[آمالٌ بددتها السنونْ]

عظم الله أجورنا وأجوركم
بوفاة خير البشر نبينا محمد صلوات الله وسلامه
عليه وعلى آله الطيبين الطاهرين...
كأني أجلس فوق كومة من الورق واقلب يميناً وشمالاً ابحث عن ماذا ؟؟
لا اعلم !!!
هذا مااشعر به في هذه اللحظات الدقائق تمر وانا جالسه في صمت ولا
اعلم من اين ابدء المشكله تكمن في عدم رغبتي في الحديث حول
ماطرحته اختي نور فبالي مشغول بهذه العبارة
عرفو العالم بنبيكم
اتعلمون اعتقد بأني وجدت الحل ...... سأقوم بدمج وقياس ماشعربه
بماطرحته اختي نور والله يستر من
النتيجه ههههه...
هناك جوانب في الأنسان كالجانب الفكري لايمكن أن تصل لحد الأكتفاء
بدليل طالب العلم والقارىء النهم مهما قراء لا يكتفي
منذُ ساعه تقريباً وانا استمع لسيد الجليل الشيخ الفالي يتحدث في مناقب
رسول الله كنت في حالة تعطش شيديد وشعور بالدهشه في آن معاً
لماذا؟؟!!
لأني كنت أعتقد أني اعرف رسول الله واذا بحديث الشيخ يبين ان
مااعرفه قليل واحتاج للمزيد والمزيد وربما لن اكتفي ابداً فالرسول الأعظم
سر من السرار الكون
والكل يعلم ان نور نبينا محمد صلى الله عليه وآله أول الخلق
هذا النور بقي ألف عام بين يدي الله يسبح ويمجد الله بعدها ومن هذا النور
خُلق كل شيء... كُل شيء ... فسبحان الله
نرجع للأكتفاء وجانب آخر كالجانب المادي هذا الجانب مرتبط بالقناعة
فقناعة المرء تحقق له الأكتفاء
هذه مالدي اليوم ..... قبل ان احيكم على أمل أن ألقاكم
اشكر اختي مريم لمساهمتها الجميله فيما طرح وفعلاً ماقالته صحيح
التعب والمرض مجرد عائق مؤقت لمسألة الأكتفاء الفكري
وبزواله يمكن للأنسان مواصلة طريقة للمعرفة وهذا الطريق برأيي من
اطــــــــــــــــــــــــــول الطرق
مساكم ورد وفل وياسمين والى الملتقى ان شاء الله
تحياتي