عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية نووورا انا
نووورا انا
شيعي فاطمي
رقم العضوية : 23528
الإنتساب : Oct 2008
المشاركات : 4,921
بمعدل : 0.82 يوميا

نووورا انا غير متصل

 عرض البوم صور نووورا انا

  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : نووورا انا المنتدى : منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
افتراضي
قديم بتاريخ : 06-07-2010 الساعة : 03:14 AM


الهوامش:

(1) في كمال الدين للصدوق رحمه الله ص512: (الدعاء في غيبة القائم عليه السلام: حدثنا أبو محمد الحسين بن أحمد المكتب قال: حدثنا أبو علي بن همام بهذا الدعاء، وذكر أن الشيخ العمري قدس الله روحه أملاه عليه وأمره أن يدعو به وهو الدعاء في غيبة القائم عليه السلام: اللهم عرفني نفسك، فإنك إن لم تعرفني نفسك لم أعرف نبيك، اللهم عرفني نبيك فإنك إن لم تعرفني نبيك لم أعرف حجتك، اللهم عرفني حجتك فإنك إن لم تعرفني حجتك ضللت عن ديني، اللهم لا تمتني ميتة جاهلية، ولا تزغ قلبي بعد إذ هديتني.

(2) في بصائر الدرجات ص81: ( أحمد بن موسى، عن الحسن بن موسى الخشاب، عن علي بن حسان، عن عبد الرحمن بن كثير، قال سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: نحن ولاة أمر الله وخَزَنَةُ علم الله، وعَيْبة وحي الله، وأهل دين الله، وعلينا نزل كتاب الله، وبنا عبد الله، ولولانا ما عُرِفَ الله، ونحن ورثة نبي الله صلى الله عليه وآله وسلم، وعترته).

(3) في وسائل الشيعة (آل البيت):16/254: (علي بن إبراهيم في تفسيره عن أبيه، عن مسعدة بن صدقة، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سئل عن قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: إن الشرك أخفى من دبيب النمل على صفاة سوداء في ليلة ظلماء؟ قال: كان المؤمنون يسبون ما يعبد المشركون من دون الله، وكان المشركون يسبون ما يعبد المؤمنون، فنهى الله عن سب آلهتهم لكي لا يسب الكفار إلاه المؤمنين، فيكون المؤمنون قد أشركوا بالله من حيث لا يعملون فقال: ((وَلا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ فَيَسُبُّوا اللهَ عَدْواً بِغَيْرِ عِلْمٍ)). ( سورة الأنعام: 108)

(4) في من لا يحضره الفقيه:4/357: (يا علي من خاف الله عز وجل خاف منه كل شيء، ومن لم يخف الله عز وجل، أخافه الله من كل شيء).

وفي بحار الأنوار:75/270: عن الإمام الصادق عليه السلام يقول: من أخرجه الله من ذل المعاصي إلى عز التقوى أغناه الله بلا مال وأعزه بلا عشيرة، وآنسه بلا بشر، ومن خاف الله خاف منه كل شيء، ومن لم يخف الله أخافه الله من كل شيء، ومن رضي من الله باليسير من المعاش رضي الله عنه باليسير من العمل، ومن لم يستح من طلب الحلال وقنع به، خفت مؤونته ونعم أهله، ومن زهد في الدنيا أثبت الله الحكمة في قلبه وأنطق به لسانه، وبصره عيوب الدنيا داءها ودواءها وأخرجه من الدنيا سالماً إلى دار السلام).

(5) لم أجد الرواية التي ذكرها الأستاذ مد ظله، ووجدت شبيهاً لها في غيبة النعماني: /243، عن يعقوب بن شعيب، عن الإمام الصادق عليه السلام أنه قال له: ( ألا أريك قميص القائم الذي يقوم عليه؟ فقلت بلى، قال: فدعا بقمطر ففتحه وأخرج منه قميص كرابيس فنشره، فإذا في كمه الأيسر دم، فقال: هذا قميص رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الذي عليه دم يوم ضربت رباعيته، وفيه يقوم القائم، فقبلت الدم ووضعته على وجهي، ثم طواه أبو عبد الله عليه السلام ورفعه).

(6) قال الشيخ البهائي رحمه الله في الحبل المتين ص7: (في معرفة من اجتمعت العصابة على تصحيح ما يصح عنهم وهم على ما حكاه الكشي ثمانية عشر رجلاً، ستة منهم من أصحاب أبي جعفر وأبي عبد الله عليهما السلام وهم: زرارة، ومعروف بن خربوذ، وبريد العجلي، وأبو نصر الأسدي، والفضيل بن يسار، ومحمد بن مسلم. وقال بعضهم أبو بصير ليث المرادي مكان أبي نصر الأسدي، وستة منهم من أصحاب أبي عبد الله عليه السلام وهم: جميل بن دراج، وعبد الله بن مسكان، وعبد الله بن بكير، وحماد بن عثمان، وأبان بن عثمان. وزعم بعضهم أن أفقه هؤلاء جميل بن دراج.

وستة منهم من أصحاب أبي ابراهيم وأبي الحسن عليهما السلام وهم: يونس بن عبد الرحمن، وصفوان بن يحيى بياع السابري، ومحمد بن أبي عمير، وعبد الله بن المغيرة، والحسن بن محبوب، وأحمد بن محمد بن أبي نصر.

وقال بعضهم مكان الحسن فضالة بن أيوب. وقال بعضهم: مكان فضالة عثمان بن عيسى. وأفقه هؤلاء يونس بن عبد الرحمن، وصفوان بن يحيى).

(7) في عيون أخبار الرضا عليه السلام:1/9: ( حدثنا أبي رضي الله عنه قال: حدثنا عبد الله بن جعفر بن جامع الحميري، عن أحمد بن هلال العبرتائي، عن الحسن بن محبوب، عن أبي الحسن الرضا عليه السلام قال قال لي: لا بد من فتنة صماء صيلم تسقط فيها كل بطانة ووليجة، وذلك عند فقدان الشيعة الثالث من ولدي،يبكي عليه أهل السماء وأهل الأرض، وكل حرَّى وحران، وكل حزين لهفان، ثم قال: بأبي وأمي سمي جدي، شبيهي وشبيه موسى بن عمران عليه السلام عليه جيوب النور تتوقد بشعاع ضياء القدس! كم من حرى مؤمنة وكم مؤمن متأسف حيران حزين عند فقدان الماء المعين! كأني بهم آيس ما كانوا قد نودوا نداء يسمع من بعد كما يسمع من قرب، يكون رحمةً على المؤمنين وعذاباً على الكافرين!). ورواه في الإمامة والتبصرة ص114.



من مواضيع : نووورا انا 0 بواطن الرحمة الإلهية في ظواهر الشرور السفيانية
0 علامات الظهور بين الأولويات والانحراف
0 الابـــــــــــــــــلّة
0 شيعة البحرين تجذّر المواطنة ونابضية الولاء
0 شيعة باكستان والحصانة العقدية
رد مع اقتباس