![]() |
حين يأتي المساء
خلف خطوات البداية يقتفي أثر الحكاية باذخا يسكره الهوى بين أغصان الروبى اكتوى قلبه يعذبه النوى يعزف الحان الغواية فوق أوتار العطايا يسكره خمر الطريق ينتشي في حانات الرقيق من شوارع الليل يختار الرفيق يحمل الرغبة فوق أكتاف المنايا انما الخطايا بالنوايا يسري فوق أجنحة الظلام كالنهر الهادي منسكبا في كأس الهيام كالمطر السادى لا يخشى الوشايا من جواسيس السرايا اخضر رغم الذبول يحمل قبله نحو الفضول فوق أكداس الضحايا يشرب فنجان النهاية فضولي |
اينك ايها الساقي لتسقيني من خمرك
لأسكر في لذالك العشيق الذي قد نسى عشقه في الليالي الخوالي.. جميل ماباح قلمك دام نزفهلنا ننتظر جديدكم تحياتي لكم لحن القمر |
جميل ماكتبت وقدمت لنا اخي الكريم
اتمنى ان ارى لك الجديد واسعد الله ايامكم بمولد المهدي المنتظر عجل الله فرجه الشريف .. تقبل مروري |
شكرا على القصيده الجميله
|
الله يبارك فيك شكرآ جزيلآ
|
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 07:22 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025