|
مشرف المنتدى العقائدي
|
رقم العضوية : 34160
|
الإنتساب : Apr 2009
|
المشاركات : 3,278
|
بمعدل : 0.56 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
نرجس*
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 14-09-2010 الساعة : 09:47 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المعتضد
[ مشاهدة المشاركة ]
|
ليش خارج الموضوع؟؟؟؟
فما هو الموضوع اذا؟؟؟
انا انقلت لك كلام الخوئي وهو اعلم من الكوراني عندكم
والخوئي يستدل بروايات صحيحة من المعصومين وقرائن على قوله
************
وننقل لك اقوال المفسرين
الطبطبائي : وقوله: { وجعلنا لهم لسان صدق علياً } اللسان - على ما ذكروا - هو الذكر بين الناس بالمدح أو الذم وإذا أُضيف إلى الصدق فهو الثناء الجميل الذي لا كذب فيه، والعلي هو الرفيع والمعنى وجعلنا لهم ثناء جميلاً صادقاً رفيع القدر.
الطبرسي : { وجعلنا لهم لسان صدق علياً } أي ثناء حسناً في الناس علياً مرتفعاً سائراً في الناس وكل أهل الأديان يتولون إبراهيم وذريته ويثنون عليهم ويدعون أنهم على دينهم.
الطوسي : { وجعلنا لهم لسان صدق عليا } قال ابن عباس والحسن: معناه الثناء الجميل الحسن من جميع أهل الملل، لان أهل الملل على اختلافهم يحسنون الثناء عليهم، وتقول العرب: جاءني لسان من فلان تعنى مدحه أو ذمه قال عامر ابن الحارث:اني اتتني لسان لا اسربها من علو لا عجب منها ولا سخرجاءت مرجّمة قد كنت احذرها لو كان ينفعني الاشفاق والحذروقيل: معناه انا جعلناهم رسل الله يصدقون عليه أعالي الصفات.
لا ندري هل هؤلاء لايفهمون اللغة العربية
الا الكوراني !!
لان سياق الاية يتحدث عن النبي ابراهيم عليه السلام
|
وهذا من جهلك أنت فنحن قلنا أنه كلامه لا إشكال فيه حيث وردت رواية عندنا أن الآية مقصود بها أمير المؤمنين
كما في هذه الرواية وهي طويلة نختصرها ونأخذ منها الشاهد
كمال الدين وتمام النعمة - الشيخ الصدوق - ص 138
7ـ حدثنا أبي ، ومحمد بن الحسن ـ رضي الله عنهما ـ قالا : حدثنا سعد بن ـ عبد الله ، عن يعقوب بن يزيد ، عن محمد بن أبي عمير ، عن هشام بن سالم ، عن أبي ـ بصير ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال :.................. قال الله عزوجل : « فلما اعتزلهم وما يعبدون من دون الله وهبنا له إسحاق ويعقوب وكلا جعلنا نبيا * ووهبنا لهم من رحمتنا وجعلنا لهم لسان صدق عليا » يعني به علي بن أبي طالب عليه السلام لان إبراهيم قد كان دعا الله عزوجل أن يجعل له لسان صدق في الاخرين فجعل الله تبارك وتعالى له ولاسحاق ويعقوب لسان صدق عليا فأخبر على عليه السلام بأن القائم هو الحادي عشر من ولده وأنه المهدي الذي يملا الارض قسطا وعدلا كما مئلت جورا وظلما ، وأنه تكون له غيبة وحيرة يضل فيها أقوام ويهتدي فيها آخرون ، وأن هذا كائن كما أنه مخلوق .
عامل لي نفسك تفهم بما نسخته
وكلامنا عن انتفاضة طرطورك لأنه لم يعجبه استدلال الشيخ الكوراني حفظه الله
وتأدب عندما تتكلم عن علمائنا حتى لا نرسلك مره أخرى إلى مكانك
|
التعديل الأخير تم بواسطة ذو الفقارك ياعلي ; 14-09-2010 الساعة 09:50 PM.
|
|
|
|
|