|
عضو نشط
|
رقم العضوية : 15246
|
الإنتساب : Dec 2007
|
المشاركات : 205
|
بمعدل : 0.03 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الحبر السائل
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 09-05-2010 الساعة : 02:42 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحبر السائل
[ مشاهدة المشاركة ]
|
و عليكم السلام ،،
و ضحت وجهة نظري بأني لأثق في شخص يجب أن أعرفه جيدا ، أو أن يعرفه من أثق فيهم ، أو أن يشهد الكثير من الناس على صلاحه و تقواه ...
أما سؤالك : هل تسقط وثاقة الراوي بكونه خارجيا أو ناصبيا ؟؟
فدعني أرد عليك بسؤال : إذا اختلفتي مع صديقة لك ، فأصبحتم أعداء لبعض ، و بدأت تفتري عليك الكذب ، ثم جاءت و أخبرتك بأمر ،، فهل ستصدقين ما ستقوله ؟ أم أنك ستشكين فيها لكونها تكرهك و قد تفتري عليك لتؤذيك ؟؟!!
فالثقة معتمدة على الشخص ،، هناك شخص قد يثق حتى في اليهودي إن كان يعرف أن اليهودي لا يكذب ، و قد لا يثق في أخيه إن كان يعرف أنه كثير الكذب ..
فالأهم هو الاتصاف بالصدق ، حتى نقول أنه ثقة و نقبل منه روايته ..
|
زميلنا
اولا خاطبتني بصفة المذكر ثم ذهبت تخاطبني بالمؤنث ارجوك ركز
فانا مثيلك بالجنس مذكر
ثانيا قلت لك في البداية صلاح العقيدة يعني لا اقبل قول اليهودي لو كان اصدق من في الارض
وهل افهم من قولك هذا انك تعتمد قول الخارجي او الناصبي فقط لكونه صادق بالحديث؟؟؟؟
اما الشق الاول اذا اختلفت مع صديق....الخ
هذا يعتمد على الجارح فليس له ان يعتمد شهادة شخص معادي
والاهم اني قرات كثيرا من كتب الرجال عندكم فاكثرها جارحة من دون ذكر سبب او على في التجريح وبعضهم يكتفي براي ابن معين
فهل هذه قاعدة ؟؟
|
|
|
|
|