عباد الله أعينوا
 

هذا ما استدل به بعض علماء السنة في قبال الوهابية

بارك الله فيك يا اخي عبد محمد

كما قلت ولكن نقيم عليهم الحجة ليزداد المعاند عذابا يوم القيامة

: سبحان من طبع على قلوب أعدائه، فإن الاستغاثة بالمخلوق فيما يقدر عليه لا ننكرها، كما قال تعالى في قصة موسى ﴿فاستغاثه الذي من شيعته على الذي من عدوه﴾ وكما يستغيث الإنسان بأصحابه في الحرب أو غيره في أشياء يقدر عليها المخلوق، ونحن أنكرنا استغاثة العبادة التي يفعلونها عند قبور الأولياء أو في غيبتهم في الأشياء التي لا يقدر عليها إلا الله.
إذا ثبت ذلك فاستغاثتهم بالأنبياء يوم القيامة يريدون منهم أن يدعوا الله أن يحاسب الناس حتى يستريح أهل الجنة من كرب الموقف، وهذا جائز في الدنيا والآخرة، وذلك أن تأتي عند رجل صالح حي يجالسك ويسمع كلامك وتقول له: ادع الله لي كما كان أصحاب رسول الله e يسألونه ذلك في حياته، وأما بعد موته، فحاشا وكلا أنهم سألوا ذلك عند قبره، بل أنكر السلف على من قصد دعاء الله عند قبره، فكيف بدعائه نفسه صلى الله عليه وسلم؟.

واتقبل اسئلتكم عسى الله ان يهديكم على الحق

هل قرات القران في حياتك!!

لا فرق بين حياة النبي ومماته ؟

هو حي يرزق ولم يمت وانما انتقل من دار الدنيا الى جوار ربه
وهذا ليس فناء بل انتقال من دار الى دار اخرى

ما المقصود من كلامك هل هو سؤال او رد
او كلام فاضي

واغلب الظن انه الخيار الاخير
وارجوا ان كلامك مفهوما