|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 37360
|
الإنتساب : Jun 2009
|
المشاركات : 5,817
|
بمعدل : 1.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
أبو الأزهر
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 27-03-2010 الساعة : 02:32 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الأزهر
[ مشاهدة المشاركة ]
|
الحمد لله..
زميلنا كاتب بلا عنوان –أرشده الله- كعادته في الردود..يغرِّدُ خارج السرب, والله المستعان !!
هل من الممكن أن تجيبنا على سؤال واحد ثمَّ أبشرْ بأحسن الأجوبة على مشاركتك ؟!
السؤال: هل الإمام الكبير, والمحدث النحرير محمد باقر المجلسي يقول بتواتر التحريف الصريح ؟ فإن كان يقول به فما حكمه ؟!
ننتظر بكل شغف..
والله الهادي..
|
للاسف انت الذي دائما يغرد خارج صلب المنقول :rolleyes:
و انا رديت عليك و هذا دليل انك لا تقرأ و تخاف تقرأ ردودي و هذه ملحوظة فيك اذا حاورتك دائما تهرب مني و تذهب الى موضوع آخر
بابا انا لونت لك سابقا باللون البرتقالي الذي انت نقلته لكن للاسف لم تفهم و لن تفهم ابداً
سوف انقل لك قوله جيداً :
طبعا هذا الكلام كامل :
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج12، ص: 525
(الحديث الثامن و العشرون)
(1): موثق. و في بعض النسخ عن هشام بن سالم موضع هارون بن مسلم، فالخبر صحيح و لا يخفى أن هذا الخبر و كثير من الأخبار الصحيحة صريحة في نقص القرآن و تغييره، و عندي أن الأخبار في هذا الباب متواترة معنى، و طرح جميعها يوجب رفع الاعتماد عن الأخبار رأسا بل ظني أن الأخبار في هذا الباب لا يقصر عن أخبار الإمامة فكيف يثبتونها بالخبر.
فإن قيل: إنه يوجب رفع الاعتماد على القرآن لأنه إذا ثبت تحريفه ففي كل آية يحتمل ذلك و تجويزهم عليهم السلام على قراءة هذا القرآن و العمل به متواتر معلوم إذ لم ينقل من أحد من الأصحاب أن أحدا من أئمتنا أعطاه قرانا أو علمه قراءة، و هذا ظاهر لمن تتبع الأخبار، و لعمري كيف يجترئون على التكلفات الركيكة في تلك الأخبار مثل ما قيل في هذا الخبر إن الآيات الزائدة عبارة عن الأخبار القدسية أو كانت التجزية بالآيات أكثر و في خبر لم يكن أن الأسماء كانت مكتوبة على الهامش على سبيل التفسير و الله تعالى يعلمو قال السيد حيدر الآملي في تفسيره أكثر القراء ذهبوا إلى أن سور القرآن بأسرها مائة و أربعة عشر سورة و إلى أن آياته ستة آلاف و ستمائة و ست و ستون آية و إلى أن كلماته سبعة و سبعون ألفا و أربعمائة و سبع و ثلاثون كلمة، و إلى أن حروفه ثلاثمائة آلاف و اثنان و عشرون ألفا و ستمائة و سبعون حرفا و إلى أن فتحاته ثلاثة و تسعون ألفا و مائتان و ثلاثة و أربعون فتحة، و إلى أن ضماته أربعون ألفا و ثمان مائة و أربع ضمات و إلى أن كسراته تسع و ثلاثون ألفا و خمسمائة و ستة و ثمانون كسرة، و إلى أن تشديداته تسعة عشر ألفا و مائتان و ثلاثة و خمسون تشديدة، و إلى أن مداته ألف و سبعمائة و أحد و سبعون مده و إلى أن همزاته ثلاث آلاف و مائتان و ثلاث و سبعون همزة
المحصلة هو قال :
و لعمري كيف يجترئون على التكلفات الركيكة في تلك الأخبار مثل ما قيل في هذا الخبر
مثل ما قيل في هذا الخبر إن الآيات الزائدة عبارة عن الأخبار القدسية
أو كانت التجزية بالآيات أكثر
( يكفي ان هذا التوارتر مع ضعف الروايات مخالف للقرآن في قوله إنا له لحافظون + و لا يأتيه الباطل من بين يديه و لا من خلفه ) :p
الجواب هذه الروايات المتواترة في معنى التحريف لكنها مختلفة الاحاديث في نفس الوقت لكنها جميعا ضعيفة و مخالفة للقرآن كما صرح المجلسي رحمه الله فقد قال :
و لعمري كيف يجترئون على التكلفات الركيكة
في تلك الأخبار مثل ما قيل في هذا الخبر إن الآيات الزائدة عبارة عن الأخبار القدسية أو كانت التجزية بالآيات أكثر و في خبر لم يكن أن الأسماء كانت مكتوبة على الهامش على سبيل التفسير و الله تعالى يعلم
يعني احاديث اخبار التحريف ركيكة يا ركيك و لها معنى التأويل و ليس كما يظنه الضعفاء و لا تنسى انها مخالفة للقرآن
هارد لك حبوب :rolleyes:
|
التعديل الأخير تم بواسطة كتاب بلا عنوان ; 27-03-2010 الساعة 02:35 AM.
|
|
|
|
|