|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 37360
|
الإنتساب : Jun 2009
|
المشاركات : 5,817
|
بمعدل : 1.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
أبو الأزهر
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 27-03-2010 الساعة : 06:16 PM
اقتباس :
|
فهو الذي ادعى التواتر للأخبار, وغيره أيضاً؛ فإن شئت أن تضاهيه في الأقوال والأحكام؛ فلك ذلك
|
و الله مصيبة هذا العوج الوهابي
نعم الاخبار بمجملها متوارترة لكنها لا تصمد مع صريح القرآن يا دمية
و كل خبر على حده فهو آحاد و ضعيفة لا يوجد لها متابعات و الى الان لم يفهم هذا المعنى هذا المهرج و اتحداه يفهم هذا المعنى لان مخه مقفل و يحب ان يتهم الاخرين و لا ينظر الى عيوبهم المخزية
اقتباس :
|
قلتُ: يسقط إذن تواتر أخبار التحريف الصريحة, وتسقط جملة الأخبار أيضاً بما فيها أخبار الإمامة- المزعوم تواترها-, وهو المطلوب)).
|
خبر الامامة متواترة و له احاديث ايضا صحيحة يا جويهل و الاحاديث الصحيحة فاقت التوارتر و كذلك لا تخالف صريح القرآن
ما اجهلك يا ناصبي يا مفتري انظر على عيوب مشايخك المحرفين ثم تعال ناقش في بيت غير بيتك المسقوط
لكن انظروا الى عبدة الاسانيد :
اقتباس :
|
لأن التواتر أمر ناتج عن مقدمات لا يهم وصفها ما دام أنها أنتجته
|
ما اقبح قولك
نعم المتواتر صحيح فلا ينظر الى سنده
لكن اذا خالف القرآن فهو يسقط (( لان عندنا قاعدة خاصة اي شي يخالف صريح القرآن يسقط الحديث و ان كان متواتر ))
المصيبة هذا يطبق قواعد حديثهم علينا ههههههههههه
و اما قولك يا كذوب هنا :
اقتباس :
|
و لعمري كيف يجترئون[أي المؤوِّلون لهذه الأخبار الصريحة] على التكلُّفاتِ الركيكة في تلك الأخبار؛ [أي الأخبار المتواترة الصريحة في نقص القرآن وتغييره]مثل ما قيل [أي ما قيل من التأويلات الركيكة] في هذا الخبر [وهو خبر السبعة عشر ألف آية ] : إن الآيات الزائدة عبارة عن الأخبار القدسية, أو كانت التجزية بالآيات أكثر, وفي خبر لم يكن أن الأسماء كانت مكتوبة على الهامش على سبيل التفسير والله تعالى يعلم] انتهى المراد.
|
فهذا تأويلك لقوله يا كاذب لانك لم تكمل قوله و بترته كعادتك يا مدلس
سوف اشرح لك قوله حتى بعلم اللغة :
ينقل من أحد من الأصحاب أن أحدا من أئمتنا أعطاه قرانا أو علمه قراءة، و هذا ظاهر لمن تتبع الأخبار،و لعمري كيف يجترئون على التكلفات الركيكة في تلك الأخبار مثل ما قيل في هذا الخبر ( انتهى هنا قوله عن الاحاديث الركيكة و تكلفات الضعفاء بها ) ثم يسرد قوله رضوان الله عليه و يقول ان مثل هذه عنده الاخبار تكون في منزلة إن الآيات الزائدة عبارة عن الأخبار القدسية أو كانت التجزية بالآيات أكثر و في خبر لم يكن أن الأسماء كانت مكتوبة على الهامش على سبيل التفسير و الله تعالى يعلم 0 ثم يذكر قول احدى العلماء ليستشهد به : و قال السيد حيدر الآملي في تفسيره أكثر القراء ذهبوا إلى أن سور القرآن بأسرها مائة و أربعة عشر سورة و إلى أن آياته ستة آلاف و ستمائة و ست و ستون آية و إلى أن كلماته سبعة و سبعون ألفا و أربعمائة و سبع و ثلاثون كلمة، و إلى أن حروفه ثلاثمائة آلاف و اثنان و عشرون ألفا و ستمائة و سبعون حرفا و إلى أن فتحاته ثلاثة و تسعون ألفا و مائتان و ثلاثة و أربعون فتحة، و إلى أن ضماته أربعون ألفا و ثمان مائة و أربع ضمات و إلى أن كسراته تسع و ثلاثون ألفا و خمسمائة و ستة و ثمانون كسرة، و إلى أن تشديداته تسعة عشر ألفا و مائتان و ثلاثة و خمسون تشديدة، و إلى أن مداته ألف و سبعمائة و أحد و سبعون مده و إلى أن همزاته ثلاث آلاف و مائتان و ثلاث و سبعون همزة
و ثانيا المجلسي رضوان الله عليه مدافع عن القرآن و ليس مثل البخاري و مسلم و غيرهما الذين يصرحون بتحريف القرآن
|
التعديل الأخير تم بواسطة المشرف العقائدي ; 28-03-2010 الساعة 02:25 AM.
|
|
|
|
|