|
غاندي وفردة الحذاء
غاندي وفردةالحذاء وعند صعوده القطارسقطت إحدى فردتي حذائه فما كان منه إلا خلعالفردة الثانية ورماها بجوارالفردة الاولى على سكة القطار فتعجب اصدقاؤهوسألوه: "ماحملك على مافعلت؟ لماذا رميت فردة الحذاء الأخرى؟" "أحببتللفقير الذي يجد الحذاء أن يجد فردتين فيستطيع الانتفاع بهما! فلو وجد فردة واحدةفلن تفيده!" موقف لغاندي يرسم صورة انسانية بعيدة المدى لا انانية تحدهاولا حبا للتملك يصدها ولا حتى المحن توقفها إذا فاتك شيء فقد يذهب إلى غيركويحمل له السعادة فلتفرح لفرحه ولا تحزن على مافاتك فهل يعيد الحزن مافقدت؟! كم هو جميل أن نحول المحن التي تعترض حياتنا إلى منح وعطاء وننظر إلى القسمالمملؤ من الكأس لا الفارغ منه وأن نصنع من الليمون شرابا عذبا حلو المذاق |
مع ان غاندي رجلا غير مسلم ولكن فطرتة الصافية تجعلة ان يكون حكيما ويطبق في حياتة ما تملية علية فطرتة التي فطر عليها رااااائع مااخترتية من مشاركة اختي نجمة بارك الله فيك وجزيت خيرا تقبلي مروري وتحيااااتي |
شكرا على الموضووع الرائع
تحياتي |
|
الف شكر لك اختي العزيزه نفتقد في هذا الوقت الى قلوب تفكر باسعاد الغير على حساب نفسهه وبقلوب رحيمه رغم انها لم تكن مسلمه
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف جزيل الشكـر لكِ غاليتي على الطرح موفقة بإذن الله تحياتي |
قصة جميلة بما تحمله من معانى ,أشكرك أختى نجمة |
|
عجبتني ..يسلمووووووو
|
| الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 02:26 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025