![]() |
قمر البصرة....بات شاحبا
مهداة
الى سماااا وطني حبي المقدس من البصرة هي بصريه المولد...والعواطف وحنطيه المنظر ... كل شئ فيها يجذبني.. ضحكة لها سحر بابل وثقافة اتواضع امام كلماتها وخزينها المعرفي كل شئ بالنسبه لي حلم وردي...مستقبل واعد وحسرة في قلبي الان اصعب اختيار وغرب لحظة حطمت عرش حبي تقدمت لخطبتها اعتذرت بعرف عشائري سائدج فهي علويه وانا عامي توسلت اليها ان اعملي المستحيل لكنها فشلت حاولت ان اجد بديلا عن ابتسامتها بحثت عن صوت ادفا منها لم اجد فكرت ان استبدلها بفتاة اخرى وبالفعل نجحت الغريب ان الحظ لم يبتسم لي الا مرة عندما ذهبت سماااااااااا من حياتي خطبت بنتا حلوة وتزوجت واذا بجرس يرن رفعت السماعه واذا بها سمااا قالت لي الان بامكانك ان تتقدم لي وتخطبني سقطت على الارض باكيا سيدتي ان النوارس المهاجرة لن تعود الى اعشاشها من جديد وان القلب الذي نبض بحبك قد توقف من امد بعيد والان انا اشتاق اليها جدا ولم ارها منذ 7 سنين اعتذر هذه قصة حقيقيه ولذلك لم استطع ان اكتبها باسلوب قصصي |
كلماات مؤثره جداً
الله يعطيك العافيع اخوي عقيل على القصة ننتظر الجديد |
شاكرين لك جهدك اخي الكريم المشاركة لاتتناسب وقسم الأقلام المبدعة في القصة القصير لذا نأمل من مشرفة القسم نقلها لقسم الخواطر تحياااتي نور... |
http://www.sorah.org/id/57c9f1cbb33f...f905ed0b22.gif قرأتها مرتين وكل مرة أحاول جعل الأفكار في ذهني متناسقة لكي أحدد الرد الذي سوف أدرجه هاهنا كنت أحاول جاهدة أن أكون في مكان الراوي وأحيانا كنت أحاول أن أكون أنا الحكاية لكن فكرت كيف لا أكون أنا تلك التي سوف تسمع الخبر أي تلك التي إرتبطت بالكاتب القصة أي لمذا لم أضع نفسي مكانها تلك المجهولة في عالم القصص للراوي الذي لم يحدثنا عنها وكيف كانت ردة فعلها حقيقتا كلما أقرأ نص أو قصة عادتي أن أجعل نفسي في كل الأمكنة لكل الشخصيات لعلني بهذا أتمكن من فهم الأحاسيسهم ومشاعرهم لكن لا زلت أجهل إحساس تلك التي سوف تكون الضحية لحب لم تكون هي من أبطاله لكن ما أثار شغف فضولي لمعرفته كيف غيرت سما موقفها بعد7 سنوات وكيف ظل عندها رقم الهاتف كل هاته السنين بالإضافة كيف إنتظر كل تلك السنين لتغير رأيها ,??,,, أخي الكريم قد أواسيكم في هكذا أمر وحقيقتا وجدته من الأمور المؤلمة التي لربما سوف يتحسر عليها القلب لا يدري هل يلوم تسرعه أو لا يبالي ويمرر الأمر كأنه لم يكن قد يكون هذا من الصعب لكن حقيقتا الراوي هو نفسه الذي يملك الجواب على كيفية مروره على ألام الذكريات التي أبت أن تحظر في وقت لم يظل القلب ولا المكان يسعها ** * أخي الكريم عذرا منكم تجاوبت مع الموضوع وحاولت أن أغوص في حيثياته لا لأنه يخصكم بل لأنه قصة قد تحدث للكثير منا وقد تكون قد حدتتلكن بطرق تعددت وبأساليب تنوعت لكم أسمى ودي وكل تحياتي وكان الله في عونكم إن شاء الله ../... دمتم محاطين بالألطاف المحمدية |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 01:51 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025