[jnoob99]

لم يكن بودي التعليق على الموضوع لاول مرة ولكن بعد مرور الاخوة الكرام على الموضوع ارتئيت الرد والمداخلة :
لااعتقد ان الاخوة قتلهم هدام في التسعينيات وارسل جثامنيهم وذلك بدليل بسيط انهم فروا من العراق بعد غزو هدام للكويت
ولم يتبقى منهم سوى اعداد قليلة لازالت لليوم تعمل في العراق.كما ان هدام وظف الكثير منهم لاغراضه الاستخبارية التجسسية
على الشيعة في العراق وخاصة العاملين في الوسط والجنوب.
- ولن يقبل العراقيون القاطنون فيه اي عربي مهما كانت جنسيته وذلك بسبب مواقف الانظمة من قضايا الشيعة ودعمهم للارهاب
السني الوهابي من جهة ، وتزايد اعداد البطالة في العراق ثانية
- اتبع هدام المقبور سياسة جهنمية منذ سبعينيات القرن الماضي تتمثل في استقطاب المصريين بالملايين واسكانهم في العراق وخاصة مناطق الوسط والجنوب لتغيير ديمغرافية المنطقة طائفيا"، واحداث اغلبية سنية فيها مقابل اقلية شيعية بعدما زج الشيعة في اتون الحرب المدمرة ضد الجارة الشيعية ايران ولمدة ثماني سنوات ولم يكن استقطابه للمصريين لدعم الجبهة الداخلية كما يذكر البعض ، بل لتمرير مخططاته المذكورة والتجسس لصالح نظامه القمعي والشواهد كثيرة على ذلك في مناطقنا ومنها ضابط المخابرات المصري ( محمد طلبة ) المعروفة قصته عند ابناء الناصرية في الثمانينيات.
- لااعتقد ان العراقيين القاطنيين في داخله اليوم يرحبون باي منهم ، واعتقد ان الاصوات المرحبة بهم لغرض المجاملة او انهم من سكنة دول اوربا او دول العربان والقومجية