|
عضو فضي
|
رقم العضوية : 46034
|
الإنتساب : Dec 2009
|
المشاركات : 2,020
|
بمعدل : 0.36 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
شخص
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 24-08-2010 الساعة : 04:10 AM
ماهدا الدكاء المفلطح هع
خوش قياس اولا جيب لي دليل انه ابو بكر قتل جندي او حمار ع الاقل
وثاني شي ماقصر اخي شيخ الصدوق رد عليك كم رد من اصح كتبك
ولو تقسيها بالعمر ليش اوسامه قاد جيش كمال والنبي صلى الله عليه واله لعن من تخلف فيه وكان التخلفين الثلاثي المرح عصمان وابو بقر وابن صهاك
ونشوف هل العمر له دور في امور الحكم
خلنا نخاد جوله فيك كتبك
أبوبكر لا يعرف معنى الكلالة
السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 250 )
- وأخرج عبد الرزاق وسعيد بن منصور وإبن أبي شيبة والدرامي وإبن جرير وإبن المنذر والبيهقي في سننه ، عن الشعبي ، قال : سئل أبوبكر عن الكلالة فقال : إني سأقول فيها برأيي ، فإذا كان صواباً فمن الله وحده لا شريك له ، وإن كان خطأ فمني ومن الشيطان والله منه بريء ، أراه ما خلا الولد والوالد ، فلما إستخلف عمر قال : الكلالة ما عدا الولد ، فلما طعن عمر قال : إني لأستحي من الله أن أخالف أبابكر (ر).
البيهقي - السنن الصغير - كتاب الفرائض
1780 - وأخبرنا : أبو عبد الله الحافظ ، ثنا : أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثنا : يحيى بن أبي طالب ، نا : يزيد بن هارون ، نا : عاصم الأحول ، عن الشعبي ، قال : سئل أبوبكر عن الكلالة ؟ ، فقال : إني سأقول فيها برأي فإن يكن صواباً فمن الله ، وإن يكن خطأ فمني ومن الشيطان : أراه ما خلا الولد والوالد أ فلما إستخلف عمر قال : إني لأستحي الله أن أرد شيئاًً قاله أبوبكر.
أحمد بن حنبل- فضائل الصحابة - وهذه الأحاديث....
فـــــــاء = رجــــع بعد أن فـــــر
يوم أحد
242 - حدثنا : عبد الله ، قال : ، حدثني : أبي قال : ، نا : يعمر ، وهو إبن بشر ، قثنا : عبد الله يعني إبن المبارك قال : ، أنا : إسحاق بن يحيى بن طلحة قال : ، حدثني : عيسى بن طلحة ، عن عائشة قالت : أخبرني : أبي قال : كنت في أول من فاء يوم أحد ، فرأيت رجلاًًً مع رسول الله (ص) يقاتل دونه.
إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 33 )
فـــــــاء = رجــــع بعد أن فـــــر
يوم أحد
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وقال أبو داود الطيالسي في مسنده : حدثنا : إبن المبارك ، عن إسحاق ، عن يحيى بن طلحة بن عبيد الله أخبرني : عيسى بن طلحة ، عن أم المؤمنين عائشة قالت : كان أبوبكر إذا ذكر يوم أحد قال : ذاك يوم كله لطلحة ، ثم أنشأ يحدث قال : كنت أول من فاء يوم أحد فرأيت رجلاًًً يقاتل في سبيل الله دونه وأراه قال : حمية ، قال : فقلت : كن طلحة حيث فاتني ما فاتني ، فقلت يكون رجلاًًً من قومي أحب إلي ....
الرابط:
( أبوبكر لا يعرف معنى ( و أ بّا ) )
السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 317 )
- وأخرج أبو عبيد في فضائله وعبد بن حميد ، عن إبراهيم التيمي قال : سئل أبوبكر الصديق (ر) عن قوله : أ بّا فقال : أي سماء تظلني وأي أرض تقلني إذا قلت : في كتاب الله ما لا أعلم .
إبن الجوزي - المنتظم في التاريخ - رقم الحديث : ( 876 )
- أخبرنا : القزاز ، قال : أخبرنا : أحمد بن علي قال : أخبرنا : عبد الرحمن بن محمد بن عبد الله السراج قال : ، حدثنا : أحمد بن محمد بن عبدوس قال : أخبرنا : أحمد بن سعيد الدارمي قال : ، حدثنا : محبوب بن موسى ، الأنطاكي قال : سمعت أبا إسحاق الفزاري يقول : سمعت أبا حنيفة يقول : إيمان أبي بكر الصديق وإيمان إبليس واحد قال إبليس : يا رب ، وقال أبوبكر : يا رب.
الرابط : [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ] - ومن مراسيل إبن أبي مليكة : إن الصديق جمع الناس بعد وفاة نبيهم فقال : إنكم تحدثون ، عن رسول الله (ص) أحاديث تختلفون فيها والناس بعدكم أشد إختلافاً فلا تحدثوا ، عن رسول الله شيئاًً فمن سألكم فقولوا : بيننا وبينكم كتاب الله فإستحلوا حلاله وحرموا حرامه.
يعني ابو بكر اول الخوراج
أبوبكر يعترف بكشف بيت الزهراء (ع) )
إبن تيمية - منهاج السنة - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 291 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ] - .... نحن نعلم يقيناًً أن أبابكر لم يقدم على علي والزبير بشيء من الأذى ، بل ولا على سعد بن عبادة المتخلف ، عن بيعته أولاًًً وآخراًً ، وغاية ما يقال : إنه كبس البيت لينظر هل فيه شيء من مال الله الذي يقسمه ، وأن يعطيه لمستحقه ، ثم رأى أنه لو تركه لهم لجاز ، فإنه يجوز أن يعطيهم من مال الفيء ....
جا دور ابن صهاك خلنا نشوف هل عمر ابن صهاك مناسب لخلافة المسلمين
فرار عمر من الزحف يوم حنين )
صحيح البخاري - فرض الخمس - من لم يخمس ... - رقم الحديث : ( 2909 )
- حدثنا : عبد الله بن مسلمة ، عن مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن إبن أفلح ، عن أبي محمد مولى أبي قتادة ، عن أبي قتادة (ر) قال : خرجنا مع رسول الله (ص) عام حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلاًًً من المشركين علا رجلاًًً من المسلمين فإستدرت حتى أتيته من ورائه حتى ضربته بالسيف على حبل عاتقه فأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقلت : ما بال الناس ، قال : أمر الله ، ثم إن الناس رجعوا وجلس النبي (ص) فقال : من قتل قتيلاً له عليه بينة فله سلبه فقمت فقلت : من يشهد لي ثم جلست ، ثم قال : من قتل قتيلاً له عليه بينة فله سلبه فقمت فقلت : من يشهد لي ثم جلست ، ثم قال : الثالثة مثله فقمت فقال رسول الله (ص) : ما لك يا أبا قتادة فإقتصصت عليه القصة فقال رجل : صدق يا رسول الله وسلبه عندي فأرضه عني فقال أبوبكر الصديق (ر) : لاها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل ، عن الله ورسوله (ص) يعطيك سلبه فقال النبي (ص) : صدق فأعطاه فبعت الدرع فإبتعت به مخرفاً في بني سلمة فإنه لأول مال تأثلته في الإسلام.
عمر يحرق احاديث النبي صلى الله عليه واله لعنة الله ع الخوارج
الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 59 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قال زيد بن يحيى : ، حدثنا : عبدالله بن العلاء قال : سألت القاسم أن يملي علي أحاديث فمنعني ، وقال : إن الأحاديث كثرت على عهد عمر ، فناشد الناس أن يأتوه بها ، فلما أتوه بها ، أمر بتحريقها ، ثم قال : مثناة كمثناة أهل الكتاب.
عمر يقول بأن النبي (ص) يهجر وحسبنا كتاب الله ) يعني اول معارض لسنة النبي صلى الله عليه واله
صحيح البخاري - العلم - كتابة العلم - رقم الحديث : ( 111 )
- حدثنا : يحيى بن سليمان قال : ، حدثني : إبن وهب قال : أخبرني : يونس ، عن إبن شهاب ، عن عبيد الله بن عبد الله ، عن إبن عباس ، قال : لما إشتد بالنبي (ص) وجعه قال : إئتوني بكتاب أكتب لكم كتاباًً لا تضلوا بعده ، قال عمر : أن النبي (ص) غلبه الوجع وعندنا كتاب الله حسبنا فإختلفوا وكثر اللغط قال : قوموا عني ولا ينبغي عندي التنازع فخرج إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين كتابه.
الرابط : الرواية ( صحيحة السند )
إبن أبي شيبة الكوفي - المصنف - كتاب المغازي - ما جاء في خلافة أبي بكر وسيرته - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 572 )
36383 - حدثنا : محمد بن بشر، نا : عبيد الله بن عمر ، حدثنا : زيد بن أسلم ، عن أبيه أسلم : أنه حين بويع لأبي بكر بعد رسول الله (ص) كان علي والزبير يدخلان على فاطمة بنت رسول الله (ص) فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم ، فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة ، فقال : يا بنت رسول الله (ص) ، والله ما من أحد أحب إلينا من أبيك ، وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك ، وأيم الله ما ذاك بمانعي إن إجتمع هؤلاء النفر عندك ، أن أمرتهم أن يحرق عليهم البيت ، قال : فلما خرج عمر جاءوها فقالت : تعلمون أن عمر قد جاءني وقد حلف بالله لئن عدتم ليحرقن عليكم البيت وأيم الله ليمضين لما حلف عليه ، فإنصرفوا راشدين ، فروا رأيكم ولا ترجعوا إلي ، فإنصرفوا عنها فلم يرجعوا إليها حتى بايعوا لأبي بكر.
الرابط :
|
|
|
|
|