[ذو الفقارك ياعلي]

اقتباس :

سبحان الله .... اقرأ قول الطوسي (الغيبة - 329) : (لا علة تمنع من ظهوره إلا خوفه على نفسه من القتل، لانه لو كان غير ذلك لما ساغ له الاستتار) فقد جاء عند الصدوق في اكمال الدين -ص 481 وبهذا الاسناد، عن محمد بن مسعود قال: حدثني عبد الله بن محمد بن خالد قال: حدثني أحمد بن هلال، عن عثمان بن عيسى الرواسي، عن خالد بن نجيح الجواز ، عن زرارة قال: قال أبو عبد الله عليه السلام، يا زرارة لا بد للقائم من غيبة ؟ قلت: ولم، قال: يخاف علي نفسه - وأومأ بيده إلى بطنه فلا ندري متى كانت صفات المهدي عند اهل السنة بهذه الصفات؟؟؟

وهل هذه العلة مازالت مستمرة إلى هذا اليوم أم انتفت
بالطبع انتفت لأن هذا كان في العصر العباسي أم الآن فلم يبقى إلا ظهور العلامات وتتابعها بعدها يأذن الله له بالخروج

اقتباس :

وايضا اقرأ فتوى شيوخكم : س : من هم اشد عداوة للامام المهدي؛ اليهود ام العرب عند الظهور؟ باسمه جلت اسمائه ج : في رواية عن الامام عليه السلام انه بعد ظهور الامام المهدی (ع) و اجتماع الناس عنده يخرج لهم الامام الواح التوراة المدفونة في بعض الجبال فيجدون فيها اوصاف الامام و علائمه فلا يبقى يهودي الا و يعتنق دين الاسلام، و لا يبيقي بين الامام و اليهود عداوة، و بذلك يظهر الجواب عن السوال الاول. http://www.imamrohani.com/fatwa-ar/viewtopic.php?t=4097 فهذه الصفات ليست لمهدي السنة فكيف يكون هو نفسه!!!!

في رواية على الإمام فهل تجزم بأن الرواية صحيحه
فالواضح أن الإمام الروحاني كان في صدد اجابة السائل أنه ورد كذا

والمره القادمة لا تتدخل في هذا الموضوع وتحاول تشتيته