![]() |
ابو بكر ، لن يمر على الصراط الا بجواز من علي بن ابي طالب عليه لسلام
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم من الاولين والاخرين قال ابو بكر : ( إن على الصراط لعقبة لا يجوزها أحد إلا بجواز من علي بن أبي طالب ) عليه السلام لسان الميزان 4: 111 ترجمة عبيد الله بن لؤلؤ بن جعفر بن حمويه رقم 225. (2) المناقب: 88 ح 79، أرجح المطالب: 454 أخرجه عن ابن مردويه. فهل اخذتم الجواز من امامنا علي عليه السلام ، يا اتباع ابي بكر ؟؟ |
ان دينا يقوم على مايسقط من غربال البحث العلمي للموحدين حق أن يجتنب اقتباس:
للفائدة إن الإسلام في أيام الخليفتين كان مهيمنا، والفتوحات متصلة والحياة متدفقة بمعاني الخير، وجميع نواحيها مزدهرة بالانبعاث الروحي الشامل، واللون القرآني المشع . أهـ كتاب فدك في التاريخ للمرجع الكبير الذي يقلده الملايين من الشيعة محمد باقر الصدر ص 50 والحق ما شهدت به الأعداء |
اقتباس:
ههههههههههههههههه اضحكتني الذي يسمعك يقول ان عمر وابوبكر قتلوا الالوف بسيوفهم انصحك تروح تدور وي كانوا اوقات الحروب جالسين مريحين ومتكيين ويشربوا ...... |
وكيف عرفت انه موضوع ؟؟
|
اخي قناص لا تسأل ما يحتاج اي شيئ فيه فضائل للامام علي ع موضوع وضعيف |
اقتباس:
هذا الاعتراض تعترض به على المرجع المعظم الذي يقلده ملايين الشيعة الاثني عشرية بخلاف الشيعة الزيدية والاسماعيلية والكيسانية وغيرها من عشرات فرق الشيعة التي يكفر بعضها بعضا . فتفضل وانقد كلام هذا المرجع الصدر القائل : إن الإسلام في أيام الخليفتين كان مهيمنا، والفتوحات متصلة والحياة متدفقة بمعاني الخير، وجميع نواحيها مزدهرة بالانبعاث الروحي الشامل، واللون القرآني المشع . أهـ بدلا من الضحك والاستهزاء بكلام المراجع وإن شئت زدناك من ثناء هذا المرجع على الخليفتين الراشدين رضي الله عنهما وأرضاهما |
اقتباس:
ههههههههههههه تراك فيوزاتك ضاربة وهل هذا يعني ان الخلفاء مسكوا السيف وحاربوا تراهم مريحين ومتكيين ويشربوا .............. هل فهمت كلامي |
اقتباس:
ان السيد الشهيد الصدر الاول يقول : ان الاسلام كان مهيمنا .. فما علاقة الخليفة بذلك ؟؟ الاسلام هيمن بسيف عمر مثلا ؟ ام بالوحي الذي كان ينزل على ابي بكر ؟؟ يا زميلي الخليفتين لا علاقة لهما بالاسلام |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 06:42 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025