|
أنا حوراء من سدرة المنتهى
أطلت علينا طفلة تناغي حياها
فهاج الشوق فيها فنال رضاها هبت كنسمة من ريح الشمال شذاها فتضوع الكون من أريجها وهواها فقلت من أنتي فتورد خدها ووجنتاها قالت والحياء ضمها إليه فأغناها أنا حوراء من سدرة المنتهى منتهاها عجبت وقلبي سارحا راح يعلو سماها تبارك الله ربي حين أنشأها وسواها جميلة كالشمس منها أخذت ضياها ساحرة كالربيع سبقت خطوتها خطاها مشرقة كالثريا مااجملها ومااحلاها |
مشكور على القصيدة الجميلة
|
قلبك معذورا من قلبي لانه الوحيد الذي احسه نبضي
أستشعره بكل جوارح جسدي بما يكمن في صدرك نحوي لاتلم نفسك واياك بالعتب تظلمها واياك واياك ,, فانني لااحيا دون دمع من اجلهم ينكسب مدرارا ودون قلبا يأن ليلا لملاقاتهم أسحارا وتذكر ,, انهم مثلك تماما حين احبوا بخشوع وبكوا بتضرع للمعبود ان يجمع القدر ذلك الشمل في الحب دمه مسفوك |
شكرا على مروركم
|
قصيدة جميلة لاحرمنا الله منك
|
تسلم عزيزي لا عدمناك
|
كلمات جميله وقصيده رااااائعه
تقبل مروري |
شكرا لكم اخي
|
خاطرة جميله ورائعه
|
تسلم الانامل وتقبل مروري المتواضع
تحياتي |
| الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 11:43 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025