![]() |
انتحار شاب في المثنى “لعدم حصوله على فرصة عمل
قال مدير مركز شرطة الهلال في ناحية الهلال شمال المثنى، النقيب عظيم سلمان ” وجدنا جثة شاب من أهالي الناحية متدلية من حبل علق في سقف الغرفة وقد فارق الحياة، بعد تبليغ من ذويه أنه أقدم على الانتحار شنقا”. وأضاف أن التحقيقات “جارية لمعرفة ملابسات الحادث”. مستدركا لكن التحقيقات الأولية “تشير إلى أنه أقدم على الانتحار”. من جهته قال ناصر حسين الصكالوه خال المتوفي لـ ( أصوات العراق ) فوجئنا بوجود ابن أختي البالغ من العمر 20 عاما ، وهو يتدلى من حبل وسط الغرفة بعد أن قام بشنق نفسه”. وأضاف إن ابن أختي الذي يعيش في ناحية الهلال25 (كم إلى الشمال من محافظة المثنى) يعاني وعائلته أزمة معيشية صعبه”. مشيرا إلى أنه كان طالبا في إحدى المدارس الثانوية. براثا |
حول ولاقوة الا بالله العلي العظيم البغدادي |
اللهم صل على محمد وال محمد
لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم الله يرحمه ويرحم جميع المومنين والمومنات مهما كانت الحياه وتاثيرها علينا المفروض مانحاول ان نفقد الامل او نقوم بالانتحار لانه الله سبحانه وتعالى سوف يحاسبنا على أفعالنا ومهما كانت الطرق او السبل الى الانتحار لاتبرر لنا الموقف سلمت يمناك على هالاخبار |
شكرا لمروركم,,,,
تحياتي |
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم اللهم ارحمه برحمتك الواسعه
|
انا لله وانا اليه راجعون
يارب يرحمة بحق محمد وال محمد لانه موته غلط وقاتل النفس المحرمة شكرا لك اخويه على نقل الخبر ابن الاخوة |
شكرا لمروركم
|
انها صرخة اطلقها هذا الشاب لكل من لم يهتم بامور الشعب ولازال يتصارع على المناصب والكراسي التافهة
هذا مؤشر خطير ينذر بتصاعد النقمة والغوث والاحتجاج على من ساهم بسرقة ونهب ثروات البلاد هذا مؤشر كبير على من لم يهتم بامور الفقراء وراح يسأل عن احوال الاغنياء نعم والف نعم لصرخة الشاب الذي ارسل رسالة الى الجميع هل في بلد الرافدين يجوع الناس الا تبا تبا تبا لكل من ساهم بزهق هذه الروح والكل يستطيع ان يساعد ويساهم في دفع الضرر .............. (رغم ان النفس المحترمة التي خلقها الله تعالى لايجوز قتلها وهذا اعتراض على امر الباري (عز وجل) http://up.damasgate.com/files/ftre26h0vk0fv8s2lbi8.jpg |
شكرا لكم على المرور....
|
لاحول ولا قوة الا بالله
تحياتي |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 10:05 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025