|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 38239
|
الإنتساب : Jul 2009
|
المشاركات : 78
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
النادم
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 23-01-2010 الساعة : 01:53 AM
[quote=النجف الاشرف;1032277]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
وهرب عبد الشاب الامرد ابو رجل محروقه .....
طبعا هربت من تكفير الصحابي عثمان بن حنيف الذي على مبانيك هو كافر لانه كان يدعوا الناس الى القول يا محمد
قال الحافظ الدارمي في سننه ( 1 / 43 - 44 ): باب ما أكرم الله تعالى نبيه بعد موته : حدثنا أبو النعمان ، ثنا سعيد بن زيد ، ثنا عمرو بن مالك النكرى ، حدثنا أبو الجوزاء أوس بن عبد الله قال : قحط أهل المدينة قحطا شديدا فشكوا إلى عائشة فقالت : انظروا إلى قبر النبي (ص) فاجعلوا منة كوا إلى السماء حتى لا يكون بينه وبين السماء سقف قال : ففعلوا ، فمطرنا مطرا حتى نبت العشب وسمنت الابل حتى تفتقت من الشحم فسمى عام الفتق ، قلت : هذا إسناد حسن إن شاء الله تعالى
هذا الحديث لايصح
وأما حديث فتح الكوّة فإسناده ضعيف . فيه سعيد بن زيد ، ضعفه الذهبي في الميزان ، وقال الحافظ في التقريب : صدوق له أوهام . وفيه عمر بن مالك المنكري ، قال في التقريب : صدوق له أوهام
هههههههههههههههههههههه
لماذا تقبلون الحجر الاسود اذن ؟!!!!
وهل الحجر يصح لتبرك منه ؟!
نقبل الحجر لأن النبي صلى الله عليه وسلم قبله وهو حجر لاينفع ولايضر
ولم ندعوه ونستغيث به
ههههههههههههههههههه
تباهلنا ؟! ههههههههههههههه
نعم عندنا أدله وليس دليل
محمود سعيد ممدوح - رفع المنارة - رقم الصفحة : ( 114 )
4 - قال الطبراني في المعجم الكبير ( 2 4 / 352 ) حديث رقم 87 1 : حدثنا أحمد بن حماد بن زغبة ، ثنا روح بن صلاح ، ثنا سفيان الثوري ، عن عاصم الاحول ، عن أنس بن مالك قال : لما ماتت فاطمة بنت أسد بن هاشم أم علي بن أبى طالب دخل عليها رسول الله جل وعز ، فجلس عند رأسها فقال : ( ا ) قوله : ة وخالف الجماعة خطا ، بل تابعه الفزارى الامام الثقة في عشرة النساء ( ص 90 ) ، ثم ذكر أن حمادأ يتايد برواية ذكرها عن علي بن زيد وهذا أيضا خطا ، فعلي بن زيد كانه أخطا فرواه بوجهين : وجه كرواية حماد ، واخر مخالف له في المسند ( 6 / 182 ) . وليس المقصود التنبيه على هذه الاخطاء ، ولكن المقصود ذكر عبارة الالباني ، وأن زيادة حماد بن سلمة أولى بالقبول في حديث الاعمى . ( رحمك الله يا أمي كنت أمي بعد أمي ، تجوعين وتشبعينى وتعرين وتكسيني وتمنعين نفسك طيبا وتطعميني ، تريدين بذلك وجه الله والدار الاخرة ) ، ثم أمر أن تغسل ثلاثا ، فلما بلغ الماء الذى فيه الكافور سكبه رسول (ص) بيده ، ثم خلع رسول الله (ص) قميصه فألبسها إياه وكفنها ببرد فوقه ، ثم دعا رسول الله (ص) أسامة بن زيد وأبا أيوب الانصاري وعمر بن الخطاب وغلاما أسود يحفرون ، فحفروا قبرها ، فلما بلغوا اللحد حفره رسول الله (ص) بيده وأخرج ترابه بيده ، فلما فرغ دخل رسول الله (ص) فاضطجع فيه ثم قال : ( الله الذى يحمص ويميت وهو حى لا يموت اغفر لامى فاطمة بنت أسد ولقنها حجتها ، ووسع عليها مدخلها بحق نبيك والانبياء الذين من قبلى فإنك أرحم الراحمين )، وكبر عليها أربعا وأدخلوها اللحد هو والعباس وأبو بكر الصديق ، ( ر ) . ورواه من هذا الوجه الطبراني في الاوسط ( 1 / 152 ) ، ومن طريقه أبو نعيم في الحلية ( 3 / 121 ) ، وإبن الجوزى في العلل المتنا هية ( 1 / 268 ) ، وهو حديث حسن .
ان صح الحديث فأين الدليل على جواز الاستغاثه بأهل القبور و دعاءهم
ونحن بأن طلب الدعاء من النبي صلى عليه وسلم جائز وليتنا لحقنا ذاك الزمان لكي نطلبه ان يدعو لنا
*************************************
انا هنا اتحداك ان تأتي بدليل صريح من القران
على جواز الاستغاثه بالحسين وعلي وزينب عند الكروبات
واباهلك على عدم جواز ذلك ان كنت واثقا من مذهبك
واسأل الله للجميع الهداية
|
|
|
|
|