عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية شهيدالله
شهيدالله
عضو فضي
رقم العضوية : 43483
الإنتساب : Oct 2009
المشاركات : 1,775
بمعدل : 0.31 يوميا

شهيدالله غير متصل

 عرض البوم صور شهيدالله

  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : نووورا انا المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي
قديم بتاريخ : 02-01-2010 الساعة : 07:48 PM


ان الوهابية القيطة زرعت في العالم الاسلامي لاهداف ومقاصد معروفة فهي لاتختزن في داخلها استراتيجية سياسية وامنية واقتصادية وعقائدية بل ان المفردات هذه هي وليدة الاستعمار الذي خرجت الوهابية من رحمة
وكلام الشيخ الكربلائي رعاة الله واعزة يمثل كلمة تحدي ورفض علوية تستمد شرعيتها من التاريخ والقران
ومن خلال فهمنا لموقع المرجعية المهم ودورها الاساسي في تحريك الانسان الشيعي باتجاة الهدف بقوة وفعالية تتضح لنا خطورة موقعها على الفكر القيط العشوائي المتمثل في التيار الوهابي الذي صدع الامة وشتت كلمتها وبان عورتها
ان المرجعية بما انها نيابة الامام عج ترعا المشروع الالهي للبشرية وتسدده وتمنح البعد الشيعي المتفتح بعد اخر وهو البعد الروحي وطاقة ايمانية مشعة تتحول الى طاقة اندفاع حراري لدى الموالين اعزهم الله اختزنوها في نفوسهم فكانت القوة التي تدفعهم لتحقيق اهداف الاسلام وهذا يفسر اندفاعهم في سوح الجهاد والتضحية والشهادة
ان الضد الوهابي وامثالة قد استوعبو جيدا دور القيادة المرجعية في نفوس الامة العلوية فسعوا الى هدمها منذو ايامها الاولى وبكل الوسائل والغايات وحدث بلا حرج او كيل.... لكن الله حفظ مرجعيتنا المباركة لانها تحفظ الاسلام واهلة
هذه خط المرجعية الذي يقول فية اقبال لاهوري
القوة المحركة الاسلام هو خط تحصين الامة والاسلام ضد الانهيار والتشرذم والعبث
الذي يثير الضد هو قدرة المرجعية العجيبة على الاستمرار والبقاء والديمومة كاقيادة جامعة مانعة لللامة رغم كل الاحداث والمؤثرات القاسية في حركتها الاجتهادية والدعوتية وقدرتها على قراءة الواقع والتاريخ ومعطياتة واحتواء الازمات والصعاب بذكاء ومهارة
والحقيقة الحديث يطول ولايتوقف عن المرجعية واهميتها
نسئل الله رعاية الشيخ المجاهد الكربلائي
ونشكر صاحب الموضوع
ونقول الال اسعود ان النصر قادم يوم تفرون مالكم من عاصم
فصبرا جميلا انهم يرونه بعيدا ونراه قريبا فامهل الكافرين امهلهم رويدا


توقيع : شهيدالله
من مواضيع : شهيدالله 0 جعلت قلوب أولئك مسكناً لمشيئك
0 (((هل أتاك حديث العروج)))
0 من لطائف ومكاشفات العلامة الطباطبائي.قدس
0 إنكم ما كثون}
0 سلوك الطريق
رد مع اقتباس