[الموالي1]

مشكور اخي العزيز هشام حيدر على هذا المقال المهم والخوض في اعماق الاحداث الذي كشف لنا الكثير مما كان خافياً علينا

للاسف حزب الدعوة اصبح كالكائنات المجهرية ذات الخلية الواحدة اليوغلينا والاميبيا تنشطر على نفسها بين الحين والاخر والمشطور منها ينشطر وهكذا دواليك الى ان يقضي الله امراً كان مفعولا فحزب الدعوة المقر العام وحركة الدعوة بعدها حزب الدعوةولا ية الفقيه وبعدها حزب الدوة تنظيم العراق وبعدها كوادر الدعوة وانصار الدعوة و حزب الدعوة تنظيم الداخل الخ والكل يدعي الوصل بالشهيد الصدر والشهيد الصدر منهم براء
*