|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 37360
|
الإنتساب : Jun 2009
|
المشاركات : 5,817
|
بمعدل : 1.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الاشتري
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 21-12-2009 الساعة : 11:32 AM
تفضل هنا ايضا
هذا من الصحابة الذين خذلوا الامام الحسين ع و من الغادرين و ناكبين لبيعته و مكاتبته
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الحي
[ مشاهدة المشاركة ]
|
الاسم : سليمان بن صرد بن الجون بن أبى الجون بن منقذ بن ربيعة الخزاعى ، أبو مطرف الكوفى
الطبقة : 1 : صحابى
الوفاة : 65 هـ بـ عين الوردة
روى له : خ م د ت س ق ( البخاري - مسلم - أبو داود - الترمذي - النسائي - ابن ماجه )
رتبته عند ابن حجر : صحابى
رتبته عند الذهبي : صحابى
يقول الذهبي في السير ج 3 ص 481
سُلَيْمَانُ بْنُ صُرْدٍ (ع) الْأَمِيرُ أَبُو مُطَرِّفِ الْخُزَاعِيُّ الْكُوفِيُّ الصَّحَابِيُّ. لَهُ رِوَايَةٌ يَسِيرَةٌ. وَعَنْ أُبَيٍّ، وَجُبَيْرِ بْنِ مُطْعِمٍ. وَعَنْهُ يَحْيَى بْنُ يَعْمُرَ، وَعَدِيُّ بْنُ ثَابِتٍ، وَأَبُو إِسْحَاقَ، وَآخَرُونَ.
قَالَ ابْنُ عَبْدِ الْبَرِّ: كَانَ مِمَّنْ كَاتَبَ الْحُسَيْنَ لِيُبَايِعَهُ، فَلَمَّا عَجَزَ عَنْ نَصْرِهِ نَدِمَ، وَحَارَبَ.
===============
قال المزي في تهذيب الكمال :
( خ م د ت س ق ) : سليمان بن صرد بن الجون بن أبى الجون بن منقذ بن ربيعة بن أصرم بن حرام بن حبشية بن سلول بن كعب بن عمرو بن ربيعة و هو لحى بن حارثة بن عمرو بن عامر بن حارثة بن ثعلبة بن امرىء القيس بن ثعلبة بن مازن بن الأزد الخزاعى ، أبو مطرف الكوفى . له صحبة . و خزاعة هم ولد حارثة بن عمرو بن عامر
ماء السماء . اهـ .
و قال المزى :
قال أبو عمر بن عبد البر : كان خيرا فاضلا ، له دين و عبادة . كان اسمه فى الجاهلية يسارا فسماه رسول الله صلى الله عليه وسلم سليمان . سكن الكوفة و ابتنى بها دارا فى خزاعة ، و كان نزوله بها فى أول ما نزلها المسلمون .
و كانت له سن عالية و شرف فى قومه . و شهد مع على صفين ، و هو الذى قتل حوشبا
ذا ظليم الألهانى بصفين مبارزة ثم اختلط الناس يومئذ . و كان فيمن كتب إلى
الحسين بن على يسأله القدوم إلى الكوفة فلما قدمها ترك القتال معه ، فلما قتل الحسين ندم هو و المسيب بن نجبة الفزارى و جميع من خذله و لم يقاتل معه ، ثم قالوا : ما لنا توبة مما فعلنا إلا أن نقتل أنفسنا فى الطلب بدمه ، فخرجوا و عسكروا بالنخيلة و ذلك مستهل ربيع الآخر سنة خمس و ستين و ولوا أمرهم سليمان بن صرد و سموه أمير التوابين ، ثم ساروا إلى عبيد الله بن زياد ، فلقوا مقدمته فى أربعة آلاف عليها شرحبيل ابن ذى الكلاع ، فاقتتلوا ، فقتل سليمان بن صرد ، و المسيب بن نجبة بموضع يقال له : عين الوردة . و قيل : إنهم خرجوا إلى الشام فى الطلب بدم الحسين فسموا التوابين ، و كانوا أربعة آلاف ، فقتل سليمان بن صرد رماه يزيد بن الحصين بن نمير بسهم فقتله ، و حمل رأسه و رأس المسيب بن نجبة إلى مروان بن الحكم أدهم بن محرز الباهلى ، و كان سليمان يوم قتل ابن ثلاث و تسعين سنة .
و قال غيره : إن ذلك كان سنة سبع و ستين ، فالله أعلم .
روى له الجماعة . اهـ .
=======
منقول مع التصرف والإضافة
|
قالوا ايش ؟؟ قالوا الصحابة عدول
و نسيت اخبرك في احدى الصحابة الملاعين قاتل الامام الحسين عليه السلام
|
|
|
|
|