهم https://www.facebook.com/video.php?v=729540003807515 فديو مؤلم جدا لعن الله من كان السبب |
اللهم انصر شيعة علي
شكراً |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 01:08 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025