[ملاعلي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زيدى و افتخر [ مشاهدة المشاركة ]

استغراب منك تشبيهة الخلفاء بمسيلمة الكذاب وقد بايع الامام على ابوبكر و عمر وعثمان مع انه كان قدر على الاطاحة بهم فكان مع على لم يبايع فى البداية بنى هاشم و بنى امية و قد عرضوا على الاطاحة ابو بكر رفض لم يشق صف المسلمين فى الوقت الذى ظهر فيه مدعى النبوة و المرتدين و خطر الروم انظر السيوطى تاريخ الخلفاء ص25 أخرج الحاكم وصححه الذهبي عن مرة الطيب قال جاء أبو سفيان ابن حرب إلى علي فقال ما بال هذا الأمر في أقل قريش قلة وأذلها ذلا يعني أبا بكر والله لئن شئت لأملأنها عليه خيلا ورجالا قال: فقال علي: لطالما عاديت الإسلام وأهله يا أبا سفيان فلم يضره ذلك شيئاً إنا وجدنا أبا بكر لها أهلا.

إنا وجدنا أبا بكر لها أهلا

لازم اذا صححه الذهبي والفضي تعتبر حجة علينا

والله انتم مساكين يا اهل الجماعة تاتون بشئ ويضرب بشئ اخر نحن لانريدكم تكذبون بس تصرون على الكذب

اذن من الحديث يعتبر ابوسفيان معادي للاسلام وعدو فكيف تترضون عنه اليس هذا تناقض اذن الحديث عندكم مضروب وتحاججنا به

وغدا ياتي واحد ويدافع عن ابوسفيان ويضرب بالحائط ابوبكر اليس هذا تناقض ايضا والله كتبكم مليئة بالسخفات او الزيادات لذلك حيلكم بينكم