[تشرين ربيعة]

وهكذا أثبتت زهراء بعظمة لسانها أنها ليست من أنصار الائتلاف الوطني العراقي وإنما من أنصار التحالف الكاكو-مامي القذر

فلو أنها من أنصار الائتلاف الوطني العراقي ، لدفعتها الغيرة والحمية إلى الدفاع عن المهندس المحترم عمار كهية صاحب السجايا والأخلاق المشهود بها لدى أهل كركوك

ولكن لأن عمار كهية دعس على العلم البارتي النجس بقدمه وأنزله إنزال عزيز كريم من فوق منزله ليرفع علم العراق بتكبيره

فقد أصبح عند أكلة السحت الكردستاني الحرام محبا للأنا والظهور ، طبعا بما أنه قال (لا) لأولياء نعمتهم

شيء يذكرني بثقافة التبرير والبربرة التي يستعملها فقهاء الوهابية الملاعين لتبرير أفاعيل طواغيتهم