[كتاب بلا عنوان]

و اخيراً رجع انا الحقيقة

قال انا الحقيقة :

اقتباس :

أنا وضعت لك الرابط وسميتني مدلس وكذاب.. أجل لو ما وضعت لك الرابط وش راح تسميني..!؟

حبوب اللي يبتر السند يلقب بمدلس لانك تعرف مخازي السند لذلك ذهبت لتبتره

و قال انا الحقيقة :

اقتباس :

ليس بهذه السرعة تحكم على الرواية بأنها ملفقة.. تراك ما زلت في اول الطريق.. لأنك تقف أمام ((أنا الحقيقة))

اقول لك جاء اللي اكبر منك و مشايخك لم يصمدوا امامنا
الان سنبين جهلك العميق


قال انا الحقيقة :

اقتباس :

أين قال الشعبي أنه رأى أو سمع من أبي بكر في هذه الرواية..!؟

الحمد لله انك رديت على نفسك يا جويهل
يعني الشعبي ارسلها او لفقها
اذن من اين سمع هذا الحديث ؟؟؟


وقال انا الحقيقة :

اقتباس :

قال مكحول: ما رأيت أحدًا أعلم من الشعبي وقال أبو حصين: ما رأيت أحدًا قط كان أفقه من الشعبي، وقال الحسن البصري لما بلغه موت الشعبي: { إنا لله وإنا إليه راجعون } إن كان لقديم السن كثير العلم وإنه لمن الإسلام بمكان ومثله قال ابن سيرين. قال ابن سيرين: قدمت الكوفة وللشعبي حلقة عظيمة والصحابة يومئذ كثير. وقال عاصم بن سليمان: ما رأيت أحدًا أعلم بحديث أهل الكوفة والبصرة والحجاز والآفاق من الشعبي. قال عبد الملك بن عمير: مر ابن عمر بالشعبي وهو يقرأ المغازي فقال كأن هذا كان شاهدًا معنا ولهو أحفظ لها مني. قال ابن عيينة: علماء الناس ثلاثة، ابن عباس في زمانه والشعبي في زمانه والثوري في زمانه.

وهذه ما علاقتها في الموضوع
نعلم جيدا على مبانيكم ان الشعبي فقيه و ثقة عندكم
لكن عندنا كذاب مذموم ناصبي


و قال انا الحقيقة :

اقتباس :

قال العجلي: مرسل الشعبي صحيح لا يكاد يرسل إلا صحيحًا.

حبوب علمائك الكبار يقولون ان مراسيل الشعبي ضعيفة و اما قول العجلي فهذا جهل منه
لان الشعبي ثبت انه يروي عن الضعفاء و قد تم تفصيله في موضوع مستقل و تم ذكر بعض مشايخه انهم كذابين و ضفعاء و ليس كلهم ثقات
فكيف نطمئن انه روي هذه الرواية عن شخص ثقة و لماذا اخفى اسم شيخه ؟؟


و هنا عثمان الخميس يرد عليك :

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نحبك في الله يا شيخ .
سؤالي : هل مراسيل الشعبي رحمه الله مقبولة ؟ وهل تُقبل روايته عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه ؟
الاجابة : الشعبى لم يدرك عليا ومراسيله ليست صحيحة على المشهور من أقوال أهل العلم
http://www.almanhaj.net/fatwaa/fatwa...?fatwaa_id=412




و هنا قول اكابر علمائكم يردون عليك :


قال حسين سليم أسد : إسناده ضعيف لانقطاعه عامر الشعبي لم يدرك أبي بن كعب
سنن الدارمي 1\67 .



تعليق شعيب الأرنؤوط : صحيح لغيره وهذا إسناد ضعيف لانقطاعه الشعبي لم يسمع من دحية الكلبي
مسند الإمام احمد 4\311



روى هذا الشعبي عن علي ولا يصح لأن الشعبي لم يلق عليا
تفسير القرطبي 2\239



تعليق شعيب الأرنؤوط : صحيح وهذا إسناده ضعيف لانقطاعه الشعبي لم يدرك الفضل بن عباس وأدرك أسامة بن زيد ولم يسمع منه . وقال ابن أبي حاتم في المراسيل : لا يمكن أن يكون الشعبي سمع من أسامة هذا ولا أدرك الشعبي الفضل بن عباس
مسند احمد بن حنبل 1\213





قال أبو عبد الله : هذا باب يطول فليعلم صاحب الحديث أن الحسن لم يسمع من أبي هريرة ولا من جابر و من ابن عمر ولا من ابن عباس شيئا قط وأن الأعمش لم يسمع من أنس وأن الشعبي لم يسمع من صحابي غير أنس وأن الشعبي لم يسمع من عائشة ولا من عبد الله بن مسعود ولا من أسامة بن زيد ولا من علي إنما رآه رؤية ولا من معاذ بن جبل ولا من زيد بن ثابت وأن قتادة لم يسمع من صحابي غير أنس وأن عامة حديث عمرو بن دينار غير مسموعة وأن عامة حديث مكحول عن الصحابة حوالة وأن ذلك كله يخفى إلا على الحافظ للحديث
معرفة علوم الحديث 1\164






قال ابن حزم الرواية عن علي باطلة لأنها عن داود بن يزيد الزعافري الأودي وهو في غاية السقوط ثم هي مرسلة لأن الشعبي لم يسمع من علي حديثا
عمدة القاري 12\142 .










روايته المتهالكة المرسلة بتكون اقوى حجة من كتاب الذي لا يأتيه الباطل بين يديه كتاب البخاري ؟
لان البخاري و مسلم روي ان فاطمة عليها السلام ماتت و هي واجدة على ابي بكر و لم تكلمه

حتى لو قلنا ان روايات الشعبي المرسلة صحيحة لكن اذا تعارض الثقتان فيرحج من هو اوثق منه
و الاوثق رواية البخاري المتصلة و التي وقعت في اعظم كتاب بعد القرآن على منطق السنة


و إلا ان عائشة كاذبه لأنها قالت ماتت فاطمة عليها السلام وهي واجدة على ابو بكر وعمر و ان كذبت الحديث في صحيح البخاري و مسلم فقد كذبتم امكم عائشة

و من يكون الشعبي امام عائشة حتى ليروي هذه الاكذوبة



و قال انا الحقيقة :

اقتباس :

انت من طلبت أن يكون الرد علمي ومنطقي.. فهلا اثبت أن رجال السند مجاهيل وأن الشعبي كذاب أشر عندكم..!؟ لا أريد قولك لأني سأضرب به عرض الحائط..

تفضل قول علمائنا فيه :
معجم رجال الحديث للخوئي طاب ثراه ج10 - ص 210
قال السيد التفريشي: " لم أجده في النسخ التي عندنا من (جخ)، وهو المعروف بالشعبي، المذموم عندنا ".
أقول: من الغرائب أن يعده ابن داود في القسم الأول، وهو الخبيث الفاجر الكذاب المعلن بعدائه لأمير المؤمنين (عليه السلام)، وقد ذكرنا شطرا من مخازيه في تفسيرنا (البيان) عند التعرض لترجمة الحارث الأعور.
قال الكشي في ترجمة الحارث الأعور (26): " حمدويه وإبراهيم، قالا: حدثنا أيوب بن نوح، عن صفوان [ بن يحيى ]، عن عاصم بن حميد، عن فضيل الرسان، عن أبي عمرو البزاز، قال: سمعت الشعبي وهو يقول: وكان إذا غدا إلى القضاء جلس في مكاني، فقال لي ذات يوم:
يا أبا عمرو إن لك عندي حديثا أحدثك به، فقلت له: يا أبا عمرو ما زال لي ضالة عندك، فقال لي: لا أم لك، فأي ضالة تقع لك عندي ؟، قال: فأبى أن يحدثني يومئذ، ثم سألته بعد، فقلت له: يا أبا عمرو حدثني بالحديث الذي قلت لي قال: سمعت الحارث الأعور، وهو يقول: أتيت أمير المؤمنين عليا (عليه السلام)، ذات ليلة فقال: يا أعور ما جاء بك ؟ قال: فقلت يا أمير المؤمنين جاء بي والله حبك. قال: فقال: أما إني سأحدثك لتشكرها، أما إنه لا يموت عبد يحبني فتخرج نفسه حتى يراني حيث يحب، ولا يموت عبد يبغضني فتخرج نفسه حتى يراني حيث يكره، قال: ثم قال لي الشعبي بعد: أما إن حبه لا ينفعك، وبغضه لا يضرك ".

انظروا الى ناصبية الشعبي :
ثم قال لي الشعبي بعد: أما إن حبه لا ينفعك، وبغضه لا يضرك





يتبع لرد على جهلك و تخبطك في الرد الاتي كما بينا جهلك هنا