[تشرين ربيعة]

أخت بنت الوادي المقدس لا داعي لكل العصبية في ردك على الأخت زهراء النجفي لأن ربيب الشيوعيين الملاحدة المجرم مصطفى البرزاني أصبح عندها من المراجع العظام دون أن ندري ، وهذا واضح في أسلوبها الذي ليس فيه سوى الشتم والسب

مع العلم أن مرجع الطائفة في زمانه السيد محسن الحكيم (قدس الله نفسه الزكية) أعلن كفر ملا مصطفى كفرا صريحا عندما أفتى بكفر وإلحاد عملائه الشيوعيين القذرين بعد المجزرة البشعة الحقيرة في كركوك عام 1959

وأية محاولة للتعامي على حقيقة العلاقة بين البرزانيين القذرين والصداميين الملاعين فمصيرها الفشل والتخبط

أما الأخ ابن المرجعية فالكلام موجه لك أيضا حين تهنئ البرزانيين باحتلال كركوك على سبيل السخرية وهو ما لم يحدث ولن يحصل بإذن واحد أحد

وأرجو من الأستاذ البغدادي الكف والتوقف عن الربط القسري بين الشعب الكردي المظلوم وبين السلطة البرزانية القذرة ، وليتذكر شهيد القلم الحر كمال سيد قادر والصحفي الشجاع نباز غوران فاضح الفساد والفسدة