عاجل (الائتلاف الوطني يهدد المالكي بأعاده رسم خريطه تحالفات المجالس المحليه )
 

تشهد الساحة العراقية حراكاً متواصلاً استعداداً للانتخابات البرلمانية المقبلة المقرر اجراؤها منتصف كانون الثاني (يناير) المقبل. فبعد اعلان تشكيل «الائتلاف الوطني العراقي» الشهر الماضي أُعلن في بغداد والموصل تشكيل ثلاثة كيانات سياسية لخوض الانتخابات التشريعية. وهدد «الائتلاف» الجديد باعادة رسم خريطة تحالفات المجالس المحلية وسحب قيادة سبع محافظات من حزب رئيس الوزراء نوري المالكي في حال أصر على البقاء خارج السرب الشيعي.
وقررت المكونات السياسية في «الائتلاف الوطني العراقي» اعادة رسم خريطة تحالفاتها في مجالس المحافظات مجدداً على ضوء تكتلها الحالي ما يعني تهديداً جدياً للمناصب القيادية التي حصل عليها حزب الدعوة في سبع محافظات جنوبية.
وذكرت مصادر مطلعة داخل الائتلاف أن «المداولات بين الشركاء في التكتل الجديد أجمعت على اعادة رسم خريطة تحالفاتها في مجالس المحافظات وفقاً لتحالفات الائتلاف الجديد بهدف منح هذه القوى دفعاً شعبياً في المدن العراقية». وعن موقف كتلة «ائتلاف دولة القانون» التي يتزعمها المالكي، أشارت الى أن «هذا الأمر متوقف حالياً على دخول ائتلاف المالكي الى الائتلاف الوطني العراقي من عدمه. بعدها، ستقوم المكونات المؤتلفة لخوض الانتخابات النيابية المقبلة بحل تحالفاتها مع ائتلاف دولة القانون في مجالس المحافظات». وأكدت أن «من المخطط له بعد حل التحالفات، تغيير المحافظين ورؤساء مجالس المحافظات وابدالهم بآخرين من داخل كتلهم». وأضافت أن «ائتلاف دولة القانون سيخسر عندها مناصب قيادة سبع محافظات جنوبية هي بابل والديوانية والناصرية والسماوة والكوت والعمارة والنجف». وأفادت المصادر أن «ما جرى من اعادة فعلية للتحالفات في مجلس محافظة بابل قبل أسبوعين يثبت امكان تكرار السيناريو ذاته في بقية المحافظات».
وجدد عضو كتلة «ائتلاف دولة القانون» النائب سامي العسكري القريب إلى زعيم حزب «الدعوة» نوري المالكي عدم نية الحزب الانخراط في «الائتلاف». وأكد وجود «ضغوط محلية لعودة المالكي إلى الائتلاف الوطني الجديد، لكن حزب الدعوة حسم الأمر بعدم العودة الى الائتلاف»، وأن «رئيس الوزراء ماض في اتصالاته مع كيانات سياسية من المنطقة الغربية في الانبار ومن بينها الحزب الاسلامي العراقي الذين أبدوا رغبتهم في الانضمام الى ائتلاف دولة القانون لخوض الانتخابات المقبلة».
الى ذلك، أُعلن في بغداد والموصل أمس تشكيل ثلاثة تجمعات سياسية جديدة تمهيداً لخوض الانتخابات النيابية المقبلة. ففي بغداد، أُعلن تشكيل (الكتلة العراقية المستقلة) برئاسة النائب مهدي الحافظ. وقال عضو الكتلة النائب خيرالله البصري في تصريح الى صحيفة «الصباح» الرسمية إن الكتلة الجديدة «تضم معظم المنسحبين من القائمة العراقية الوطنية التي يترأسها اياد علاوي، اضافة الى شخصيات سياسية مستقلة من التكنوقراط والمثقفين».
وفي الموصل، أعلن النائب أسامة النجيفي تأسيس تجمع سياسي جديد باسم «عراقيون» للمشاركة في الانتخابات النيابية المزمع إجراؤها منتصف كانون الثاني المقبل. وأفاد خلال مؤتمر صحافي في الموصل أن «تجمع عراقيون يمثل التنوع العرقي في العراق، وسيشارك في سبع محافظات خلال الانتخابات العامة». كما أُعلن تأسيس كتلة عشائرية باسم «الخيار الوطني» برئاسة ربيعة محمد الحديد.

المصدر:صحيفه الحياه

وهدد «الائتلاف» الجديد باعادة رسم خريطة تحالفات المجالس المحلية وسحب قيادة سبع محافظات من حزب رئيس الوزراء نوري المالكي في حال أصر على البقاء خارج السرب الشيعي.
وهدد!!!!!!!!!!!!!!!!!!
اذا كان المالكي كما تقولون ليس له اثرا ولاتاثير وانه غير محسوب له وذلك لثقل الائتلاف وقوته
فلما هذا التهديد والضغط من اجل اعادته الى الائتلاف؟؟؟؟؟؟؟؟

اتمنى ان يعود ابو اسراء البطل الى الائتلاف الوطني لانه من المؤسسين لهذا الائتلاف وهو من اطلق هذا الاسم عليه

السيد المالكي لايتحالف مع الائتلاف لانه ليس بحاجه لهذا التحالف فهو يوازيه في الشعبيه والتاييد وليست المساله عن رئاسة الوزراء وحدها

زين انت تقولين ان (المالكي العملاق او العظيم)يوازي الائتلاف بالشعبيه.زين تعالى خلي نحسب.نسبه الشيعه في العراق 70%خل نكول 45% من الاصوات تذهب الى الائتلاف و 25% الى دوله اللاقانون البعثيه هههههههههه.نسبه الاكراد 15% وهناك اكراد فيليه في الائتلاف حيث يمثل هولاء 5 % من الاكراد و هولاء اغلبهم او الاغلبيه الساحقه منهم يصوتون الى الائتلاف.مايصوتون للمالكي لان الاكراد الشيعه يكرهون حزب الدعوه و دوله اللاقانون الفاقده للشرعيه.و احتمال هناك ائتلاف كردي سني.نسبه السنه العرب ما بين 15 الى 20% ليس كلهم يصوت لصالح دوله اللاقانون الديكتانوريه.هناك من يصوت لائتلاف و دوله القانون و الاحزاب الباقيه لكن معظم الاصوات ستذهب الى الائتلاف نضرا لتحالف الشيخ خالد الملا و مجلس انقاذ الانبار و عشائر الموصل و انا اقدر الاصوات تقريبا التي سوف يحصدها الائتلاف مابين 7 الى10% و الباقى لكم .المسيح يمثلون 3 الى 5 % من السكان و هناك بعض الجهات المسيحيه مع الائتلاف و بالتاكيد سوف تذهب الاصوات لصالح الائتلاف .اما العلمانيين اذا صار الائتلاف مع علاوي فستذهب معظم الاصوات الى الائتلاف و توجد احزاب علمانيه مثل حزب الجلبي.و لاتنسي اصوات العراقيين في الخارج في ايران لصالح الائتلاف و في سوريا ايضا و في وانكلترا و السويد لكن اغلب العراقيين في الدول عربيه و الاروبيه والاسلاميه يصوتون لصالح الائتلاف و يقدر عدد العراقيين في الخارج 4 ملايين نسمه اي تمثل نسبه 4 % او 6 %فيصبح مجموع الاصوات التي سوف يحصل عليها الائتلاف ما بين(65% الى 69%) و باقي الاصوات تقريبا(( 40الى 45 % )) اين شعبيه دوله القانون؟

زين خل انكول هماتين ( هاي النه ) الائتلاف يحصل 7% والاكراد 11% والسنة 12 % والاخرين المتفرقة 15%
اذاً ائتلاف دولة القانون 55 % وبالتالي المالكي رئيس وزراء لدورة ثانية



كيف توصلت لهذا الاستنتاج ؟
هل اجريت استطلاع ؟
هل انت منجم ؟
الارقام لايمكن التعامل معها كيفما نريد
الارقام ستظهر بعد 16/ 1/ 2010 وحينها ستكون الصدمة موجعة لكم

حجيه المجلس الاعلى الثاني و التيار الصدري الثالث تيار الاصلاح الرابع بعني اذا انجمعت اصوات هاي ثلاث مجاميع تسحق المالكي هو و ائتلافه سحق فكيف اذا اتوا السنه و المسيح و الاكراد و العلمانيين و التركمان و المستقلين نخلي المالكي بكيس الزباله و كبل الى مزابل التاريخ .ثانيا: من يقول الانتخابات الماضيه ما كان فيها تزوير او غش ؟ لكن ثقي واعتقدي لو اردنا ان نمحي المالكي لمحيناه و نستطيع ان نخرجه من منصبه هذا اليوم اتى و هو يوم الانتخابات.ثالثا : هل لدى حزب الدعوه البريطاني استغفر الله (الاسلامي) اي شعبيه مثل (المجلس الاعلى و التيار الصدرى) اكيد لا ,لكن الاصوات تذهب الى شخص (نوري المالكى) بسبب وقوفه ضد (جيش المهدي) و صوله الفرسان التى لو لم يدعمها المجلس الاعلى لما نجحت في وقت كانت كل الاطراف ضد المالكي سنيه كانت ام شيعيه .من قام بأخراج ممثلين الكتل الانتخابيه من مراكز الانتخابات مو كانوا جماعه المالكي بألبسه الجيش و الشرطه هذا هم كذب؟
و قاموا بتزوير النتايج .هسه هي القضيه راحت شنو الفايده من الاعاده .لكن نحن (المجلس الاعلى) و (حزب الدعوه ) مثل( الاخوه الاعداء) اليوم (نتشاجر) و باجر( نتصالح )و الموفقيه للحزبين (انا امزح من اقول حزب الدعوه البريطاني انما اقولها لترطيب الجو و للاستفزاز)