![]() |
الخليفة عمر يهتك الأعراض !!
موضوع طرحانه سابقا ولم نجد له رد فقررنا ان نضيفه على المخالفين الجدد عسن نجد منهم جواب ........ هل انتهت المأسأة كلا وألف كلا فلنلقى الضوء على مفردة من مفردات عمر خليفة السلفية والوهابية التكفريين فقد جاء في بخاريهم صحيح البخاري ج6/ص2555 6567 حدثنا مسلم بن إبراهيم حدثنا هشام حدثنا يحيى بن أبي كثير عن أبي سلمة عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال لا تنكح البكر حتى تستأذن ولا الثيب حتى تستأمر فقيل يا رسول الله كيف إذنها قال إذا سكتت وقال بعض الناس إن لم تستأذن البكر ولم تزوج فاحتال رجل فأقام شاهدين زورا أنه تزوجها برضاها فأثبت القاضي نكاحها والزوج يعلم أن الشهادة باطلة فلا بأس أن يطأها وهو تزويج صحيح صحيح البخاري ج6/ص2556 6569 حدثنا أبو نعيم حدثنا شيبان عن يحيى عن أبي سلمة عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تنكح الأيم حتى تستأمر وقال الترمذي سنن الترمذي ج3/ص415 1107 حدثنا إسحاق بن منصور أخبرنا محمد بن يوسف حدثنا الأوزاعي عن يحيى بن أبي كثير عن أبي سلمة عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تنكح الثيب حتى تستأمر ولا تنكح البكر حتى تستأذن وإذنها الصموت قال وفي الباب عن عمر وبن عباس وعائشة والعرس بن عميرة قال أبو عيسى حديث أبي هريرة حديث حسن صحيح والعمل على هذا عند أهل العلم أن الثيب لا تزوج حتى تستأمر وإن زوجها الأب من غير أن يستأمرها فكرهت ذلك فالنكاح مفسوخ عند عامة أهل العلم واختلف أهل العلم في تزويج الأبكار إذا زوجهن الآباء فرأى أكثر أهل العلم من أهل الكوفة وغيرهم أن الأب إذا زوج البكر وهي بالغة بغير أمرها فلم ترض بتزويج الأب فالنكاح مفسوخ وقال بعض أهل المدينة تزويج الأب على البكر جائز وإن كرهت ذلك وهو قول مالك بن أنس والشافعي وأحمد وإسحاق بل وفي البخري فسخ النكاح صحيح البخاري ج5/ص1974 4845 حدثنا إسماعيل قال حدثني مالك عن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه عن عبد الرحمن ومجمع ابني يزيد بن جارية عن خنساء بنت خذام الأنصارية أن أباها زوجها وهي ثيب فكرهت ذلك فأتت رسول الله صلى الله عليه وسلم فرد نكاحه حدثنا إسحاق أخبرنا يزيد أخبرنا يحيى أن القاسم بن محمد حدثه أن عبد الرحمن بن يزيد ومجمع بن يزيد حدثاه أن رجلا يدعى خذاما أنكح ابنة له نحوه وهنا بعض أقوال علماء السلف منهم فتح الباري ج9/ص191 فالثيب البالغ لا يزوجها الأب ولا غيره الا برضاها اتفاقا الا من شذ كما تقدم فتح الباري ج12/ص341 6569 قوله وقال بعض الناس ان احتال انسان بشاهدي زور على تزويج امرأة ثيب بأمرها الخ قال المهلب اتفق العلماء على وجوب استئذان الثيب والأصل فيه قوله تعالى فلا تعضلوهن أن ينكحن أزواجهن إذا تراضوا فدل على أن النكاح يتوقف على الرضا من الزوجين وأمر النبي صلى الله عليه وسلم باستئذان الثيب ورد نكاح من زوجت وهي كارهة فقول الحنفية خارج عن هذا كله انتهى ملخصا الحديث الرابع عون المعبود ج6/ص90 وفي الحديث دليل على أنه لا يجوز تزويج الثيب بغير إذنها قال المنذري وأخرجه البخاري والنسائي وبن ماجه قال بعضهم اتفق أئمة الفتوى بالأمصار على أن الأب إذا زوج ابنته الثيب بغير رضاها أنه لا يجوز ويرد واحتجوا بحديث الخنساء منار السبيل ج2/ص137 فلا يجوز للأب ولا لغيره تزويج الثيب إلا بإذنها في قول عامة أهل العلم الا للحسن قال إسماعيل لا نعلم أحدا قال في الثيب بقول الحسن وهو قول شاذ فإن الخنساء زوجها أبوها وهي ثيب فكرهت ذلك فرد رسول الله صلى الله عليه وسلم نكاحه قال ابن عبد البر وهو حديث مجمع على صحته و لا نعلم مخالفا له إلا الحسن ذكره في الشرح مختصر الإنصاف والشرح الكبير ج1/ص645 ولا يجوز للأب ولا لغيره تزويج الثيب إلا بإذنها في قول عامة أهل العلم إلا الحسن وقال النخعي يزوج بنته إذا كانت في عياله قال إسماعيل بن إسحق لا نعلم أحداً قال في الثيب بقول الحسن وهو قول شاذ فإن الخنساء زوجها أبوها وهي ثيب فكرهت ذلك فرد رسول الله صلى الله عليه وسلم شرح الزركشي ج2/ص344 ولا ريب أنه ليس له تزويج الثيب الكبيرة بدون إذنها المبسوط للسرخسي ج5/ص9 قال قد بلغنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن رجلا زوج ابنته وهي كارهة وهي تريد عم صبيانها ففرق رسول الله صلى الله عليه وسلم بينها وبين الذي زوجها منه أبوها ثم زوجها عم ولدها وهذه المرأة كانت ثيبا لأن الراوي قال وهي تريد عم صبيانها فهذا دليل على أن نكاح الأب الثيب لا ينفذ بدون رضاها وهو مجمع عليهجواهر العقود ج2/ص6 وليس له تزويج الثيب إلا بإذنها المفاجأة الكبرى الطبقات الكبرى ج8/ص265 أخبرنا عفان بن مسلم حدثنا حماد بن سلمة أخبرنا علي بن زيد أن عاتكة بنت زيد كانت تحت عبد الله بن أبي بكر فمات عنها واشترط عليها أن لا تزوج بعده فتبتلت وجعلت لا تزوج وجعل الرجال يخطبونها وجعلت تأبى فقال عمر لوليها اذكرني لها فذكره لها فأبت عمر أيضا فقال عمر زوجنيها فزوجه إياها فأتاها عمر فدخل عليها فعاركها حتى غلبها على نفسها فنكحها فلما فرغ قال أف أف أف أفف بها ثم خرج من عندها وتركها لا يأتيها فأرسلت إليه مولاة لها أن تعال فإني سأتهيأ لك هذا هو الخليفة يهتك الأعراض |
يرفع للاهمية وليقرأ الوهابية ...................... احسنت اخي العراقي وبوركت
|
أحسنت بارك الله فيك عزيزي العراقي |
/ في سندها : علي بن زيد بن جدعان
وهو : ضعيف سئل أحمد بن حنبل عنه ، فقال : ليس بشئ . و مرةً قال : ضعيف الحديث وقال العجلي : يكتب حديثه وليس بالقوي . وقد نقل المزي عدداً كثيراً من العلماء يضعّفونه ، وذكروا أنّه يقلب الأحاديث ، وأنَّه رفّاع . ( انظر : تهذيب الكمال للمزي 20/434 ) وقال ابن حبان البستي في كتابه ( المجروحين 2/103) : كان يهم في الأخبار ، و يخطئ في الآثار ، حتى كثر ذلك في حديثه ، وتبيّن فيها المناكير التي يرويها عن المشاهير ، فاستحق ترك الاحتجاج به .اهــ وقال الجوزجاني : واهي الحديث ضعيف ، لا يحتجّ بحديثه .اهـ (الشجرة في أحوال الرجال 194) و جاء في طبقات ابن سعد - نفس الكتاب الذي أخذ الرافضة منه الرواية - أن ابن سعدٍ قال عن زيد بن علي بن جدعان : وكان كثير الحديث ، و فيه ضعف ، و لا يحتجّ به . اهــ (طبقات ابن سعد 7/252) وقال العجلي في (الثقات 346) :علي بن زيد بن جدعان : يُكتب حديثه ، وليس بالقوي . اهــ قال ابن حجر العسقلاني في الإصابة 8/209 : وعلي بن زيد ـ أي ابن جدعان ـ متفق على سوء حفظه .اهـ وقال ابن كثير في البداية و النهاية الجزء الأول / صفحة : تكلم فيه غير واحد من الأئمة ، وهو منكر الحديث .اهـ وانظر أيضاً 6/234 [ انظر المصادر التي صرّحت في تضعيفه من غير المصادر المذكورة آنفاً ، من مثل :الجرح و التعديل لابن أبي حاتم 6/186 ، المغني في الضعفاء للذهبي 2/447 ، تقريب التهذيب ط: شعيب الأرناؤوط 3/ 43 ، تهذيب التهذيب 7/322 ، الضعفاء الكبير للعقيلي 3/229 ، سير أعلام النبلاء 5/206 ، الثقات للعجلي 346 ، ميزان الاعتدال 3/129 ، وغيرها ] 2/ أنَّ فيها : انقطاعاً فعليّ بن زيد بن جدعان لم يلقَ عاتكة بن زيد ، فيكون في الأثر انقطاعاً يمنع من الاحتجاج به و الاعتماد عليه . فعاتكة توفيت سنة إحدى و أربعين ( البداية و النهاية 8/26 ) و علي بن زيد بن جدعان توفي في عام 131 هـ !!!! قال خليفة بن خيّاط في طبقاته ص369 : علي بن زيد .. مات في الطاعون سنة إحدى وثلاثين ومائة .اهـ وقال خليفة بن خياط في تأريخه ص298 : وفي سنة إحدى و ثلاثين ومائة ..... توفي في الطاعون علي بن زيد بن جدعان . اهـ وقال الذهبي في سير أعلام النبلاء في ترجمة علي بن جدعان 5/206 : ولد - أظنّ- في دولة يزيد ... ومات سنة إحدى وثلاثين ومئة .اهـ ، وكذا في ( العبر في خبر من غبر 1/172 ) وقال ابن حبان في المجروحين 2/103: مات بعد سنة سبع وعشرين ومائة ، وقد قيل: إحدى و ثلاثين ومائة .اهـ وذكر المزي في تهذيب الكمال 20/444 : أنه توفي 129 ، وقيل 131 .اهـ وفي ميزان الاعتدال 3/129 : مات سنة إحدى و ثلاثين ومائة .اهـ وذكر ابن حجر في التقريب 3/43 أنه مات سنة 131 . اهـ والحادثة - لو صحّت - فقد كانت عام 12 هـ ، إذ إن زواج عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- كان في عام 12هـ (الاستيعاب 13/74 . بهامش الإصابة ، تاريخ الطبري 3/ 385 ، البداية و النهاية 6/353 ) فبين الحادثة -لو صحت - وبين مولد علي بن زيد بن جدعان تقريباً : 50سنة!!! وبين وفاةِ عاتكة وبين مولد علي بن جدعان قريباً من السنين العشر !! فأين اتّصال السند ! وأين من روى عنهم علي بن زيد ! ولذلك يقول ابن عساكر في تاريخ دمشق 1/358 : علي بن زيد بن جدعان يضعّفُ فيما رواه عن من أدركه ! فكيف بما رواه عن من لم يدركه ؟! .اهـ |
أن عاتكة بنت زيد ، كانت تحب عمر بن الخطاب
ففي مصنّف عبدالرزّاق وابن أبي شيبة و موطأ مالك ( صفحة 326 ، وفي طبعة المنتقى للباجي 2/46) : أن عاتكة ابنة زيد بن عمرو بن نفيل امرأة عمر بن الخطاب كَانَتْ تُقَبِّلُ رَأْسَ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ وَهُوَ صَائِمٌ فَلَا يَنْهَاهَا " وكذلك روى هذا الأثر : ابن سعد في الطبقات في نفس الموضع (8/365) ومن ذلك أيضاً : أنه قد شرطت عليه عند عقد النكاح ألا يمنعها المسجد للصلاة فيه ، وكانت تقول بعد الزواج : لو منعتني لاستجبتُ ! هل رأيتم كيف محبة هذه الزوجة العابدة الصالحة لزوجها ! وكيف تطيعه ؟ [ جاء في موطأ مالك : وَحَدَّثَنِي عَنْ مَالِك عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ عَنْ عَاتِكَةَ بِنْتِ زَيْدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ نُفَيْلٍ امْرَأَةِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ أَنَّهَا كَانَتْ تَسْتَأْذِنُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ إِلَى الْمَسْجِدِ فَيَسْكُتُ فَتَقُولُ وَاللَّهِ لَأَخْرُجَنَّ إِلَّا أَنْ تَمْنَعَنِي فَلَا يَمْنَعُهَا . كتاب النداء للصلاة ، باب خروج النساء للمساجد ] وأيضاً : أنها -رضي الله عنها- قد رثته عندما قتله المجوسي : أبو لؤلؤة -، فقالت : عينيَّ جودي بعبرةٍ ونحيبِ ******** لا تملّي على الإمام النجيبِ فجعتني المنون بالفارس المُعـــــــــلم يوم الهياج و التثويبِ قل لأهل الفراء ، و البؤس : موتوا ******** قد سقته المون كأس شَعُوبِ وقالت أيضاً ترثيه : منع الرقاد ، فعاد عيني عائدٌ ****** مما تضمّن قلبي المعمود أبكي أمير المؤمنين و دونه ******* للزائرين صفائحٌ و صعيد وقالت أيضاً : فجّعني فيروزُ فلا درَّ درّه ****** بأبيضَ تالٍ للقران منيب عطوفٍ على الأدنى ، غليظ على العدا ****** أخي ثقةٍ في النائبات مجيب متى ما يقل لا يكذب القول فعله ******* سريع إلى الخيرات غير قطوب [ انظر : الاستيعاب (بهامش الإصابة) 13/74 ، الكامل لابن الأثير 3/61 ، الشيخان للبلاذري 364 ، البداية و النهاية7/140] |
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم و العن عدوهم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كنت انتظر شخص جريء يريد ان يحاول ان يضعف الروايه و سندها وها انا وجدت ما اردت انظر حبيبي الغالي كيف سأنسف ردك و تضعيفك علي بن زيد الذي هو من الثقات عندكم و هو من رجال صاحكم فكيف بكم الان تضعفونه !! عجيب امركم الروايه التي تعجبكم تجعلون علي بن زيد ثقه و قوي و الروايه التي لا تعجبكم تجعلونه ضعيف و غير ثقه شاهد بيبي النسف الكامل لما اتيت به و ارجوا ان لا تصيبكم مصيبه من تلك المفاجأة سند الرواية لايوجد في سند الرواية غير علي بن زيد وعلي بن زيد الذي يروي عنه حماد بن سلمة هو بن جدعان وقد حسن الترمذي حديثه في عدة موراد منها سنن الترمذي ج2/ص430 545 حدثنا أحمد بن منيع حدثنا هشيم أخبرنا علي بن زيد بن جدعان (إلى أن قال) قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح وقال: سنن الترمذي ج4/ص483 2191 حدثنا عمران بن موسى القزاز البصري حدثنا حماد بن زيد حدثنا علي بن زيد بن جدعان القرشي عن أبي نضرة عن أبي سعيد الخدري قال صلى بنا رسول الله (إلى أن قال)سنن الترمذي ج4/ص484 وهذا حديث حسن صحيح وقال: سنن الترمذي ج5/ص308 3148 حدثنا بن أبي عمر حدثنا سفيان عن علي بن زيد بن جدعان عن أبي نضرة عن أبي سعيد قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أنا سيد ولد آدم يوم القيامة ولا فخر(إلى أن قال)سنن الترمذي ج5/ص308 قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح وقال: سنن الترمذي ج5/ص713 3902 حدثنا أحمد بن منيع حدثنا هشيم أخبرنا علي بن زيد بن جدعان حدثنا النضر بن أنس عن زيد بن أرقم (إلى أن قال) سنن الترمذي ج5/ص713 قال هذا حديث حسن صحيح بل أن الذهبي ذكره في كتابه والذي يوثقه فيه ذكر من تكلم فيه وهو موثق ج1/ص140 253 علي بن زيد بن جدعان على م مقرونا صويلح الحديث قال أحمد ويحيى ليس بشيء وقواه غيرهما حيث نلاحظ أن كتابه بعنوان ذكر من تكلم فيه وهو ثقة بل هو من رجال مسلم صحيح مسلم ج3/ص1415 1789 وحدثنا هداب بن خالد الأزدي حدثنا حماد بن سلمة عن علي بن زيد وثابت البناني عن أنس بن مالك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أفرد يوم أحد في سبعة من الأنصار ورجلين بل أن العجلي ذكره في معرفة الثقات فقال: معرفة الثقات ج2/ص154 1298 على بن زيد بن جدعان بصرى يكتب حديثه وليس بالقوي وكان يتشيع وقال مرة لا بأس به وذكره السيوطي في طبقات الحفاظ فقال: طبقات الحفاظ ج1/ص65 125 علي بن زيد بن جدعان التيمي أبو الحسن البصري المكفوف روى عن أنس وسعيد بن المسيب وخلق فتأمل والله العالم والموعد القيامة...والحكم الله..والشاهد محمد صلى الله عليه واله وسلم |
وحتى نأكد ان عمر زاني لك ذه الهديه الاخرى حيث أن عمر على علاقة حميمة جدا بممارسة الزنا بل أنه يقر الزنا كزواج وهكذا يكون خليفة السلفية الوهابية التكفريين مصنف عبد الرزاق ج7/ص407 13653 عبد الرزاق عن بن عيينة عن الوليد بن عبد الله عن أبي الطفيل أن امرأة أصابها جوع فأتت راعيا فسألته الطعام فأبى عليها حتى تعطيه نفسها قالت فحثى لي ثلاث حثيات من تمر وذكرت أنها كانت جهدت من الجوع فأخبرت عمر فكبر وقال مهر مهر مهر كل حفنة مهر ودرأ عنها الحد فهذا حال أجهل خلق الله فالزنا يعبر عنه بالزواج حيث جعل ما أعطاها الراعي مقابل زناه والعياذ بالله مهر وهذا يعني أن المرأة زوجة الراعي بحكم عمر فهل يعقل أن من يدفع مبلغا ليزني بامرأة يكون مهرا فتكون زوجة له بهذا الزنا فهذا هو حال إمام الوهابية التكفريين والسلفية المفلسين قاتل الله الجهل فتأمل والله العالم والموعد القيامة...والحكم الله..والشاهد محمد صلى الله عليه واله وسلم |
وما يضرك يا عمر
|
بارك الله فيك اخي العراقي
فضحت عمرهم المغتصب الهاتك للأعراض واتباعه |
اقتباس:
ابن زنا ماعليه شرررهه االشرهه ع البهايم اللي تاخذ احكامها من انسان زيه |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 02:52 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025