[*علي الأكبر*]

يقولون الضحك مو زين دائما لكن خل اضحك هه هه هه


نجي لكلامك حبه حبه:

في موضوع تناوله الاخ خادم الأئمة فيه يكشف هذه الشبهة و هي شبكة ابو حمزة الثمالي رضوان الله عليه
[

اقتباس :

أولا : هذه الرواية مرسلة ، أوموضوعة ، فإن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب ، مات سنة 262 ، ذكره النجاشي ، وهو من أصحاب الجواد والهادي والعسكري عليهم السلام ، ذكره الشيخ في رجاله ، يروي عنه محمد بن علي بن محبوب كثيرا ، فكيف إداكه زمان الصادق عليه السلام ، وروايته قصة أبي حمزة . ثانيا : في إدراك أبي حمزة زمان موسى بن جعفر عليهما السلام فإنه ذكر الشيخ وقوع الخلاف فيه ، والصحيح هو ذلك : فلا يعتد بخلاف المخالف غير المعروف ، بعد شهادة الصدوق والنجاشي والشيخ نفسه بأن وفاته كانت سنة 150 ، وأما ما عن بعض نسخ الرجال ، عند ذكره في ، أصحاب السجاد ، من أن موته كان في سنة 105 ، فهو غلط جزما ، ويؤيد ذلك بما ذكره الكشي : من قول الرضا عليه السلام : إنه خدم موسى بن جعفر عليهما السلام أيضا ، وبما تقدم من علي بن الحسن بن فضال

[/quote]

و ثانيا يا حامل الاسفار و لا تعلم ما تحوي نقول لك هل انتم عندكم من شرب الخمر و يكون راويا ثقة!!!
نقول لك نعم

هل عندكم صحابة شاربين للخمر؟! نقول لك نعم و الدليل


معاوية شارب للخمر و الرواية تقول:


29276 - دخلت أنا وأبي على معاوية ، فأجلسنا على الفرش ، ثم أتينا بالطعام فأكلنا ثم أتينا بالشراب ، فشرب معاوية . ثم ناول أبي ثم قال : ما شربته منذ حرمه رسول الله – صلى الله عليه وعلى آله وسلم – ثم قال معاوية : كنت أجمل شباب قريش وأجوده ثغرا ، وما شيء كنت أجد له لذة ، كما كنت أجده ، وأنا شاب ، غير اللبن أو إنسان حسن الحديث يحدثني .
الراوي: بريدة بن الحصيب الأسلمي المحدث: الوادعي - المصدر: الصحيح المسند - الصفحة أو الرقم: 185
خلاصة الدرجة: حسن

معاوية شرب ماذا؟
؟!؟! خمرا و الدليل يقول ما شربته من بعد ان حرمه رسول الله



[/size]


جاهل :

ا

اقتباس :

يضا أصح راوي عندك يلعنه المعصوم ثلاثا بعد ان قام بعمل لا اخلاقي وضرط في لحية الامام وهو سلسل جد نصراني كما ثبت في كتبك صديقي علي الأكبر

فرواتنا ليسو من يقولون رويت من كيسي ;)

و هذه الشبهة تسفطها و تحطها في جيبك و من الافضل تتكلم عن موضوع واحد حتى لا اعجل عليك بارك الله فيك


فالرواية ضعيفه


الرواية ضعيفة ومتهالكة السند لوجود
1- يوسف بن السخت أبو يعقوب البصري
قال التفريشي في نقد الرجال – ج5 – ص103 – برقم5883 : قال ابن الغضائري: ضعيف مرتفع القول استثناه القميون من نوادر الحكمة، ونبه النجاشي والشيخ في الفهرست على ضعفه عند ترجمة محمد بن أحمد بن يحيى.

تابع