|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 7
|
الإنتساب : Jul 2006
|
المشاركات : 21,809
|
بمعدل : 3.19 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
طارق بن زياد
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 04-05-2010 الساعة : 03:26 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
الصبر يا الله على جهل المخالفين ... يا طروقه كم مره أقولك هات شي جديد تذكري بوهابي مثلك كنا نضحك عليه قبل سنه سنه ونص ماعنده الا هذه الامور
زين روح اسال العبيكان عن هذه الامور هو يؤمن فيها ويدافع عنها
ومن ثم كتاب بحار الانوار كتاب جامع لكل فنون العلم وانا اعذرك فانت وهابي ليس عندك اي اطلاع
وهذه تسمى أحراز يا عزيزي سواء اخذنا بها ام لم ناخذ لا تقدم ولا تاخر شي ...
اقتباس :
|
و ما فائدة ذكر المصدر إن كنت تريد أن يأتي بالمصدر و يفتحه أمامك ...؟؟
إن كنت لا تملك بحار الأنوار في بيتك فلو بحثت عنه في مواقعكم فستجده ، و تأكد من ورود الرواية المذكورة في الصفحة المذكورة و هناك تجد السند و ما تحتاج معرفته !!!!
|
يا عزيزي نحن شيعة ولسنا وهابيه نتكلم في البخاري ولليس عندنا وهذا الامر ليس به أسناد واساسا لا يحتاج
ولكن لنرى هل الشيعة فقط تقول بهذه الطلاسم
تفسير الآلوسي - الآلوسي - ج 8 - ص 113
لا يستأخرون ) * عنه * ( ساعة ) * قطعة من الزمان في غاية القلة . وليس المراد بها الساعة في مصطلح المنجمين المنقسمة إلى ساعة مستوية وتسمى فلكية هي زمان مقدار خمس عشرة درجة أبدا ، ومعوجة وتسمى زمانية هي زمان مقدار نصف سدس النهار أو الليل أبدا ، ويستعمل الأولى أهل الحساب غالبا والثانية الفقهاء وأهل الطلاسم ونحوهم . وجملة الليل والنهار عندهم أربع وعشرون ساعة أبدا سواء كانت الساعة مستوية أو معوجة إلا أن كلا من الليل والنهار لا يزيد على اثنتي عشرة ساعة معوجة أبدا . ولهذا تطول وتقصر ، وقد تساوي الساعة المستوية وذلك عند استواء الليل والنهار والمراد لا يتأخرون أصلا . وصيغة الاستفعال للإشعار بعجزهم وحرمانهم عن ذلك مع طلبهم له .
ومثلما يقول الالوسي فهو علم وانت ابعد الناس اليه لجهلكم
لكن تريدون الطلاسم حلوا لنا هذا الطلسم
قال البخاري: حدثنا علي بن عبد الله حدثنا سفيان حدثنا عبدة بن أبي لبابة عن زر بن حبيش ح وحدثنا عاصم عن زر قال سألت أبي بن كعب قلت يا أبا المنذر إن أخاك ابن مسعود يقول كذا وكذا فقال أبي سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لي قيل لي فقلت قال فنحن نقول كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم.
صحيح البخاري: رقم 4595.
فسروا لنا هذا الطلسم
والله المستعان على جهلكم
والسلام عليكم
|
|
|
|
|