[تشرين ربيعة]

إذا حصل محمد جمشيد على مقعد الشبك فهو أمر قد يكون طبيعيا بالقياس إلى عمليات التزوير والإرهاب وجرائم الاعتداء والقتل التي مارسها خنازير البيشمركة الملاعين الحقيرين ضد الشبك من أجل عدم التصويت للدكتور حنين القدو المرشح المستقل الرافض لسياسة التكريد وضم الشبك بالإكراه إلى إقليم كاكا مسعود

أما المدعو محمد جمشيد فهو الآن معتقل من قبل القوات الأمنية بعدما انكشف قيامه مع اثنين من خنازير البارتيين بالتحريض على قتل الأستاذ قصي عباس

وليرحمك الله يا ملا عباس الشبكي ، فقد كنت شوكة في عيون وحلوق البارتيين الملاعين