|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 7206
|
الإنتساب : Jul 2007
|
المشاركات : 3,190
|
بمعدل : 0.49 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
حيــــــــــدرة
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 09-02-2010 الساعة : 12:35 PM
( الملف الثامن والخمسون )
1-,إمام السلفية أفضل من أبي بكر !
2- ابن عثيمين يبعد ابو بكر وينكر من كونه أنه أول من آمن من لرجال وهذه الصاعقه الثانيه
1- (قال الميموني : سمعت علي بن المديني يقول : ما قام أحد بأمر الأسلام بعد رسول الله صلى الله عليه وآله كما قام به أحمد بن حنبل . قال : قلت له : يا ابا الحسن ولا ابو بكر الصديق ؟ قال : ولا ابو بكر الصديق ، إن ابا بكر الصديق كان له أعوان وأصحاب وأحمد بن حنبل لم يكن له أعوان ولا أصحاب )!!!
ندع لزملائنا مقلدة إمام السلفية ....
ماهذا احمد بن حنبل افضل من ابو بكر ..؟!!!!
2 - تدعون آن الصديق لقب اطلق على أبو بكر لأنه أول من آمن وصدق بالنبي صلى الله عليه واله وسلم فأليكم هذه الهديه من شيخكم أبن عثيمين الذي تعدونه من الراسخون في العلم ((من يريد أن يتأكد من لقب الراسخون في العلم الذي يطلق على أبن عثيمين فاليراجع سيرته )).
فهل بعد هذه الهديه ستبعدونه عن هذا المسمى كما ابعد أبو بكر ؟؟؟!!
شرح العقيده الواسطيه لمحمد بن صالح العثيمين , دار بن الجوزي للنشر والتوزيع الطبعه4 ,محرم 1424هـ. , المجلد 2 ,الصفحه 279 من السطر 13 الى 19 والصفحه 280 السطر 1**2 .
ولتأكيد أكثر يمكنك زيارة موقع أبن عثيمين وأختيار كتاب العقيده الواسطيه باب ((من اصول اهل السنه والجماعه انهم يحبون آل البيت )).
وهذا كلام ابن عثيمين :
**قوله: ((وأول من أمن به وعاضده على أمره لا شك انه أول من أمن به لأن النبي صلى الله عليه واله وسلم لما جائها واخبرها بما رأى في قار حراء , قالت : كلا , والله لا يخزيك الله ابداً . وآمنت به وذهبت به الى ورقه بن نوفل , وقصة عليه الخبر وقال له: ان هذا الناموس الذي كان ينزل على موسى ((الناموس )) : اي: صاحب السر .
فأمن به ورقه ولهذا نقول : أول من أمن به من النساء خديجه ومن الرجال ورقة بن نوفل وهو كلام أبن عثيمين علماً ان بن عثيمين استشهد بالبخاري ومسلم في هذا الموضوع .
مارئ الوهآآآبيه في ابن عثيمين فنحن غير محتاجين لرأيهم في أبو بكر فنحن نعرفه جيداً
هذا ما ورد في البخاري :
وقد ثبت في الصحيحين [ البخاري ح (4) ، ومسلم ح (160) ] من حديث عائشة – رضي الله عنها- قالت: " فَانْطَلَقَتْ بِهِ خَدِيجَةُ حَتَّى أَتَتْ بِهِ وَرَقَةَ بْنَ نَوْفَلِ بْنِ أَسَدِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى ابْنَ عَمِّ خَدِيجَةَ وَكَانَ امْرَأً قَدْ تَنَصَّرَ فِي الْجَاهِلِيَّةِ وَكَانَ يَكْتُبُ الْكِتَابَ الْعِبْرَانِيَّ فَيَكْتُبُ مِنْ الْإِنْجِيلِ بِالْعِبْرَانِيَّةِ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ يَكْتُبَ وَكَانَ شَيْخًا كَبِيرًا قَدْ عَمِيَ فَقَالَتْ لَهُ خَدِيجَةُ يَا ابْنَ عَمِّ اسْمَعْ مِنْ ابْنِ أَخِيكَ فَقَالَ لَهُ وَرَقَةُ يَا ابْنَ أَخِي مَاذَا تَرَى فَأَخْبَرَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَبَرَ مَا رَأَى فَقَالَ لَهُ وَرَقَةُ هَذَا النَّامُوسُ الَّذِي نَزَّلَ اللَّهُ عَلَى مُوسَى يَا لَيْتَنِي فِيهَا جَذَعًا لَيْتَنِي أَكُونُ حَيًّا إِذْ يُخْرِجُكَ قَوْمُكَ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَوَمُخْرِجِيَّ هُمْ قَالَ نَعَمْ لَمْ يَأْتِ رَجُلٌ قَطُّ بِمِثْلِ مَا جِئْتَ بِهِ إِلَّا عُودِيَ وَإِنْ يُدْرِكْنِي يَوْمُكَ أَنْصُرْكَ نَصْرًا مُؤَزَّرًا ثُمَّ لَمْ يَنْشَبْ وَرَقَةُ أَنْ تُوُفِّيَ وَفَتَرَ الْوَحْيُ "
|
|
|
|
|