عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية عبد محمد
عبد محمد
شيعي حسيني
رقم العضوية : 9236
الإنتساب : Sep 2007
المشاركات : 16,273
بمعدل : 2.54 يوميا

عبد محمد غير متصل

 عرض البوم صور عبد محمد

  مشاركة رقم : 4  
كاتب الموضوع : Bani Hashim المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 28-01-2010 الساعة : 08:48 PM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد القوي [ مشاهدة المشاركة ]
والحمد لله نحن متبعين سنة النبي صلى الله عليه وسلم وبنحب ال البيت، وما عندنا في عقيدتنا انك تتعرض لكلمة ولو بسيطة في ال بيت النبوة صلى الله عليه وسلم، لكن انتوا تبغوا بالقوة تطلعون اننا نبغض ال البيت0

والله من بغض واحد من ال البيت فيه نظر فكيف ببغضهم جميعا0
بل نحن نترضى عنهم كما نترضى عن سائر صحابة رسولنا صلى الله عليه وسلم العدول0

خلينا ندخل بالموضوع: الاثار الواردة بعد مقتل الحسين رضي الله عنه، والتي فيها ما رفع حجر الا وجد تحته دم، وان السماء امطرت دما، والحيطان سالت منها الدماء وغير ذلك، كلها لا تصح ابدا، وقد ذكر ذلك ابن كثير رحمه الله تعالى في ترجمة الحسين رضي الله عنه، وكفى الحسين فخرا ما ثبت في حقه من انه هو اخاه سيدا شباب اهل الجنة ولا يحتاج الى دم او غيره0 وهو في غنى عن الاشياء التي لا تثبت عنه0

ثم اقول لو كان هذا صحيحا لكان هذا اولى فيمن هو خير من الحسين النبي صلى الله عليه وسلم لما مات0 اليس هو مات واثر السم كان باقيا؟

يا جماعة شوية بس0000

وروى في مصادر اهل السنة كما في الصواعق المحرقة وينابيع الموده عن ابن الجوزي: عن ابن سيرين: ان الدنيا اظلمت ثلاثة أيام و ظهرت الحمرة في السماء. وقال أبو سعيد الخدري: ما رفع حجر في الدنيا إلا وجد تحته دم عبيط، ولقد أمطرت السماء دما بقي أثره في الثياب حتى تقطعت. أخرج الثعلبي وأبو نعيم: أنه امطرت السماء دما. زاد أبو نعيم: فأصبحنا رحائنا وجرارنا مملوءة دما. وفي رواية: إن السماء أمطرت الدم على البيوت والجدران بخراسان والشام والعراق، و (إنه). لما جئ برأس الحسين (رض) الى دار ابن زياد صار لون حيطانها دما. أخرج الثعلبي: إن السماء بكت وبكاؤها حمرتها. وقال غيره: احمرت آفاق السماء ستة أشهر - بعد قتل الحسين (ض) ثم لا زالت الحمرة ترى بعد ذلك. وإن ابن سرين قال: إن الحمرة التي مع الشفق لم تكن حتى قتل الحسين (ض). وذكر ابن سعد: إن (هذه) الحمرة لم تر في السماء قبل تقله (ض).

روي عن ابن عباس قوله: «ان يوم قتل الحسين‏«ع‏»قطرت السماء دما و ان هذه الحمرة التى‏في السماء ظهرت يوم قتله و لم تر قبله‏».

وفي تاريخ ابن عساكر، والصواعق المحرقة لابن حجر لما قتل الحسين: لم يرفع حجر الا وجد تحته دم عبيط.

في جلاء العيون، عن ام حيان، قالت: "يوم قتل الحسين اظلمت علينا ثلاثاً، ولم يمس احد من زعفرانهم شيئاً فجعله على وجهه الا احترق، ولم يقلب حجراً في بيت المقدس، الا وُجِد تحته دماً عبيطاً".

وفي تاريخ ابن عساكر، والصواعق ـ ايضاً ـ: "لما جيء برأس الحسين الى دار زياد، سالت حيطانها دماً. وفي كامل ابن الاثير: ".. وخرجت نار من بعض جدران قصر الإمارة، وقصدت عبيدالله بن زياد، فقال لمن حضر عنده: اكتمه، وولى هارباً..". وفي الكامل في التاريخ: ".. ومكث الناس شهرين او ثلاثة، كأنما تُلطّخ الحوائط بالدماء ساعة تطلع الشمس حتى ترتفع".

وفي الكامل، والصواعق، وتاريخ ابن عساكر، وتذكرة الخواص، وعدد كبير من التواريخ والمقاتل جمل متفرقة نجمعها فيما يلي:

"ولما قتل الحسين، اظلمت الدنيا ثلاثة ايام، واسودت سواداً عظيماً، حتى ظن الناس: انالقيامة قامت، وبدت الكواكب نصف النهار، واخذ بعضها يضرب بعضاً، ودامت الدنيا على هذا ثلاثة ايام.

وفي تاريخ النسوي، عن الاسود ابن قيس قال " لما قتل الحسين ارتفعت حمرة من قبل المشرق، وحمرة من قبل المغرب فكادتا تلتقيان في كبد السماء ستة اشهر".

وعن الثعلبي في تفسير قوله تعالى: ]فَمَا بَكَتْ عَلَيْهِم السَّمَاءُ والأرْض قال: "ان الحمرة التي مع الشفق، لم تكن قبل قتل الحسين"

وفي تاريخ ابن عساكر، والصواعق المحرقة لابن حجر: ان الدم مطر من السماء يوم قتل الحسين، صبغ البيوت والحيطان، وبقي اثره مدة طويلة.

وفي الصواعق المحرقة، والمقتل للخوارزمي، والكواكب الدرية، والاتحاف، وتاريخ الخلفاء، ومجمع الزوائد وكثير من المقاتل: ".. لما قتل الحسين بن علي، كسفت الشمس، حتى بدت الكواكب نصف النهار" وزاد في مجمع الزوائد بعد كلمة انكسفت الشمس كلمة (كسفة)، وفي الصواعق ذكر انكسفت الشمس حتى بدت الكواكب نصف النهار.

وذكر ابو نعيم الحافظ، في كتاب دلائل النبوة: ".. مما ظهر يوم قتله: (الحسين) من الآيات ـ ايضاً ـ ان السماء اسودت اسوداداً عظيماً، حتى رؤيت النجوم نهاراً..".

وفي الصواعق المحرقة ـ ايضاً ـ: واخرج ابو الشيخ: ".. وان السماء احمرت لقتله: (الحسين)، وانكسفت الشمس حتى بدت الكواكب نصف النهار، وظن الناس ان القيامة قد قامت..".

وعن قرطة بن عبيدالله، قال: "مطرت السماء يوماً نصف النهار، على شملة بيضاء، فنظرت فاذا هو دم، وذهبت الإبل الى الوادي للشرب فاذا هو دم، فاذا هو اليوم الذي قتل فيه الحسين ". وعن ام سليم قالت: "لما قتل الحسين، مطرت السماء مطراً كالدم، احمرت منه البيوت والحيطان".


ادخل هنا

http://www.ishiaa.com/vb/showthread.php?t=83187


توقيع : عبد محمد


المال في الغربة وطن

والفقر في الوطن غربة
من مواضيع : عبد محمد 0 إيمان عائشة
0 الحكمة في اخفاء قبر فاطمة الزهراء عليها السلام ودفنها ليلا وسرا
0 رزقنا حفيدة
0 مسألة
0 ترددات القنوات الشيعية في تاريخ 6-8-2013
رد مع اقتباس