|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 25294
|
الإنتساب : Nov 2008
|
المشاركات : 1,020
|
بمعدل : 0.17 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
ابن تيمية
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 31-03-2010 الساعة : 02:08 AM
اقتباس :
|
والكثير من الشيعه من اصحابي يقولون انهم ذهبوا الى النجف وغيرها للطواف حول القبور وصاحبي الذي تسنن يقول كانت اذهب مع امي الى ايران لنقبل ونطوف بالقبور
|
لااعلم ماذا يقصد الوهابية بالطواف؟!؟
هل يقصدون ان الشيعة يطوفون حول القبور كما يطوفون حول الكعبه
هذا القول فاسد ولايوجد شيعي يعمل مثل العمل
اذا كان القصد زيارة القبور ودعاء الله عندها
هذا امر مشترك بين الشيعه والسنة
ولااقصد السنة في هذا الزمن بل اعني السنة الذين وضعوا للوهابية تفاصيل الدين
إبن حبان- الثقات - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 456 )
- علي بن موسى الرضا وهو علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبى طالب أبو الحسن من سادات أهل البيت وعقلائهم وجلة الهاشميين ونبلائهم يجب أن يعتبر حديثه إذا روى عنه غير أولاده وشيعته وأبى الصلت خاصة فان الاخبار التي رويت عنه وتبين بواطيل إنما الذنب فيها لابي الصلت ولاولاده وشيعته لانه في نفسه كان أجل من أن يكذب ومات علي بن موسى الرضا بطوس من شربة سقاه إياها المأمون فمات من ساعته وذلك في يوم السبت آخر يوم سنة ثلاث ومائتين وقبره بسنا باذ خارج النوقان مشهور يزار بجنب قبر الرشيد قد زرته مرارا كثيرة وما حلت بي شدة في وقت مقامي بطوس فزرت قبر علي بن موسى الرضا (ص) ودعوت الله إزالتها عنى إلا أستجيب لي وزالت عنى تلك الشدة وهذا شئ جربته مرارا فوجدته كذلك أماتنا الله على محبة المصطفى وأهل بيته (ص) الله عليه وعليهم أجمعين
إبن حجر- تهذيب التهذيب - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 339 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وقال الحاكم في تاريخ نيسابور أشخصه المأمون من المدينة إلى البصرة ثم إلى الأهواز ثم إلى فارس ثم إلى نيسابور إلى أن أخرجه إلى مرو وكان ما كان يعنى من قصة استخلافه . قال وسمع علي بن موسى أباه وعمومته إسماعيل وعبد الله وإسحاق وعلي بنى جعفر وعبد الرحمن بن أبي الموالي وغيرهم من أهل الحجاز وكان يفتي في مسجد رسول الله (ص) وهو إبن نيف وعشرين سنة روى عنه من أئمة الحديث آدم بن أبي اياس ونصر بن علي الجهضمي ومحمد بن رافع القشيري وغيرهم استشهد علي بن موسى بسند أباد من طوس . . . بقين من شهر رمضان ليلة الجمعة من سنة ( 203 ) وهو إبن ( 49 ) سنة وستة أشهر ثم حكى من طريق أخرى أنه مات في صفر . قال وسمعت أبا بكر محمد بن المؤمل بن الحسن بن عيسى يقول خرجنا مع امام أهل الحديث أبي بكر بن خزيمة وعديله أبي علي الثقفي مع جماعة من مشائخنا وهم إذ ذاك متوافرون إلى زيارة قبر علي بن موسى الرضى بطوس قال فرأيت من تعظيمه يعنى إبن خزيمة لتلك البقعة وتواضعه لها وتضرعه عندها ما تحيرنا وقال أبو سعد إبن السمعاني في الأنساب قال أبو حاتم بن حبان يروي عن أبيه العجائب كأنه كان يهم يخطئ ومات يوم السبت آخر يوم من صفر وقد سم في ماء الرمان وسقى
ابن حبان وابن خزيمة من كبار علماء السنة ومن الذين يعتمد عليهم الوهابية في اخذ الدين
هل هم قبورين يعبدون الاموات؟!؟!؟
اكتفيت بابن حبان وابن خزيمة والاالقائمة طويلة جدا
زيارة قبور الصالحين والتوسل بهم تملىء كتب اهل السنة
|
|
|
|
|