|
هدية لكم من اسيركربلاء (لاتفوتكم فتندمون )
بسم الله الرحمن الرحيم المحتوى الان غير مخفيفي احدى البلدان بنت تهوى الصلاة على محمد وآل محمد بحيث لاتقوم أو تقعد أو تأكل أو ترفع شيء أو تنزل شيء إلا بالصلاة على محمد وآل محمد فتزوجت هذه البنت من رجل غير ملتزم وما أن مر على زواجهما وقتا قصيرا حتى بدى الزوج بالأنزعاج من الزوجه لكثرة ذكرها للصلاة على محمد وآله ففكر بالأنفصال ولكن قيده المؤخر الذي يدفعه حال الطلاق فراح يفكر في التخلص منها وقتلها بطريقة يكون هو بعيد عنها فذهب إلى حديقه لبيع الحيوانات فاشترى ثعبانين وجاء ووضهم في حقيبة الزوجه اليدويه وهي معلقه في الشماعه وأغلق عليهم ثم إنتظر لتذهب هي بنفسها ولكن إنتظر طويلا فلم تفتحها فخاف موتهم فقال لها أتيت لك بمفاجئه وضعتها في شنطتك فراحت وهي فرحه لترى المفاجئه ففتحت الشنطه بالصلاة على محمد وآل محمد كاعادتها ومدت يدها فاذا بها تخرج عقدين من الذهب (صلوا على محمد وآل محمد) فجائت لزوجها وهي لابسة للعقدين فراحت تشكره وتثني عليه على الهديه فسكت هو متعجبا قالت ألم تحضرهم أنت قال بلى ثم تحول ذاك الرجل إلى إنسان عابد بالصلاة على محمد وآل محمد.اهدي هذه الهدية لك ولكن .... ضع رد يحتوي على (( اللهم صلى على محمد وال محمد وعجل فرج قائم ال محمد )) لتحصل عليها |
اللهم صلى على محمد وال محمد وعجل فرج قائم ال محمد تشكر اخي علىالهدية الثمينة ما عدمنا جديدك المميز والرااائع لك مني كل التحية والتقدير |
اللهم صلى على محمد وال محمد وعجل فرج قائم ال محمد
|
اللهم صل على محمد وآل محمد مادامت الصلوات وصل على محمد وآل محمد مادامت البركات وصل على محمد وآل محمد مادامت الرحمة ... رغم تكرار القصة مرارا هنا أخي الكريم إلا انه عند قرائتها في كل مرة يكون لها طعم خاص معطر بالصلاة على محمد وآل محمد تحياااتي نور... |
الاخوات المحترمات كل الشكر لكم ولمروركم والله يوفقكم لكل خير
|
اللهم صلي وسلم وزدوبارك على رسول الله واله وسلم تسلمو
|
صبر الزينبي اشكركم على مروركم وبارك الله بيكم
|
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
لاعدمنا جديدك موفق لكل خير خيوا اسير كربلاء اختك خاتم عقيق |
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم مشكور اخوي وجزاك الله خيراً تحياتي...مجنونة علي |
خاتم عقيق اشكركم على مروركم الكريم وبارك الله بيكم
|
| الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 03:30 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025