|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 24155
|
الإنتساب : Oct 2008
|
المشاركات : 2,459
|
بمعدل : 0.41 يوميا
|
|
|
|
المنتدى :
المنتدى العقائدي
ضعيف البخاري ((تضعيف شيوخ السنة لاحاديث في البخاري))
بتاريخ : 07-05-2010 الساعة : 11:15 AM
لايوجد كتاب صحيح من الغلاف الى الغلاف سوى القران الكريم
لازال الشيعة يحاورون اهل السنة لاقناعهم بهذا القول
ولازال السنة يعاندون ويقولون كل مافي البخاري صحيح من الدفة الى الدفة
،،،،،،،،،،
ولكي تكون حجة الشيعة اقوى سوف ننقل لاهل السنة مايوفقنا الله تعالى الى جمعه من كلام شيوخ اهل السنة _ليس الشيعة_ في تضعيف بعض احاديث صحيح البخاري
وغايتنا من ذلك ليست الطعن او التجريح وانما حفظ مكانة القران الكريم وخصوصيته بانه الكتاب الوحيد الذي لاياتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه
وانهاء الشرك بقيام بعضهم باشراك صحيح البخاري مع كتاب الله ليكونا بمنزلة واحدة من حيث الصحة
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
اولا :: حديث ((طائفتان من المؤمنين اقتتلو ..))
اخرج البخاري في صحيحه الجزء 10 الصفحة 7 رقم الحديث 2691
((
حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ حَدَّثَنَا مُعْتَمِرٌ قَالَ سَمِعْتُ أَبِى أَنَّ أَنَسًا - رضى الله عنه - قَالَ قِيلَ لِلنَّبِىِّ - صلى الله عليه وسلم - لَوْ أَتَيْتَ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ أُبَىٍّ . فَانْطَلَقَ إِلَيْهِ النَّبِىُّ - صلى الله عليه وسلم - وَرَكِبَ حِمَارًا ، فَانْطَلَقَ الْمُسْلِمُونَ يَمْشُونَ مَعَهُ ، وَهْىَ أَرْضٌ سَبِخَةٌ ، فَلَمَّا أَتَاهُ النَّبِىُّ - صلى الله عليه وسلم - فَقَالَ إِلَيْكَ عَنِّى ، وَاللَّهِ لَقَدْ آذَانِى نَتْنُ حِمَارِكَ . فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الأَنْصَارِ مِنْهُمْ وَاللَّهِ لَحِمَارُ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - أَطْيَبُ رِيحًا مِنْكَ . فَغَضِبَ لِعَبْدِ اللَّهِ رَجُلٌ مِنْ قَوْمِهِ فَشَتَمَا ، فَغَضِبَ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا أَصْحَابُهُ ، فَكَانَ بَيْنَهُمَا ضَرْبٌ بِالْجَرِيدِ وَالأَيْدِى وَالنِّعَالِ ، فَبَلَغَنَا أَنَّهَا أُنْزِلَتْ ( وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا ) . تحفة 876 - 240/3))
،،،،،،،،،،،،
تضعيف الشيخ ابن بطال احد اقدم شيوخ اهل السنة في شرح البخاري للحديث بل وتكذيبه له
شرح البخاري لابن بطال الجزء 15 الصفحة 84
((
قول أنس: « فبلغنا أنها نزلت: {وإن طائفتان} [الحجرات: 9] يستحيل أن تكون الآية نزلت فى قصة عبد الله بن أبى وفى قتال أصحابه مع النبى - صلى الله عليه وسلم - ؛ لأن أصحاب عبد الله ابن أبىّ ليسوا بمؤمنين، وقد تعصبوا له بعد الإسلام فى قصة الإفك، وقد جاء هذا المعنى مبينًا فى هذا الحديث فى كتاب الاستئذان من رواية أسامة بن زيد أن النبى - صلى الله عليه وسلم - مر فى مجلس فيه أخلاط من المشركين والمسلمين وعبدة الأوثان واليهود، وفيهم عبد الله بن أبى.. وذكر الحديث. فدل أن الآية لم تنزل فى قصة عبد الله بن أبى، وإنما نزلت فى قوم من الأوس والخزرج اختلفوا فى حق فاقتتلوا بالعصى والنعال. هذا قول سعيد بن جبير والحسن وقتادة.
،،،،،،،،،،،،،،
اذن ليس هناك اجماع عند اهل السنة على تصحيح احاديث البخاري ومن ادعى الاجماع فهو كذاب
|
|
|
|
|