عرض مشاركة واحدة

الحبر السائل
مــوقوف
رقم العضوية : 48447
الإنتساب : Feb 2010
المشاركات : 531
بمعدل : 0.10 يوميا

الحبر السائل غير متصل

 عرض البوم صور الحبر السائل

  مشاركة رقم : 1  
كاتب الموضوع : ابو طالب العاملي المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 21-04-2010 الساعة : 10:54 AM


[QUOTE=[FONT=Times New Roman (Arabic)]ابو طالب العاملي;1100924[/FONT]]
حتى الآن لم تجبني : هل كان الله عظيما قبل أن يخلق مخلوقاته أم لا ؟؟
هل كان الله العدل قبل أن يخلق المخلوق ؟؟
لماذا لا تجيب ؟؟
!!!!

اقتباس :
أليس الأصل للعدم ؟؟


و العدم لا يوصف لعدم وجود ذات نصفه ، فعدم الملائكة هو عدم الإنسان هو عدم الجن متساوون في كونهم عدم ، لكن بعد الإيجاد صفات الملائكة تختلف عن صفات الإنسان تختلف عن صفات الجن .. لأن الصفة تعتمد على الموصوف .. و في مرحلة العدم لا يصح الوصف من الأساس
!!!

اقتباس :

اقتباس :
والآن تقول علمهم التوحيد

ألم يكونوا جاهلين قبل أن يعلمهم ؟؟؟؟
أي قبل افقرار ألم يفطرهم ربهم ؟؟؟

و متى فطرهم هل عندما كانوا عدما ؟؟
!!!

اقتباس :
قبل الفطرة يا الحبر قبل الفطرة


و متى كانت الفطرة ؟؟!! هل عندما لم يكونوا كانت الفطرة !! لأن الواضح من الآية أنه بعد الإيجاد أقرّوا فمتى كان تعليمهم هل أثناء الخلق أم قبل الخلق أم بعده ؟؟
!!

اقتباس :
تقول لا خلود إلا لله بدليل كونه الآخر
قلنا كل مخلوق لا يرجع للعدم لأن الله أكرم من إرجاع الموجود للأدنى رتبة والأدنى رتبة هو العدم لعد الوجود .
واستدلينا بعقيدتنا اجمع على خلود الكل ..
فهربت لتفرق بين خلود ما بعد القيامة وقبلها ..
وكأن الخلود بعد القيامة يثبت لله الأخروية ..!!!
كيف يكون الله آخر -بالمعنى الذي ذكرته أنت - بعد خلود الملائكة والثقلين ؟؟؟؟؟
ثم ما مغنى قول الله عزوجل FPRIVATE "TYPE=PICT;ALT="(لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِن وَرَائِهِم بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ - المؤمنون - الآية - 100 ))
هل قال الله أنهم سيعدمون ؟؟؟
لتثبت لنا العدم بعد الوجود ؟؟
1-
عدم
2-
وجود
3-
برزخ
4-
حشر
5-
خلود
أين العدم والفناء هنا ؟؟؟
أما الآية التي استدليت بها ((كما بدأنا أول خلق نعيده و عدا علينا" ..))
فهي للأجساد
فبدأه من تراب وسيعاد للتراب


يبدو أنك لا تريد الفهم
..!!

ببساطة شديدة حتى لا أكرر .. أنت تقول بأن الأئمة لن يفنون أليس كذلك ؟؟
دعني أسألك : هل تقصد بأن أجسادهم لا تفنى أم أن أرواحهم لا تفنى ؟؟
اقتباس :

اقتباس :
في الآية دلالة على أمرين ك
إما خطاب الله للخلق وعجزهم عن الرد
.
وإما حكاية عن الحال الدال على ملكية الله بعدما ظن الخلق أنهم يملكون .
أما فرض أن يخاطب الله العدم فهو لا يليق بالعقلاء فكيف بسيدهم ؟؟؟
ومن ثم ليست محل الكلام
لأن كلامنا كان عن كلام الله في قبل القبل لا بعد البعد !!!


أخبرتك في غير مرّة أن لا تقيّم أفعال الله بعقلك فترمي البعض بعدم موافقته و البعض بموافقته
!

هناك غيبيات كثيرة أخبر بها النبي صلى الله عليه و آله و سلم ، من شرح لكيفية زوال الكون و كيفية خلقهم من جديد و كيفية الحشر و الحساب و تفاصيل دقيقة في ذلك
..

و هذه الآية من ضمن ما استشهد بها النبي في معرض حديثه عن زوال الكون ،، و نصحتك بأن تقرأ تفسير الآية بأدلتها و أبيت ، و الآن تأتيني باحتمالات الآية
!!

القضية بسيطة فيما نريده من هذه الآية و هي : هل وجود المخلوق ضروري لوجود صفات الله الذاتية أم لا ؟؟
هذه هي القضية .. فأنا أقول أن وجود المخلوق ليس إلزاميا لكي يتصف الله بصفاته الذاتية بل هو متصف بها قبل المخلوق ، و أنت تقول بأن وجود المخلوق ضروري لكي يتصف الله بصفاته الذاتية ؟
و من خلال هذا الاختلاف و الخلاف ، طرحت عدة تساؤلات لعدّة صفات .. و أنت تهرب من الإجابة
!

فسألتك : هل الله كان سميعا قبل وجود المسموع ؟
هل الله كان بصيرا قبل و جود المبصرين ؟
هل الله كان عظيما قبل وجود المخلوقات ؟
هل الله كان عادلا قبل وجود المحكومين بالعدل ؟
إلى غيره الكثير من صفات الله
..

و لكي نرى صحة كلامي أو صحة كلامك .. أجب على الصفات الأخرى فسيتضح الأمر .. أما إن بقيت هكذا فلا داعي للحوار ، لأني لا أفرق بين السمع و البصر و الكلام و العظمة و العدل و أعاملها معاملة واحدة ، أثبتها لله قبل وجود المخلوق و بعده .. و لننظر إذا كنت ستثبت بعضها لله قبل المخلوق ، نريد أن نعرف على أي أساس تثبت البعض و تنكر البعض الآخر ؟؟
!!!

اقتباس :
وأين أنكرت صفات الله يا الحبر ؟؟؟
الصفات الفعلية هي التي يصح سلبها عن الله في القدم
وما عده العلماء -من الفريقين - صفات ذات هي المعدودوة في الكتاب فما زادوا عليها إلا أنهم لم ينكروها .
إنما عندما عددوا الصفات الذاتية توقفوا عند الذكورة في الكتاب !!
في قلت هناك المحي المميت والخلاق ...
فهي فعلية وواضحة التعلق بالمخلوق ..
فلالا تقول لله خاق قبل الخلق ...
وأنبهك ااني لا انفي قدرته عليها فتعود لصفة الفعل
كم مرة سأعيد ؟؟

عن أي كتاب تتكلّم ؟؟ هل عن التلمود أم عن إنجيل يوحنا ؟؟ أم عن القرآن الكريم ؟؟
إن كنت تتحدث عن القرآن الكريم ، فإنه يقول : (( و لله الأسماء الحسنى فادعوه بها و ذروا الذين يلحدون في أسمائه سيجزون ما كانوا يعملون )) .. الأعراف : 108
و أسماء الله سبحانه تدلّ على صفاته ، فهل أسماء الله في القرآن ثمانية لكي تتوقفوا عند ثمان صفات فقط ؟؟
و من ثمّ القرآن ذكر صفات عديدة لله لا يمكن أن نسلبها عن الله في القدم ، فكيف ذكرتم ثمانية و أهمتلهم الباقي ؟؟
حيث نجد الكتاب يقول أن الله عظيم ، و أن الله رحيم ، و أن الله كبير ، و أن الله قويّ ، و أن الله حكيم ، و أن الله عدل ، و أن الله نور ، و أن الله قدّوس ، و أن الله عزيز ، إلى غيرها من صفاته ..
فهل يمكن أن نسلب عن الله صفة العظمة في القدم ؟؟ و هل يمكن أن نسلب عن الله صفة الرحمة في القدم ؟؟ و هل يمكن أن نسلب عن الله صفة القوة في القدم ؟ و هل يصح أن نسلب عن الله صفة الحكمة في القدم ؟ و هل يصح أن نسلب عن الله صفة النورانية في القدم ؟ و هل يصح أن نسلب عن الله صفة القداسة في القدم ، و هل يمكن أن نسلب عن الله صفة العزّة في القدم ؟؟
و إن كل هذا لا يصح و لا يمكن ، و كل هذه الصفات مذكورة في الكتاب ..
فمن أين لكم بحصر صفاته الذاتية في خمسة أو ثمانية ؟؟ هل هذا بكتابنا القرآن الكريم ؟؟ أم أنكم بنيتم عقيدتكم بكتاب آخر ؟؟
و ما هو هذا الكتاب الذي بنيتم عقيدتكم على أساسه ؟؟!!


من مواضيع : الحبر السائل 0 " العدالـة " تحت المجهر ..!
0 صلاة الإمامية !!
رد مع اقتباس