[آمالٌ بددتها السنونْ]

العيون تعشق قرائة بليغ الكــلام ،
تعشق رؤية الجمال وتعشق كذلك
رؤية الأحبة...
العيون هي النوافذ التي من خلالها ترا
وتفهم مايعتري الأشخاص من احاسيس
جمـّة...
معهما لا تحتاج للكـــلام ولا لتحريك
اللســــان...
قصصٌ كثيرة تحكيها العيون وتحمل
مختلف العناوين...
يهب الريح فتُحرك الأشواق ، تدمـع
العين فترا الحنين.. هذه قصة شــوق


منذُ الأمس وانا اسرق الأكسسوارت من
الأعضاء لأزين ردودي
هههههه
هذه السارقة تلتمس منكم العذر يا أُخيه
[ زينـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــب ]
هذا كان هُتاف قلبي عندما رأيت اسمُكم
العزيز يُنير بين بقية الأسمـــاء وتلك كانت
اسـطر كتبها قلميِّ الكسير بعد رحيلكم انتِ
والسيد الفاضل الهادي@
ومن أجل اعضاء ظننتْ انهم رحلوا ولكن
الحمد الله عادوا..
كما ترين لم اختمها بعد وهي بحاجه لتكمله
لكي لاتصبح من ضمن خواطري الناقصة التي
تملىء ملفي الخاص
لن اعتاب او اي شيء آخر فأنا اوافق اخي
خادم المرجع السسيستاني
فما سطرته ليس الوداع ، ستعودين عزيزتي
لذلك شمعة الأمل الخاصه بزينب في قلب اختها
وفاء ستظل مضاءه ولن تنطفيء..
اختي الغالية سعدتُ كثيراً ، كثيـــــــــــراً برؤيتك
من جديد
واسأل المولى أن يحفظك ويرعاكِ أينما حللتي
الى الملتقى ان شاء الله..