|
سلمت يداك ايها المشرف العزيز
على راسي انت وعشيرتك وحتى حذائك يامشرف البوابة السياسية
لان اخلاق اهل البيت هكذا ؟؟ تعلمنه منهم الفضائل وليس الافعال الصبيانية الخرقاء فيامن تصفقون للزبيدي انكم والله تصفقون لصدام بقبره سأجعل الموضوع للقراءه فقط لأن تصرف الصحفي صبياني و القناة التي يعمل بها قناة مشبوهه وبوش ضيف على العراق وليس من الأخلاق العراقيه أن يعامل الضيف بهذه الطريقه المتخلفه ، وهناك طرق للتعبير عن الأستنكار والرأي .. وأنا شخصيا وبأعتباري رجل قانون ، أطلب محاكمته وفق القانون .. وتصرفه كان ماده دسمه لكل ذي حسيكه وحقد على العراق وشعبه .. فمن هؤلاء الذين كتبوا وأثنوا على تصرفه الهمجي ؟ البعثيون الصداميون لعنة الله عليهم وعلى كل من لف لفهم . أمريكا ستخرج من العراق العراق وشعبه سيبقى .. وأذكركم أن إمامنا علي بن أبي طالب عليه السلام أوصى أبنه الحسن بأبن ملجم لعنة الله عليه خيرا لما أُسر بعد ضربه الإمام في محرابه ،أذ قال : أطعمه مما تأكل وأسقه مما تشرب .. تصوروا أخلاقنا الإسلاميه النبيله في الوصيه ، وأبن ملجم هو مجرم قاتل .. عليكم أن لا تنساقوا للأخلاق البعثيه الصداميه اللعينه التي كان نتاجها يوم أمس .. . البغدادي سلمت والله وسلمت يداك وسلم ذوقك وسلمت ثقافتك |
إن ما قام به منتظر ما هو إلا تصرف شخصي لا يمثل إلا نفسه وإن من صفق وراءه من العامة العراقيين فهم بين ثلاثة أنواع من الناس الأول محترق قلبه بما رأه من اجرام الإمريكان ومن الإحتلال والثاني عنده حقد على حكومة المالكي ومن اعوان الطاغية المقبور ولا يهمه العراق راحت ام بقية والثالث على نياتهم ينعقون وراء كل ناعق أما من صفق له من الدول العربية ومن الوهابيين فليس حبا فيه لأنه شيعي قبل كل شيء والشيعي كافر ومشرك في نظرهم وإلا لماذا لم يصفقوا للسيد حسن نصر الله عندما ضرب أسيادهم الإسرائيليين؟ ولماذا أصدروا فتاواهم بتحريم دعم حزب الله في حربه على ااسرائل؟ ولماذا لم تقم هذه الزوبعة التي تقوم اليوم بخصوص منتظر مع السيد حسن؟ أشكرك اخي الحق اقوى على هذا الإطراء وأشكر أيضا مشرف القسم |
هناك احد النواصب الحاقدين كما قرأت في احدى المواقع... صرح بما يلي: انا اكره اسم منتظر.. لأنه يذكرني بمنتظر الشيعة (المهدي)..ولا اطيق ان اسمعه... ولكن مافعله هذا الصحفي... جعل هذا الاسم من احب الاسماء لدي.. وسأسمي ابني القادم (منتظر)... واترك التعليق للأخوة الكرام الاعزاء على تصريح هذا الناصبي... |
لكل انسان رايه الخاص ولكن ما فعله الصحفي العراقي فيه من الجراة والرمزية ما يكفي ان نقف بازائه ونتامل !!
فلماذا كل هذه الهجمة على هذا العراقي المسكين . |
من المتآبعينـ لآرائكم
:) |
افففففففف ماصارت
كلها جوتييتين وطاروا امريكا ترمي علينا قنابل وصورايخ وارهابيين اني من الاوليين قلبي محترق من امريكا عسى الله يحرق قلب بوش .. |
شكرك أخي الكريم أننا أتباع آل البيت الكرام عليهم السلام ويجب أن تكون أخلاقنا أمتداد لهم وتصرفنا يستمد من تراثهم الخالد وأؤكد أن تصرفه لايمت لأخلاقهم بشيء وهو تصرف صبياني وأننا جميعا كارهين للأحتلال البغيض وبوش اللعين لكن يجب أن تحلى بأخلاق من نتبع البغدادي |
اذا كان الشرع المقدس واخلاق الرسول واله الاطهار ... هو المحك لهذه الحادثة...فلنكن منصفين... ونطبق الحق ولو على انفسنا... اذا كان تصرف منتظر الزيدي ينافي الاخلاق الاسلامية... فان ضرب منتظر الزيدي بهذه الطريقة الهمجية الوحشية... وامام انظار جميع الفضائيات المحلية والعالمية... فهو امر ينافي كل القواعد والدينية والانسانية والعرفية.. ويخالف اولا مبدأ الديمقراطية الذي يتشدق ويطبل له جميع المعترضين.. هل من الاخلاق ان يضرب هذا الصحفي بهذه الطريقة البربرية.. وممن من حرس الرئيس الامريكي (الضيف كما يقول البعض)... لذلك نطالب القانون العراقي بتطبيق العقوبة التي يستحقها مثل هؤلاء الجلاوزة الرعاع ايا كانوا.. وعلى مقولة المثل الشعبي العراقي.. هم نزل..او هم يدبج على السطح.. |
لما اعتدى الطاغية صدام على الجمهورية الإسلامية في إيران قام الوهابية بتسميت ابناءهم صدام حتى أن البعض ذهب للأحوال المدنية لتغيير اسم ولده إلى صدام وصار الخوف يعم المواطنين من ذكر صدام بسوء حتى أن البعض أطلق على صدام السيارة بإسم مقدمة السيارة خوفا ان يفهم كلامه بالخطأ فيسجن ويعذب حتى قال شاعرهم ياليت كل مولود ندعيه صدام ** جعله يجي مثل الزعيم العراقي إلا أنه بعدما غزى صدام الكويت إنقلبت المعادلة فسب صدام علنا وغيرت أسماءهم من صدام إلى أسما إخر فهذا الذي ذكرته أنه يكره إسم منتظر والآن يحبه مثله مثل ما ذكرتهم أعلاه |
منتظر أسم علم لا علاقه لهُ بحبهم لهُ أو كرههم وعلي بن الجهم الشاعر ، كان يكره أسمه كونه منسوب إلى علي بن أبي طالب عليه السلام فما غير شيء منه بل أزداد أسم علي سموا ورفعه شكرا لك البغدادي |
| الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 12:36 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025