|
عضو نشط
|
رقم العضوية : 38124
|
الإنتساب : Jun 2009
|
المشاركات : 225
|
بمعدل : 0.04 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
kaream
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 11-01-2010 الساعة : 07:24 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنـــا ســـني
[ مشاهدة المشاركة ]
|
إذا نقلت فأنقل صح وكامل
ق عن ابن عمر) بن الخطاب.
3879 - (خالفوا اليهود) زاد ابن حبان في روايته والنصارى أي وصلوا في نعالكم وخفافكم (فإنهم لا يصلون في نعالهم) فصلوا أنتم فيها إذا كانت طاهرة غير متنجسة وأخذ بظاهره بعض السلف قال: من تنجس نعله إذا دلكه على الأرض طهر وجاز الصلاة فيه وهو قول قديم للشافعي والجديد خلافه (ولا خفافهم) وكان من شرع موسى نزع النعال في الصلاة {اخلع نعليك} وكان الموجب للنزع أنهما من جلد حمار ميت فالتزمه اليهود فلذا أمر بمخالفة اليهود فيه قال العراقي: وحكمة الصلاة في النعلين مخالفة أهل الكتاب كما تقرر وخشية أن يتأذى أحد بنعليه إذا خلعهما مع ما في لبسهما من حفظهما من سارق أو دابة تنجس نعله قال: وقد نزعت نعلي مرة فأخذه كلب فعبث به ونجسه ثم هذا كله إذا لم يعلم فيها نجاسة قال ابن بطال: هذا محمول على ما لو يكن فيها نجس ثم هي من الرخص كما قال القشيري لا من المندوب لأن ذلك لا يدخل في المعنى المطلوب من الصلاة وهو وإن كان من ملابس الزينة لكن من ملامسة الأرض الذي يكثر فيه الخبث قد تقصر به عن هذه الرتبة وإذا تعارضت رعاية التحسين وإزالة الخبث قدمت الثانية لأنها من دفع المفاسد والأخرى من جلب المصالح إلا أن يرد دليل بإلحاقه بما يتجمل به فيرجع إليه فيترك هذا النظر اهـ. وقال ابن حجر: وهذا الحديث دليل يرجع إليه فيكون ندب ذلك من جملة المخالفة المذكورة وورد في كون الصلاة من النعال من الزينة المأمور بأخذها في الآية حديث ضعيف أورده ابن عدي وابن مردويه والعقيلي من حديث أنس. - (د ك هق عن شداد بن أوس) صححه الحاكم وأقره الذهبي ولم يضعفه أبو داود وقال الزين العراقي في شرح الترمذي: إسناده حسن.
فالناقل حذف التالي حديث ضعيف أورده ابن عدي وابن مردويه والعقيلي من حديث أنس.
وأغفل عن التالي: هي من الرخص كما قال القشيري لا من المندوب لأن ذلك لا يدخل في المعنى المطلوب من الصلاة
سبحان الله كيف التدليس
|
يا انا سني نقلنا لك من يصحح الرواية . فالرواية حسنة . حسب اقوال الذين ذكرتهم
اما من يضعفها الذي لاحاجة لذكرهم .
لان الرواية مع ذكر من يضعفها خرجت بسند حسن فافهم
وهذا التصحيح المعتمد على الرواية لاخراجها بسند حسن صححه الحاكم وأقره الذهبي ولم يضعفه أبو داود وقال الزين العراقي في شرح الترمذي: إسناده حسن.فافهم
والرواية تكون صحيحة وليست حسنة بدون ذكر التضعيف .
وان لم تفهم شيئا عن الرواية الحسنة و الصحيحة فاذهب والعب بعيد
|
التعديل الأخير تم بواسطة kaream ; 11-01-2010 الساعة 07:30 PM.
|
|
|
|
|