|
مشرف منتـدى سيرة أهـل البيت
|
رقم العضوية : 36627
|
الإنتساب : May 2009
|
المشاركات : 6,437
|
بمعدل : 1.11 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
امير المومنين
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 31-07-2010 الساعة : 03:14 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذو الفقارك ياعلي
[ مشاهدة المشاركة ]
|
فهمكم للآية مصيبة وتطبلون به دائما
اقرأ تفاسيركم
تفسير الطبري 20\208
وقوله (وأزْوَاجُهُ أمَّهاتُهُمْ) يقول: وحرمة أزواجه حرمة أمهاتهم عليهم، في أنهن يحرم عليهن نكاحهن من بعد وفاته، كما يحرم عليهم نكاح أمهاتهم.
وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل.
لكن المصيبة الأخرى أن عائشة تنكر الأمومه التي تتبجحون بها
المستدرك - الحاكم النيسابوري - 4\393
8039 - أخبرنا أبو العباس محمد بن أحمد المحبوبي ثنا سعيد بن مسعود ثنا عبيد الله موسى أنبأ إسرائيل عن أبي إسحاق عن عمرو بن غالب قال : دخل عمار على عائشة رضي الله عنها يوم الجمل فقال : السلام عليك يا أماه قالت : لست لك بأم قال : بلى إنك أمي و إن كرهت قالت : من ذا الذي أسمع صوته معك ؟ قال : الأشتر قالت : يا أشتر أنت الذي أردت أن تقتل ابن أختي ؟ قال : لقد حرصت على قتله و حرص على قتلي فلم يقدر فقالت : أما و الله لو قتلته ما أفلحت فأما أنت يا عمار فقد علمت أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : لا يقتل إلا أحد ثلاثة : رجل قتل رجلا فقتل به و رجل زنى بعد ما أحصن و رجل ارتد عن الإسلام
هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه
تعليق الذهبي قي التلخيص : صحيح
|
احسنتم
هذا الرد كافي لصفع الوهابية
 :p 
|
|
|
|
|