|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 56980
|
الإنتساب : Sep 2010
|
المشاركات : 117
|
بمعدل : 0.02 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
نرجس*
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 14-09-2010 الساعة : 09:34 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذو الفقارك ياعلي
[ مشاهدة المشاركة ]
|
هذا خارج الموضوع
استدلال الشيخ حفظه الله بآية
(لسان صدق عليا)
وهو يقول أنها هنا علم وليست صفة للسان وهذه رأيه ونرى أنه لا إشكال في كلامه أبدا فهذه الآية مقصود بها أمير المؤمنين كما ثبت عندنا
ولا أعلم ماسر حشر أنفك هنا
فالظاهر ارتفع عندك الضغط أنت أيضا حيث أنك لا تتحمل أن تسمع اسم علي عليه السلام
[/center]
|
ليش خارج الموضوع؟؟؟؟
فما هو الموضوع اذا؟؟؟
انا انقلت لك كلام الخوئي وهو اعلم من الكوراني عندكم
والخوئي يستدل بروايات صحيحة من المعصومين وقرائن على قوله
***************
وننقل لك اقوال المفسرين
الطبطبائي : وقوله: { وجعلنا لهم لسان صدق علياً } اللسان - على ما ذكروا - هو الذكر بين الناس بالمدح أو الذم وإذا أُضيف إلى الصدق فهو الثناء الجميل الذي لا كذب فيه، والعلي هو الرفيع والمعنى وجعلنا لهم ثناء جميلاً صادقاً رفيع القدر.
الطبرسي : { وجعلنا لهم لسان صدق علياً } أي ثناء حسناً في الناس علياً مرتفعاً سائراً في الناس وكل أهل الأديان يتولون إبراهيم وذريته ويثنون عليهم ويدعون أنهم على دينهم.
الطوسي : { وجعلنا لهم لسان صدق عليا } قال ابن عباس والحسن: معناه الثناء الجميل الحسن من جميع أهل الملل، لان أهل الملل على اختلافهم يحسنون الثناء عليهم، وتقول العرب: جاءني لسان من فلان تعنى مدحه أو ذمه قال عامر ابن الحارث:اني اتتني لسان لا اسربها من علو لا عجب منها ولا سخرجاءت مرجّمة قد كنت احذرها لو كان ينفعني الاشفاق والحذروقيل: معناه انا جعلناهم رسل الله يصدقون عليه أعالي الصفات.
لا ندري هل هؤلاء لايفهمون اللغة العربية
الا الكوراني !!
لان سياق الاية يتحدث عن النبي ابراهيم عليه السلام
|
التعديل الأخير تم بواسطة ذو الفقارك ياعلي ; 14-09-2010 الساعة 09:50 PM.
|
|
|
|
|