|
مشرف المنتدى العقائدي
|
رقم العضوية : 34160
|
الإنتساب : Apr 2009
|
المشاركات : 3,278
|
بمعدل : 0.56 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
ضرار
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 12-04-2010 الساعة : 10:15 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضرار
[ مشاهدة المشاركة ]
|
اشكرك عزيزي محمد ع الرد
انا لن اتي بادله اهل السنه من القران والسنه
كما قال عز وجل: وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاضِرَةٌ (22) إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ (23)
[2] وقال سبحانه: لِّلَّذِينَ أَحْسَنُواْ الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ[3]
كما قال سبحانه: كَلَّا إِنَّهُمْ عَن رَّبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَّمَحْجُوبُونَ
وغير الاحاديث الكثيره من السنة التي تثبت رويه الله سبحانه وتعالى
ولكني اتمنى ان اجد ردك هنا لتفسر دعاء السيدة فاطمه الزهراء رضي الله عنها
اللهم أحيني ما علمت الحياة خيرا لي ، وتوفني إذا كانت الوفاة خيرا لي ، وأسألك خشيتك في الغيب والشهادة ، والعدل في الغضب والرضا . وأسألك القصد في الفقر والغني ، وأسألك نعيما لا يبيد ، وقرة عين لا ينقطع ، وأسألك الرضا بعد القضاء ، وأسألك لذة النظر إلي وجهك
http://www.mezan.net/mawsouat/fatima/douaa/asr.html
|
هذا عندك ياأصحاب الأخذ بظواهر الآيات كما هي دون تأويل وهذا الكلام تأويله مثل تأويل قوله تعالى إلى ربها ناظرة كما جاء عن الأئمه عليهم السلام
(تفسير الصافي 5\256)
إلى ربها ناظرة قال قال ينظرون إلى وجه الله أي إلى رحمة الله ونعمته وفي العيون عن الرضا عليه السلام قال يعني مشرقة ينتظر ثواب ربها .
وفي التوحيد والاحتجاج عن أمير المؤمنين عليه السلام في حديث قال ينتهي أولياء الله بعد ما يفرغ من الحساب إلى نهر يسمى الحيوان فيغتسلون فيه ويشربون منه فتبيض وجوههم إشراقا فيذهب عنهم كل قذى ووعث ثم يؤمرون بدخول الجنة فمن هذا المقام ينظرون إلى ربهم كيف يثيبهم قال فذلك قوله تعالى إلى ربها ناظرة وإنما يعني بالنظر إليه النظر إلى ثوابه تبارك وتعالى .
وزاد في الاحتجاج والناظرة في بعض اللغة هي المنتظرة ألم تسمع إلى قوله فناظرة بم يرجع المرسلون أي منتظرة .
==========
وقد جاءت الروايات الصحيحة عندنا بنفي الرؤية واستحالتها
(الكافي - الشيخ الكليني - 1\95)
باب في ابطال الرؤية
2 - أحمد بن إدريس، عن محمد بن عبدالجبار، عن صفوان بن يحيى قال: سألني أبوقرة المحدث أن ادخله على أبي الحسن الرضا عليه السلام فاستأذنته في ذلك فأذن لي فدخل عليه فسأله عن الحلال والحرام والاحكام حتى بلغ سؤاله إلى التوحيد فقال أبوقرة: إنا روينا أن الله قسم الرؤية والكلام بين نبيين فقسم الكلام لموسى ولمحمد الرؤية، فقال أبوالحسن عليه السلام: فمن المبلغ عن الله إلى الثقلين من الجن والانس " لا تدركه الابصار ولا يحيطون به علما.
وليس كمثله شئ " أليس محمد؟ قال: بلى قال: كيف يجيئ رجل إلى الخلق جميعا فيخبرهم أنه جاء من عند الله وأنه يدعوهم إلى الله بأمر الله فيقول: " لا تدركه الابصار ولا يحيطون به علما وليس كمثله شئ " ثم يقول أنا رأيته بعيني وأحطت به علما وهو على صورة البشر؟ أما تستحون؟ ما قدرت الزنادقة أن ترميه بهذا أن يكون ياتي من عند الله بشئ، ثم يأتي بخلافه من وجه آخر؟ قال أبوقرة: فإنه يقول: " ولقد رآه نزلة اخرى " فقال أبوالحسن عليه السلام: إن بعد هذه الآية ما يدل على ما رأى.
حيث قال: " ما كذب الفؤاد ما رأى " يقول: ما كذب فؤاد محمد ما رأت عيناه، ثم أخبر بما رأى فقال " لقد رأى من آيات ربه الكبرى " فآيات الله غير الله وقد قال الله: " ولا يحيطون به علما " فإذا رأته الابصار فقد أحاطت به العلم ووقعت المعرفة، فقال أبوقرة: فتكذب بالروايات؟ فقال أبوالحسن عليه السلام: إذا كانت الروايات مخالفة للقرآن كذبتها.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج1، ص: 328
صحيح
==========
(الكافي - الشيخ الكليني - 1\97)
باب في ابطال الرؤية
4 - وعنه(أي أحمد بن إدريس)، عن أحمد بن إسحاق قال: كتبت إلى أبي الحسن الثالث عليه السلام أسأله عن الرؤية وما اختلف فيه الناس فكتب: لا تجوز الرؤية، ما لم يكن بين الرائي والمرئي هواء [لم] ينفذه البصر فإذا انقطع الهواء عن الرائي والمرئي لم تصح الرؤية، وكان في ذلك الاشتباه، لان الرائي متى ساوى المرئي في السبب الموجب بينهما في الرؤية وجب الاشتباه وكان ذلك التشبيه لان الاسباب لابد من اتصالها بالمسببات.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج1، ص: 334
صحيح
==========
(الكافي - الشيخ الكليني - 1\98)
في قوله تعالى: لا تدركه الابصار وهو يدرك الابصار
9 - محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن ابن أبي نجران، عن عبدالله بن سنان، عن أبي عبدالله عليه السلام في قوله: " لا تدركه الابصار " قال: إحاطة الوهم ألا ترى إلى قوله: " قد جاء كم بصائر من ربكم " ليس يعني بصر العيون " فمن أبصر فلنفسه " ليس يعني من البصر بعينه " ومن عمي فعليها " ليس يعني عمى العيون إنما عنى إحاطة الوهم كما يقال: فلان بصير بالشعر، وفلان بصير بالفقه، وفلان بصير بالدراهم، وفلان بصير بالثياب، الله أعظم من أن يرى بالعين.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج1، ص: 339
صحيح
==========
(الكافي - الشيخ الكليني - 1\98)
في قوله تعالى: لا تدركه الابصار وهو يدرك الابصار
10 - محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن أبي هاشم الجعفري، عن أبي الحسن الرضا عليه السلام قال: سألته عن الله هل يوصف؟ فقال: أما تقرء القرآن؟ قلت: بلى قال: أما تقرء قوله تعالى: " لا تدركه الابصار وهو يدرك الابصار "؟ قلت: بلى، قال: فتعرفون الابصار؟ قلت: بلى، قال: ماهي؟ قلت: أبصار العيون، فقال إن أوهام القلوب أكبر من أبصار العيون فهو لا تدركه الاوهام وهو يدرك الاوهام.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج1، ص: 339
صحيح
|
|
|
|
|