|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 9236
|
الإنتساب : Sep 2007
|
المشاركات : 16,273
|
بمعدل : 2.54 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
ماجد الكعبي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 15-01-2010 الساعة : 11:36 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماجد الكعبي
[ مشاهدة المشاركة ]
|
اللعنه على قتلت الزهراء اللعنه على الاول والثاني والثالث
اللعنه على ابا بكر اللعنه على عمر اللعنه على عثمان
اللعنه على عائشه اللعنه على ال زياد اللعنه على ال مروان
زعمو انه انس بن مالك قال :كنا جلوس عند الرسول صلى الله عليه واله وسلم اذ اقبل اليه رجل من الصحابه وساقاه تشخبان دما.فقال النبي صلى الله عليه واله وسلم ما هذا؟قال مررت بكلبه فلان المنافق فنهشتني:ثم اقبل اليه رجل اخر من الصحابه وساقاه تشخبان دما فقال النبي :ما هذا؟فقال اني مررت بكلبه فلان المنافق فنهشتني فنهض النبي صلى الله عليه واله وسلم وقال لاصحابه هلموا بنا الى هذه الكلبه نقتلها,فقاموا وارادوا ان يضربوها فقالت الكلبه بلسان طلق ذلق لا تقتلني يا رسول الله اني كلبه من الجن ماموره ان انهش من سب ابا بكر وعمر (الغدير !عن عمده التحقيق للعبيدي)
حتى الكلبه تدافع عن المنافقين ابا بكر وعمر فاذا دافعتم عنهم اصبحتم كلاب
|
هذه الرواية ليست من طرقنا ولكنها من طرق القوم
وهي ليست ضدنا بل لصالحنا
العبيدي المالكي - عمدة التحقيق في بشائر آل الصديق - رقم الصفحة : ( 105 )
كلبة من الجن مأمورة
- عن أنس بن مالك قال : كنا جلوساًً عند رسول الله (ص) إذ أقبل إليه رجل من أصحابه وساقاه تشخبان دماً ، فقال النبي (ص) : ما هذا ؟ ، قال : يا رسول الله مررت بكلبة فلان المنافق فنهشتني ، فقال (ص) : إجلس فجلس بين يدي النبي (ص) ، فلما كان بعد ذلك بساعة إذ أقبل إليه رجل آخر من أصحابه وساقاه تشخبان دماً مثل الأول فقال النبي (ص) : ما هذا ؟ ، فقال : يا رسول الله إني مررت بكلبة فلان المنافق فنهشتني قال : فنهض النبي (ص) : وقال لأصحابه : هلموا بنا إلى هذه الكلبة نقتلها فقاموا كلهم وحمل كل واحد منهم سيفه فلما أتوها وأرادوا أن يضربوها بالسيوف وقعت الكلبة بين يدي رسول الله (ص) ، وقالت : بلسان طلق ذلق : لا تقتلني يا رسول الله فإني مؤمنة بالله ورسوله ، فقال : ما بالك نهشت هذين الرجلين ؟ ، فقالت : يا رسول الله إني كلبة من الجن مأمورة أن أنهش من سب أبابكر وعمر (ر) ، فقال النبي (ص) : يا هذين أما سمعتما ما تقول الكلبة ؟ ، قالا : نعم يا رسول الله أنا تائبان إلى الله عز وجل.
|
|
|
|
|