[ملاعلي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجف الاشرف [ مشاهدة المشاركة ]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف أحسنتم كثيرا كثيرا ..... وهذا المفهوم حاضر بقوة في كتب القوم الصحيحه عندهم ... حدثنا آدم بن أبي إياس حدثنا شعبة عن واصل الأحدب عن أبي وائل عن حذيفة بن اليمان قال : إن المنافقين اليوم شر منهم على عهد النبي صلى الله عليه و سلم كانوا يومئذ يسرون واليوم يجهرون ( صحيحة البخاري - باب اذ قال عند قوم شيئا ثم خرج ) والنتيجه كذلك ظاهره فهي جهنم لغالبيتهم صحيح البخاري - الرقاق - في الحوض - رقم الحديث : ( 6097 ) ‏- حدثنا ‏ ‏سعيد بن أبي مريم ‏ ‏حدثنا ‏ ‏محمد بن مطرف ‏ ‏حدثني ‏ ‏أبو حازم ‏ ‏عن ‏ ‏سهل بن سعد ‏ ‏قال : قال النبي ‏ (ص) ‏ ‏إني ‏ ‏فرطكم ‏ ‏على الحوض من مر علي شرب ومن شرب لم يظمأ أبدا ليردن علي أقوام أعرفهم ويعرفوني ثم يحال بيني وبينهم . ‏ ‏- قال ‏ ‏أبو حازم ‏ ‏فسمعني ‏ ‏النعمان بن أبي عياش ‏ ‏فقال هكذا سمعت من ‏ ‏سهل ‏ ‏فقلت نعم ‏ ‏فقال ‏ ‏أشهد على ‏ ‏أبي سعيد الخدري ‏ ‏لسمعته وهو يزيد فيها ‏ ‏فأقول إنهم مني فيقال إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك فأقول سحقا سحقا لمن غير بعدي ‏ ‏وقال ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏سحقا بعدا ‏ ‏يقال سحيق بعيد سحقه وأسحقه أبعده ‏ - ‏وقال ‏ ‏أحمد بن شبيب بن سعيد الحبطي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبي ‏ ‏عن ‏ ‏يونس ‏ ‏عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏عن ‏ ‏سعيد بن المسيب ‏ ‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏أنه كان يحدث ‏ ‏أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال يرد علي يوم القيامة رهط من أصحابي ‏ ‏فيحلئون ‏ ‏عن الحوض فأقول يا رب أصحابي فيقول إنك لا علم لك بما أحدثوا بعدك إنهم ارتدوا على أدبارهم ‏ ‏القهقرى . ‏ الرابط : http://hadith.al-islam.com/display/d...num=6097&doc=0 تحياتنا لكم والسلام عليكم

شاكر مروركم الكريم اخوي النجف الاشرف

ويعطيك العافية على الاحاديث المساندة للموضوع

وكما قلت ان السنة لايفهمون الحديث فقط اذا وجدوا اسم صحابي قالوا لاتسبوا الصحابة

اذن اين التطبيق للحديث فيقولون نسكت عنه احتراما للصحابة

فاذا كان هذا الصحابي منافق وارتد بصريح القران ونثبته بالحديث ونضمه للعقل ونستنتج انهم ملعونين فهل نتركه لكي كان من اعداد الصحابة الذين لم يحسبوا الا بالظاهر او لم يحسبوا بالاساس الا ان الحزب الاموي اضافهم لكي يشتت الفكرة

فاليوم كما تقول اخوي انهم يجهرون وبالامس يسرون فلماذا هذا الجهر لان الحرام ملاء بطونهم واعماهم عن الطريق لان الصفعات لم تأتيهم فلذلك مثال بالامس العريفي يسب السيد السيستاني دام ظله الشريف واليوم يرفعه ويتكلم عن زهده وعن التقوي ويفضله على علمائه عباد السلاطين لماذا والغالب كما اعتقد انه جاءت له صفعه من بركات السيد فجعلته يعترف بالحقيقة ولكن بالنهاية لايزال يطعن بالمذهب الشيعي ويترك مذهبه المليئ بالشركيات فلذلك الله اعمي ابصارهم والمشكلة لايخفون الله بل يخافون من اتت منهم الصفعات اليس هذه البركات من الله معطيه للسيد فلماذا تنكرونه اذن ام انكم يا سنة تريدون الفساد بالارض فقط كما عملوا بني اسرائيل فبالامس كنا نقول ان بني اسرائيل كانوا يقتلون الانبياء اما اليوم وهذا الوجه الشبه للوهابية والسنة الذين يساندونهم ان المعنيين ببني اسرائيل هم اليوم احفاد بني امية وبني العباس ومن اتخذ افعالهم واعمالهم ضد الشيعة ولكن من يتدبر القران ويقولون حسبنا كتاب الله .