أي المفتين اتبع؟
 

المفتي العام: لايجوز مشاركتهم أعيادهم إلا في حالة «الدعوة»

http://www.shiaee.net/vb/../images/1...8/639759_1.jpg الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ
قال فضيلة مفتي المملكة الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ: لا يجوز مشاركة الكفار في أعيادهم لأنه من التشبه و « من تشبه بقوم فهو منهم» ، قال عبد الله بن عمرو بن العاص: من بنى بأرض المشركين وصنع نيروزهم ومهرجاناتهم وتشبه بهم حتى يموت خسر في يوم القيامة .كما أن المشاركة نوع من مودتهم و محبتهم قال تعالى : ( لا تتخذوا اليهود و النصارى أولياء … ) الآية ، وقال تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء تلقون إليهم بالمودة وقد كفروا بما جاءكم من الحق… ) الآية. والعيد قضية دينية عقدية وليست عادات دنيوية كما دل عليه حديث : « لكل قوم عيد و هذا عيدنا» و عيدهم يدل على عقيدة فاسدة شركية كفرية . إن كانت هذه الاحتفالات أعياد الكفار والمشركين فلا يجوز مشاركتهم في تلك الأعياد المحدثة ، لما في تلك المشاركة من الإعانة على الإثم والعدوان ، كما أن مشاركتهم في أعيادهم من صور التشبه بالكفار ، وقد نهى الشارع عن التشبه بهم، قال صلى الله عليه وسلم: ( من تشبه بقوم فهو منهم) وإن كانت المشاركة في وليمة مثلاً ولا يقع فيها شيء من المحاذير الشرعية كاختلاط الرجال بالنساء أو يُتعاطى فيها ما حرم الله من خمر أو خنزير أو رقص وموسيقى ونحوها، وكانت هذه المشاركة لا تفضي إلى محبة أو مودة لهؤلاء الكفرة فلا بأس بإجابة دعوتهم، وأن يسعى إلى تبليــــــغهم ديــــــن الإسلام ، فقـــــــد أجاب النبي صلى الله عليه وسلم دعوة بعض اليهود، والله أعلم.



جريدة اليوم


الأزهر ومسلمو فرنسا مع تهنئة غير المسلمين بأعيادهم
http://www.shiaee.net/vb/images/news...CUL.P18.N1.jpg
أحمد الطيب أوضح علماء أزهريون أن الإسلام لا يمنع تهنئة غير المسلمين بأعيادهم ومناسباتهم والتزاور معهم ما لم يكن بينهم وبين المسلمين عداوة أو قتال، وقال أمين الفدرالية لمسلمي فرنسا الدكتور محمد البشاري إن تهنئة غير المسلمين في أعيادهم جائزة تماما بل وضرورية للحفاظ على وحدة المجتمعات وتماسكها، وعدم انتشار الفتن ومشاعر التعصب والكراهية.

الوطن

اي هاتين الفتوتين اتبع

لو كان مصدرهم من آل البيت لما اختلفوا هنا

تحياتي

مولاي سو قرعة والي يفوز بينهم اختاره!!

مصيبة والله


ذكرتني مولاي بموضوع زيارة القبور واحد يحرم والثاني يحلل!!

أشكرك مولاي خادم الأئمة على هذه النصيحة

هذا حال المسلمين أقصد الوهابية المخبطين

لنشوف الوهابية النواصب شو لح يختارو
انا بشوف إنون مرة هيك ومرة هيك

كل انسان يتبع الشيخ الذي يقتنع بحجته وفتواه ..هنا ليس الاختلاف في عقيدة حتى نحتار ..ولايوجد عندنا مفتي معصوم حتى تكون فتواه 100% صحيحه فزمن المعصومين انتهى مع وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم.

ليس عندي فقط فعندكم اختلاف اكبر من هذا ..

انا مع الراي الثاني واحترم الراي الاول ..


عمر اعترف نفسه بخطئه ..عندما صححت له امراءه فرد عليها عمر بكل تواضع وكان وقتها الخليفه : صدقت امرأه واخطاء عمر

لايوجد خلاف على زيارة القبور من اين اتيتي بهذه المعلومه ؟