![]() |
احمد بن حنبل يتبرك بشعر الرسول صلى الله عليه واله ويغمسه بالماء ليستشفي به
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وال محمد نعود مرة أخرى لتكذيب أقوال الوهابيين خدم اليهود بعد جواز التبرك بأشياء لاتنفع ولاتضر فها هو أحمد بن حنبل يتبرك بشعر الرسول صلى الله عليه واله وسلم ويغمس الشعر بالماء ليتشفي بالماء, لاحظوا يا وهابيين: ليستشفي بالماء والى الفيديو الصاعقة على رؤوس الوهابيين: http://www.*******.com/watch?v=ZfCL8qSPCAc |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف أحسنتم عزيزي ولو انا لا افضل النقاش في اليوتوب وغيرها فالتبرك بما ترك رسول الله شي ثابت ومعمول به عند كل اهل القبلة والكتب تشهد بهذا صحيح البخاري - الإستأذان - من زار قوما... - رقم الحديث : ( 5809 ) - حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا محمد بن عبد الله الانصاري قال حدثني أبي عن ثمامة عن أنس ان أم سليم كانت تبسط للنبي (ص) نطعا فيقيل عندها على ذلك النطع قال فإذا نام النبي (ص) اخذت من عرقه وشعره فجمعته في قارورة ثم جمعته في سك قال فلما حضر أنس بن مالك الوفاة اوصى ان يجعل في حنوطه من ذلك السك قال فجعل في حنوطه . صحيح مسلم - الفضائل - قرب النبي .... - رقم الحديث : ( 2491 ) - حدثنا مجاهد بن موسى وأبو بكر بن النضر بن أبي النضر وهارون بن عبد الله جميعا عن أبي النضر قال أبو بكر حدثنا أبو النضر يعني هاشم بن القاسم حدثنا سليمان بن المغيرة عن ثابت عن أنس بن مالك قال كان رسول الله (ص) إذا صلى الغداة جاء خدم المدينة بآنيتهم فيها الماء فما يؤتى بإناء إلا غمس يده فيها فربما جاءوه في الغداة الباردة فيغمس يده فيها. والسلام عليكم |
ولكن البركة من الله عزوجل |
بارك الله فيك أخي النجف الأشرف.
|
اقتباس:
عندما تحرمون التوسل بغير الله وتقولون انه شرك لاتقولون ان البركة من عند الله عز وجل انتم تحرمون التبرك فها هو أحمد بن حنبل يتبرك بشعر الرسول صلى الله عليه واله وسلم بل حتى بالماء أيضا. |
شكرا اخي
الي هي هذي: الذهبي المتوفى سنة 748 هـ في كتابه سير أعلام النبلاء الجزء الحادي عشر من طبعة مؤسسة الرسالة. يقول في الصحيفة 212 : قال عبد الله بن أحمد أي ابن حنبل- رأيت أبي يأخذ شعرة من شعر النبي صلى الله عيه وسلم فيضعها على فيه يقبلها وأحسب أني رأيته يضعها على عينه ويغمسها في الماء ويشربه يستشفي به ورأيته أخذ قصعة النبي صلى الله عليه وسلم فغمسها في جب الماء ثم شرب فيها ورأيته يشرب من ماء زمزم يستشفي به، ويمسح به يديه ووجهه. ثم يقول : أين المتنطع المنكر على أحمد وقد ثبت أن عبد الله سأل أباه عمن يلمس رمانة منبر النبي صلى الله عليه وسلم يمس الحجرة النبوية، فقال لا أرى بذلك بأسا. انتهى ما قاله الذهبي فلا التفات بعد هذا إلى دعوى منكري التبرك بآثاره الشريفة والحمد لله رب العالمين. أعاذنا الله وإياكم من رأي الخوارج ومن البدع |
احسنت بارك الله فيك يرفع لبني وهب لوووووووووووووووووول |
بارك الله فيك خادم الحسنين
|
بارك الله فيك اليسوع
|
كما هو منقول يعنى( نسخ ولصق) اتفق العلماء على جواز التبرك بآثار الرسول صلى الله عليه وسلم ، من شعر وعرق وغيره ؛ لقيام الأدلة على ذلك ، فَعَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ لَمَّا رَمَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْجَمْرَةَ وَنَحَرَ نُسُكَهُ وَحَلَقَ نَاوَلَ الْحَالِقَ شِقَّهُ الْأَيْمَنَ فَحَلَقَهُ ثُمَّ دَعَا أَبَا طَلْحَةَ الْأَنْصَارِيَّ فَأَعْطَاهُ إِيَّاهُ ثُمَّ نَاوَلَهُ الشِّقَّ الْأَيْسَرَ فَقَالَ احْلِقْ فَحَلَقَهُ فَأَعْطَاهُ أَبَا طَلْحَةَ فَقَالَ اقْسِمْهُ بَيْنَ النَّاسِ ) رواه مسلم (1305). وعَنْ أَنَسٍ أَنَّ أُمَّ سُلَيْمٍ كَانَتْ تَبْسُطُ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نِطَعًا فَيَقِيلُ عِنْدَهَا عَلَى ذَلِكَ النِّطَعِ ، فَإِذَا نَامَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَخَذَتْ مِنْ عَرَقِهِ وَشَعَرِهِ فَجَمَعَتْهُ فِي قَارُورَةٍ ثُمَّ جَمَعَتْهُ فِي سُكٍّ . قَالَ [القائل هو ثمامة بن عبد الله بن أنس] : فَلَمَّا حَضَرَ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ الْوَفَاةُ أَوْصَى إِلَيَّ أَنْ يُجْعَلَ فِي حَنُوطِهِ مِنْ ذَلِكَ السُّكِّ قَالَ فَجُعِلَ فِي حَنُوطِهِ . رواه البخاري (6281) والنطع : بساط من جلد . والسُّك : نوع من الطيب يركب من المسك وغيره. فهذا وغيره يدل على أن ذات الرسول صلى الله عليه وسلم وما انفصل عنها من شعر وعرق ونحوه قد جعل الله فيه من البركة ما يتبرك بها ويرجى بسببها الفائدة في الدنيا والآخرة ، والواهب لهذا الخير هو الله تبارك وتعالى. لكن الزعم الآن بأن هذا من شعر النبي صلى الله عليه وسلم أو آثاره ، زعم لا يسنده دليل . وعامة ما يقال في هذا الباب هو نوع من الدجل والخرافة ، كقولهم : إن هذه شعرة للنبي صلى الله عليه وسلم لأنها إذا وضعت تحت الشمس لم يكن لها ظل !! ومثل هذا الكلام لا ينبغي أن يلتفت إليه. قال الشيخ الألباني رحمه الله : " ونحن نعلم أن آثاره صلى الله عليه وسلم من ثياب أو شعر أو فضلات ، قد فقدت ، وليس بإمكان أحد إثبات وجود شيء منها على وجه القطع واليقين " التوسل ص 147 وعليه فلا يجوز التبرك بالماء المسئول عنه ، حتى يعلم جزما أن ما وضع فيه هو من شعر النبي صلى الله عليه وسلم ، ولا سبيل لإثبات ذلك . وينبغي الحذر من أهل الدجل والخرافة ، ومروجي البدع ، كما ينبغي تلقي العلم والدعوة على يد المعروفين بالسنة الذابين عنها والناشرين لها ، وليتأمل العاقل كيف يتحول الحديث عن نصرة الدين إلى تعليق الناس بالأمور غير الثابتة ! وكان الأجدى بالمحاضِرة أن تدعو الناس إلى تعلم السنة والتمسك بها ؛ لأن ذلك من أسباب النصر . رزقنا الله وإياكم حسن الاتباع . والله أعلم . |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 06:46 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025