[كاظم جبل]

المالكي وقف ضد وحدة شيعة العراق بفيدرالية الوسط والجنوب.. وغره الكرسي والمنصب ودافع عن المركزية المقيتة..


واليوم بعد الانتخابات.. عرف المالكي ان هناك محافظات الوسط والجنوب ويدعوها للاجتماع لمواجهة الاخطار.. وعرف بان من انتخبه هم من اهل الجنوب والوسط .. ولم يرشح اي مرشح لقائمة دولة القانون بالمثلث السني


اما مقتدى فقد بطشت مليشياته بشيعة العراق بالوسط والجنوب قتلا وخطفا وتعذيبا..


ان على شيعة العراق ان يعون خطورة صعود قائمة البعثو سنية بزعامة النجفيفي (رمز العنصرية) و الهاشمي (رمز الطائفية) و علاوي (رمز البعثية)..